قال وزير الخارجية الأسبق والأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام الدكتور أبو بكر القربي إن الطريق لإنهاء الخصومة يأتي عبر الحوار والحلول العادلة للطرفين. وأضاف القربي في تغريدة له على موقع "تويتر" أن جرائم الاغتيالات لن ترغم الخصم على الاستسلام ولكنها تقود إلى الانتقام والمزيد من العنف. وأكد أن "مواجهة العنف والإرهاب مسئولية وطنية والعنصر الرئيس في مواجهتها هو تعاون الدولة والأحزاب السياسية والمجتمع وحوار جاد مع مصالحة وطنية لإنهائه". وعبّر الأمين العام المساعد لقطاع الفكر والثقافة والإعلام عن أمله "أن تنطلق الأحزاب والمكونات المجتمعية وهي تناقش الدستور من مصلحة اليمن وأن تزيل منه الشوائب التي تمنع التوافق وتهدد بناء يمن جديد".