شهدت مدن مغربية، أمس الاثنين، وقفات احتجاجية رفضا للتطبيع مع إسرائيل، بعد أيام من زيارة غير مسبوقة أجراها وزير الحرب الإسرائيلي للرباط. والسبت، دعت "الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع" المغاربة إلى المشاركة في وقفات احتجاجية رفضا للتطبيع. || الاخبار الاكثر قراءة
شاهد صورة العقرب الأكثر فتكا على وجه الأرض يخرج من جحره في مصر .. وهذا المبلغ الصادم لقيمة سمه !!
ما هي المدينة العربية التى لايجوع فيها إنسان أبدأ ؟؟ .. وتقدم طبخات على مدار العام .. تعرف عليها
شاهد مكافأة نهاية الخدمة ل جورج قرداحي وراتبه الشهري يكشفها خطاب متداول من MBC
فاكهة ذكرها الله في القرآن الكريم تعالج ضعف النظر وتجعلك تستغني عن عمليات الليزك
لن تصدق كيف كان رد الفنان سمير غانم على إبنته عندما طلبت منه أن يصلي قبل موته !!
مهنة يحتقرها كل السعوديين أختارها سعودي .. لن تصدق كم راتبه الشهري ؟
الدنيا ملك لله .. هذا ما حدث للإبن الوحيد للأمير الوليد بن طلال وابكى كل السعوديين .. صورة ________________________ وشارك مئات الحقوقيين والمواطنين في فعاليات احتجاجية بمدن وجدة وبركان وبنسليمان وبني ملال وأولاد تايمة، فيما منعت السلطات المغربية وقفة مماثلة بالعاصمة الرباط. وردد المحتجون هتافات تطالب بوقف التطبيع، ودعم القضية الفلسطينية، منها: "التطبيع خيانة"، و"ناضل يا مناضل.. ضد التطبيع ضد الصهيون"، و"إدانة شعبية.. الأنظمة العربية". وقالت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع، في بيان لها، إنها ترفض أن "يكون المغرب مطية للكيان الصهيوني لتحقيق مشاريعه التوسعية في منطقة المغرب الكبير". ودانت زيارة وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس للرباط بين 23 و25 نوفمبر الجاري، وأعربت الجبهة عن رفضها لأي تعاون مع أعداء الشعب الفلسطيني، والذي يشكل خطورة مدمرة على المغرب والمنطقة برمتها. وبمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، في 29 نوفمبر سنويا، دعا رئيس "مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين" عبد القادر العلمي، "الشعب المغربي، وكل قواه المدنية والحزبية والنقابية والحقوقية والطلابية والنسائية ومنابر الإعلام، إلى إعلان التعبئة العامة الطويلة الأمد لمواجهة الاختراق التطبيعي التخريبي". واعتبر العلمي، خلال مؤتمر صحفي في الرباط، أن استقبال المغرب لوزير الحرب الإسرائيلي هو مساهمة في إضفاء "المشروعية على جرائمه وجرائم كيانه" بحق أهل القدسوفلسطين. وتابع أن التطبيع مع إسرائيل "لا يسيء فقط إلى قضية فلسطين، بل ويهدد المغرب وجوديا ويستهدف وحدته الترابية وتماسك مجتمعه وأمنه واستقراره".