يُجَرْجِرُونكِ في المحاكمْ يحاكمونَ الحبَّ، لا يدرونَ أنّ الحبَّ حاكمْ
الحبُّ ليس لهُ حدودٌ لا جوازَ ولا وطنْ والحبُّ أسمى ما يكونُ إذا توحَّدَ بالحبيبِ إذا تنفّسَ في الهواءِ إذا ترعْرَعَ في العَلَنْ
للحبِّ نورٌ ساطعٌ، نورُ الهُدى حقاً تحرَّرَ واهتدى من قد أحبَّ بلا حدودٍ أو على مذهبْ "هُدى"
اعشقْ إلى آخرْ مدى الحبُّ صوتُ الله كُنْ أنتَ الصدى من قال إن الحبَّ شيطانٌ رجيمْ الحبُّ يهدي من يشاءُ إلى الصراطِ المستقيمْ
* أرجو أن تقرأ قصيدتي هذه كقصيدة تضامن مع الحب لا مع العصبية. مع حق المرأة في اختيار شريك حياتها لا مع السياسة. مع هدى السعودية التي أحبت يمنياً وفرّت بحبها إلى اليمن أو مع هدى اليمنية التي قد تحب سعودياً وتفر بحبها إلى السعودية.