انقطاع الشريان الوحيد المؤدي إلى مدينة تعز بسبب السيول وتضرر عدد من السيارات (صور)    السعودية تضع اشتراطات صارمة للسماح بدخول الحجاج إلى أراضيها هذا العام    مكان وموعد تشييع جثمان الشيخ عبدالمجيد الزنداني    شبام يستعد توازنة أمام التعاون بالعقاد في البطولة الرمضانية لكرة السلة بحضرموت    سيئون يتخطى هلال السويري ويقترب من التأهل في البطولة الرمضانية لكرة السلة بحضرموت    قيادي حوثي يقتحم قاعة الأختبارات بإحدى الكليات بجامعة ذمار ويطرد الطلاب    التضامن يقترب من حسم بطاقة الصعود الثانية بفوز كبير على سمعون    مؤسسة دغسان تحمل أربع جهات حكومية بينها الأمن والمخابرات مسؤلية إدخال المبيدات السامة (وثائق)    ميلشيا الحوثي تشن حملة اعتقالات غير معلنة بصنعاء ومصادر تكشف السبب الصادم!    برئاسة القاضية سوسن الحوثي .. محاكمة صورية بصنعاء لقضية المبيدات السامة المتورط فيها اكثر من 25 متهم    رحيل الشيخ الزنداني يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي    بينهم يمني...شاهد: لحظة القبض على 4 متهمين بجرائم احتيال مالي في الرياض ومداهمة شقتهم    في اليوم ال 199 لحرب الإبادة الإسرائيلية على غزة.. 34151 شهيدًا ونحو 77084 جريحا    ماذا طلبت جماعة الحوثي من الشيخ عبدالمجيد الزنداني قبل وفاته ورفض طلبها؟    دعاء مستجاب لكل شيء    الحوثيون يستجيبون لوساطة قبلية للسماح بإقامة مراسيم الدفن والعزاء للزنداني بصنعاء    ذمار: اندلاع حرب أهلية مصغرة تُثبت فشل الحوثيين في إدارة المناطق الخاضعة لسيطرتهم    حزب الرشاد يعزي في وفاة الشيخ الزنداني عضو الهيئة العليا للإصلاح    الزنداني كقائد جمهوري وفارس جماهيري    رئيس مجلس القيادة: برحيل الشيخ الزنداني خسرت الأمة مناضلاً جمهورياً كبيراً    - عاجل محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار اليوم الثلاثاء بعد نشر الاوراق الاسبوع الماضي لاستدعاء المحكمة لهم عام2014ا وتجميدها    الكشف عن علاقة الشيخ الراحل "عبدالمجيد الزنداني" مع الحوثيين    ديزل النجاة يُعيد عدن إلى الحياة    عودة الزحام لمنفذ الوديعة.. أزمة تتكرر مع كل موسم    لهذا يُستهدف الانتقالي..!    رئاسة الجمهورية تنعي الشيخ عبدالمجيد الزنداني وتشيد بدوره في مقارعة النظام الإمامي    غضب المعلمين الجنوبيين.. انتفاضة مستمرة بحثا عن حقوق مشروعة    وزير الصحة يشارك في اجتماعات نشاط التقييم الذاتي لبرنامج التحصين بالقاهرة    ماني يتوج بجائزة الافضل في الجولة ال 28 من دوري روشن السعودي    من هو الشيخ عبدالمجيد الزنداني.. سيرة ذاتية    الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب تحتفل باليوم العربي للتوعية بآلام ومآسي ضحايا الأعمال الإرهابية    الامين العام للحزب الاشتراكي اليمني يبعث برقية عزاء ومواساة الى اللواء احمد عبدالله تركي محافظ محافظة لحج بوفاة نجله مميز    «كاك بنك» يكرم شركة المفلحي للصرافة تقديراً لشراكتها المتميزة في صرف الحوالات الصادرة عبر منتج كاك حوالة    تراجع هجمات الحوثيين بالبحر الأحمر.. "كمل امكذب"!!    راتكليف يطلب من جماهير اليونايتد المزيد من الصبر    مجازر صباحية وسط قطاع غزة تخلف عشرات الشهداء والجرحى    مستشار الرئيس الزبيدي: مصفاة نفط خاصة في شبوة مطلبا عادلًا وحقا مشروعا    ارتفاع الوفيات الناجمة عن السيول في حضرموت والمهرة    انخفاض أسعار الذهب مع انحسار التوترات في الشرق الأوسط    ريال مدريد يقتنص فوزا ثمينا على برشلونة في "كلاسيكو مثير"    مع الوثائق عملا بحق الرد    لماذا يشجع معظم اليمنيين فريق (البرشا)؟    الزنداني يكذب على العالم باكتشاف علاج للإيدز ويرفض نشر معلوماته    الدعاء موقوف بين السماء والأرض حتى تفعل هذا الأمر    فاسكيز يقود ريال مدريد لحسم الكلاسيكو امام برشلونة    الحكومة تطالب بإدانة دولية لجريمة إغراق الحوثيين مناطق سيطرتهم بالمبيدات القاتلة    النقد الدولي: ارتفاع الطلب الأميركي يحفز النمو العالمي    مركز الإنذار المبكر بحضرموت يعلن انحسار تدريجي للحالة الجوية الموسمية    المواصفات والمقاييس تختتم برنامج التدريب على كفاءة الطاقة بالتعاون مع هيئة التقييس الخليجي    الأهداف التعليمية والتربوية في قصص القاضي العمراني (1)    لحظة يازمن    بعد الهجمة الواسعة.. مسؤول سابق يعلق على عودة الفنان حسين محب إلى صنعاء    المساح واستيقاف الزمن    - عاجل فنان اليمن الكبير ايواب طارش يدخل غرفة العمليات اقرا السبب    وفاة الاديب والكاتب الصحفي محمد المساح    الممثل صلاح الوافي : أزمة اليمن أثرت إيجابًا على الدراما (حوار)    تصحيح التراث الشرعي (24).. ماذا فعلت المذاهب الفقهية وأتباعها؟    وزارة الأوقاف تعلن صدور أول تأشيرة لحجاج اليمن لموسم 1445ه    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



عشرة مطابخ إعلامية يمتكلها 10 أشخاص في اليمن ..برحيلهم يستقر الوطن
نشر في يمن فويس يوم 12 - 01 - 2013


– محمد عبده العبسي
هل يقبل حميد الأحمر أن ينتقده مذيع في قناة سهيل؟ هل يقبلها محمد الشايف في قناة آزال؟ هل من الممكن أن يُهزأ، أو ينتقد، أحمد علي في اليمن اليوم؟ وعلي سالم في قناة عدن لايف؟ والشميري في السعيدة؟ وياسر العواضي في الأولى؟ وعلي محسن في أخبار اليوم؟ واليدومي في الصحوة؟ وعبدالملك الحوثي في قناة المسيرة؟ والعيسي في قناته الجديدة؟ إذن لا تقارنوا اليمن بمصر مرةً أخرى!
عجيب أمر الساسة في اليمن. ما من ضغط تواصلي عليهم من الناس بالكثافة اليومية المؤثرة التي عبر عنها، ورفع سقفها، الزميل محمود ياسين. ولا وجود لضغط ذاتي يمليه عليهم وازع أخلاقي أو إنساني.
إنهم نقيض ما يدعون تمثيله، على الدوام، وليسوا قلقين من انكشافهم أمام الرأي العام: فالمجتمع اليمني بلا ذاكرة، والإعلام مسترخ في "البانيو"، والنخبة طيعة! ولهذا تجدهم يمتدحون، على المستوى الشخصي، خصالاً ليست فيهم ولا يظهرون أي قابلية أو رغبة، ولو مصطنعة، في اكتسابها. ولا يقتصر الأمر على الشخصي. ذلك أنهم يتغنون، على المستوى العام، بالقضايا الأكثر نزاهة ونبلاً في البلد بغية تحسين شروطهم التفاوضية وغنائمهم السياسية بشعارات جذابة ونبيلة، هم نقيضها، كأحلام الناس في دولة مدنية وشعارات العدالة والمواطنة المتساوية حتى تحسب أحدهم جون لوك.
إن عدم نزاهة الرأي العام، وقلة ذمة نخبه، هي بالتحديد ما دفع غالب القمش وهو رئيس جهاز المخابرات ل34 عاماً، أن يتحدث بطلاقة بلسان الثورة الشبابية وكأنه واحد من الشباب الذين يأكلون الزبادي وينام على كرتون في إحدى خيم الساحة!
وسيقول وزير الأوقاف السابق حمود الهتار بعد الثورة فجأة إن تنظيم القاعدة مجرد"كاميرا خفية"، بكل تهور، وهو الذي أمضى سنوات من حياته وعمله الإداري رئيساً للجنة الحوار مع شباب تنظيم القاعدة وذهب إلى الغرب محاضراً حول ذلك.
الأمثلة بالمئات وليست تحضرني الآن منتظمة في مقال أفكاره تدفقية.
حتى رياض القرشي، وهو الناقد الأدبي المتمكن، تحدث للإعلام عن 50 ألف جندي وهمي في قوام الحرس الجمهوري وهو الذي أمضى سنوات طويلة وكيلا لوزارة الداخلية للشئون المالية، وبالتالي فهو المسئول المباشر الذي كان يوقع كل شهر كشوفات مرتبات ومخصصات كافة وحدات الجيش اليمني. أنت تدين نفسك يا رجل ولست تدين الحرس وحده!
وعلي العمراني الذي قال في أكتوبر 2010م في ندوة مناهضة صفقة الغاز المسال إن ثورة 26 سبتمبر سرقت هو ذات الرجل الذي وجد من جديد ثورة سبتمبر بعدئذ صار وزيراً للإعلام.
هكذا هم السياسة ورجال الدولة في اليمن على أية حال. يصدق فيهم قول الشاعر "ما بين غمضة وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال".
يتقلبون ويبدلون مواقعهم من الستين إلى السبعين ومن الشرعية الدستورية إلى الشرعية إلى الشرعية الثورية دون أية تراكمات. ينام مع الشرعية ويصبح مع الثورية. وكان مع التضحية "بدمائنا دفاعاً عن الرئيس علي عبدالله صالح" كما قال وزير الدفاع محمد ناصر في ابريل 2011م، ثم صار وزيراً ثورياً في 2012م.
والشاب هاشم الأحمر الذي قاد المواجهات العسكرية في الحصبة ضد الرئيس صالح في 2012م هو ذات الفتى الذي ظهر في مقطع فيديو موثق، على موقع يوتيوب، في 2008م معلناً تأييد قبائل حاشد لفخامة الأخ المشير القائد الرمز الوحدوي علي عبدالله صالح في حربه على الشرذمة الحوثية!
وهكذا صار البطل الرمز في 2008 عفاشاً في 2012م
والزعيم الوحدوي في 2008 مجرماًفي 2012م
حتى الحوثيون الذين عانوا لسنوات عدة ست حروب ظالمة وكانوا في موقع الضحية اسمعوا اليوم آرائهم حول تمثيل اليهود اليمنيين في لجنة الحوار بقرار سياسي أو مبرراتهم حول جلاء يهود آل سالم من صعدة قبل سنوات. إنه منطق، ولغة، القوي لا الضعيف والجلاد لا الضحية.
وقال صادق الأحمر لمقدمة في قناة "فرنس 24″ إنه مستعد أن يغادر، واخوته، البلد من أجل اليمن على متن طائرة تحمل معه الرئيس صالح واللواء علي محسن غير إن أحدا منهم لم ولن يغادر. ومتى قال ذلك؟ في الوقت الذي كانت مليشياته تشيد المتاريس بحي الحصبة. تلك هي السياسة في اليمن: القول في اتجاه والفعل في اتجاه آخر!
مثله أيضاً، بل أمهر وأكثر مراوغة منه قال الرئيس صالح أثناء الثورة بلغتنا والأزمة بلغته. كما أعلن اللواء علي محسن الأحمر أنه هو الآخر مستعد، من أجل الوطن وفداء له، مغادرة البلد رفقة شريكه في الحكم ل33 سنة الرئيس صالح، غير إنه اليوم ورغم رحيل صالح عن السلطة، ثم تنحية نجله أحمد عن قيادة الحرس الجمهوري ما يزال "حامي الثورة" يرفض مغادرة منصبه العسكري. سيقال: إن الرجل نفى ذلك رسمياً في بيان، أقول: ماذا عن "كرتون" بيانات وأحاديث وتصاريحات الرجل طوال عام ونصف وكلها تسير في اتجاه معاكس لأفعاله.
والمجتمع اليمني كعادته نسّاء، وليس يقوم بالضغط التواصلي الواجب مع نخبه وفق انتباهة وتحريض محمود ياسين.
وسيعقد فارس مناع مؤتمراً حول السلام وهو تاجر سلاح غذى نزاعات مسلحة في القارة الأفريقية حسب إتهام الأمم المتحدة، وسوف يهرع الصحفيون إلى صعدة وتتصدر صورته الصفحات الأولى!
وسيتحدث محمد علي محسن للبيان الإماراتية عن القضية الجنوبية كما لو أنه باحث في معهد كارينجي دون مسحة حياء.
حتى القادة والزعامات الجنوبية ليسوا أحسن حالاً بكثير من نظراءهم في الشمال. ذلك أن مقارنة منصفة بين ما يدعون إليه اليوم وما كانوه بالأمس، وفق تحليل استثنائي للزميل الاستثنائي سامي غالب، يجعل المرء على قناعة أن الضمير السياسي اليمني ممحوق!
ولولا قدسية علامات الساعة الصغرى لقلت إن منها: أن ينتقد الرئيس علي عبدالله صالح حكومة الوفاق لعجزها عن تأمين خطوط الكهرباء. لا يا رجل! منك جد؟؟ صالح ينتقد باسندوة لعجز سنة، وهو الذي عجز عن توليد 1000 ميجا وات خلال 33 سنة!
عجايب!
حتى الرئيس هادي وهو الأقل زلات لسان انتقد، قبل أسابيع، فساد النظام السابق كما لو أنه خرج لتوه من قرطاس الثورة، ولم يكن نائباً مطيعاً للفندم ل17 عاماً.
والكتاب الإعلاميون الحربائيون (من تلوّن الحرباء) حدث ولا حرج.
أما سفراء العائلة بالأمس فهم مزايدو الثورة اليوم. وتجار العائلة أمس تجار حماة الثورة اليوم. ومن يقرأ، أو يسمع، أحاديث أقارب الرئيس صالح على فيسبوك يقول أين كانت هذه العقول النيرة في العهد الظلامي؟ حتى لتشعر بالتعاطف معهم كونهم كانوا ضحايا عهد كان يديره حميد الأحمر وعلي محسن وحدهما بمعزل عنهم!
هذه باختصار السياسة وصناعة الرأي العام في اليمن. ولا فخر!
الصحافة اليمنية ودور حمّالة الحطب!
يكاد يكون الصحفي اليمني أقل صحفي في العالم من حيث الأجور والحقوق. أنه أكثر يمني يظلم نفسه ويخدم غيره وعليه أن يكون ممزقاً خنجراً في خاصرة الإصلاح لينال رضا الحوثيين، أو أن تكون واحداً في جوقة الإنشاد لتنال رضا "هيئة أنصار الثورة" وتحظى بصكوك الغفران الثورية!.
لا توجد مؤسسات إعلامية حقيقية في اليمن. إنها مؤسسات "كرتونية" يستغل الصحفيون فيها بعضهم البعض. وليس مبالغة القول إن كثيراً من الصحفيين وحدهم دنسوا شرف المهنة وحولوا الكلمة إلى لمن يدفع أكثر!
الساسة انتهازيون بالضرورة الوجودية وإلا فما كانوا ليكون سياسيين وإنما مصلحون اجتماعيون.
تارة يتغنون بهيكل وأخرى يمتدحون حيادية روبرت فيسك. وأشدهم عداء لليهود ستراه معجباً بأميرة حاس أو سيمور هيرش فقط حين يعرف أن الأولى، وهي يهودية، فضحت مذبحة الجيش الاسرائيلي في جنين والثاني كشف للعالم، وهو أمريكي، فضائع الجيش الأمريكي داخل سجن أبو غريب في العراق.
ومن يعجبون بالإعلامي المصري الساخر باسم يوسف مقدم برنامج البرنامج الشهير ويشيدون بجرأته العظيمة إنما ذلك ألنهم بمنأى عن تهكمه وسخريته وما المشكلة؟ فالرجل يقول في الاخوان، وفي غيرهم، ما عجزوا عن قوله رغم إمكانياتهم الهائلة فله منهم الإعجاب وحسب، وعليه وحده، بطبيعة الحال، أي وزر محتمل!
كان باسم يوسف يتلقى من قناة "أو تي في" عن الحلقة من برنامجه الأسبوعي "البرنامج" مليون وثلاثمائة جنية. مبلغ يصيبك بالإحباط والدوار ويجعلك تلعن الإعلام اليمني والقائمين عليه سائر النهار. انتقل باسم مؤخرا إلى قناة "سي بي سي" بضعف المبلغ السابق فصار يتلقى أسبوعياً ما يعادل 400 ألف دولار عن الحلقة من برنامجه التلفزيوني دون نسبته من الإعلانات طبعاً: (والآن لو جمعنا نفقات سهيل والعقيق واليمن اليوم وآزال وسائر القنوات الحكومية والدكاكين التلفزيونية والصحف اليومية والأسبوعية في اليمن، ما وصل إنفاقها الأسبوعي، مجتمعة، نصف مليون دولار!!!) وفق ذلك تبدو المقارنة بين مصر واليمن، منذ اندلاع الثورة، ظالمة بكل المقاييس وضرباً من الرياء وقول الزور.
ويأتي بعد ذلك أحد السياسيين والنافذين ليقول لك في مقيل بتعال الأغبياء: "ما بش إعلام في اليمن"!
علموا عينك!
اشترط باسم يوسف عند انتقاله إلى "سي بي سي" أن تكون الحلقة الأولى بمواصفات خاصة وربما غير مسبوقة ربما في الإعلام العربي : لقد خصص الحلقة للسخرية والتهكم على قناة "سي بي سي" التي انتقل إليها، وكان "ضحاياها" مالك القناة وأبرز مذيعي ومقدمي البرامج كعادل حمودة، وعماد أديب الدين حتى أن الأخير رفع متشنجاً دعوة قضائية، ما زالت أمام القضاء حتى اليوم، اتهم باسم يوسف بالقذف والسب بخلاف الرئيس a href="http://voice-yemen.com/glossary/%d9%85%d8%ad%d9%85%d8%af-%d9%85%d8%b1%d8%b3%d9%8a/" title="Glossary: محمد مرسي" data-tooltip="p class="MsoNormal" dir="RTL"a href="http://voice-yemen.com/content/yemen/2013/07/2155322013411890.jpg"img class="aligncenter size-full wp-image-63597" title="2155322013411890" src="http://voice-yemen.com/content/yemen/2013/07/2155322013411890.jpg" alt="" width="625" height="375" //a/ppre class="MsoNormal" style="text-align: center;" dir="RTL"يمن فويس - ويكيبيديا/prep class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"span style="color: #0000ff;"محمد مرسي/span /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"محمد محمد مرسي عيسى العياط وشهرته محمد مرسي (20 أغسطس 1951 -)، الرئيس الخامس لجمهورية مصر العربية والأول بعد ثورة 25 يناير ويعتبر أول رئيس مدنى منتخب للبلاد. تم إعلان فوزه في 24 يونيو 2012، وقد تولى منصب رئيس الجمهورية رسميا في 30 يونيو 2012 بعد أداء اليمين الجمهوري./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"أستاذ دكتور مهندس والرئيس السابق لحزب الحرية والعدالة وعضو سابق بمكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين وأحد القيادات السياسية بالجماعة.[5] ونائب سابق بمجلس الشعب المصري دورة 2000 - 2005. وعمل رئيساً لقسم علم المواد بكلية الهندسة جامعة الزقازيق، كما قام بالتدريس بعدة جامعات بكاليفورنيا./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: Arial, sans-serif; color: #0000ff;" lang="AR-SA"حياته وأسرته/span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"ولد محمد مرسي في 20 أغسطس 1951 في قرية العدوة، مركز ههيا بمحافظة الشرقية. نشأ في قريته وسط عائلة مصرية بسيطة لأب فلاح وأم ربة منزل وهو الابن الأكبر لهما وهما متوفيان الآن وله من الأشقاء أختان وثلاثة من الإخوة، تفوق عبر مرحلة التعليم في مدارس محافظة الشرقية، انتقل للقاهرة للدراسة الجامعية وعمل معيدا ثم خدم بالجيش المصري (1975 - 1976) مجندا بسلاح الحرب الكيماوية بالفرقة الثانية مشاة. تزوج مرسي من السيدة نجلاء محمود في 30 نوفمبر 1978 ورزق منها بخمسة من الأولاد هم: أحمد وشيماء وأسامة وعمر وعبد الله. وله ثلاثة أحفاد من نجلته شيماء./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: Arial, sans-serif; color: #0000ff;" lang="AR-SA"نجلاء علي محمود.سيدة مصر الأولى./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"أكبر أولاده هو الدكتور أحمد مرسى، يعمل طبيبًا في السعودية منذ عامين بقسم المسالك البولية والجراحة العامة في مستشفى المانع الأهلى في الأحساء. وشيماء هي البنت الوحيدة للدكتور مرسى حاصلة على بكالوريوس العلوم من جامعة الزقازيق، ومتزوجة بالدكتور عبد الرحمن فهمى، الأستاذ بكلية الطب جامعة الزقازيق، ولديها 3 من الأولاد، هم: على وعائشة ومحمود./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"أما أسامة، النجل الثالث للرئيس مرسى، فهو يحمل ليسانس حقوق، ويزاول مهنة المحاماة عبر مكتبه. ونجله الرابع هو عمر، الطالب بالسنة الأخيرة في كلية التجارة. أما عبد الله، نجله الخامس والأخير، فهو طالب في الثانوية العامة /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: Arial, sans-serif; color: #0000ff;" lang="AR-SA"الدراسة والوظائف /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"حصل على بكالوريوس الهندسة جامعة القاهرة 1975 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، وبعدها ماجستير في هندسة الفلزات جامعة القاهرة 1978كما حصل على منحة دراسية من بروفيسور كروجر من جامعة جنوب كاليفورنيا لتفوقه الدراسي، وعلى دكتوراه في الهندسة من جامعة جنوب كاليفورنيا 1982 ./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"عمل معيدًا ومدرسًا مساعدًا بكلية الهندسة جامعة القاهرة، ومدرس مساعد بجامعة جنوب كاليفورنيا وأستاذ مساعد في جامعة كاليفورنيا، نورث ردج في الولايات المتحدة بين عامي 1982 -1985وأستاذ ورئيس قسم هندسة المواد بكلية الهندسة - جامعة الزقازيق من العام 1985 وحتى العام 2010./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"كما قام بالتدريس في جامعة جنوب كاليفورنيا وجامعة كاليفورنيا، نورث ردج وجامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس وجامعة القاهرة وجامعة الزقازيق وجامعة الفاتح في طرابلس في ليبيا، له عشرات الأبحاث في "معالجة أسطح المعادن"، وانتخب عضوًا بنادي هيئة التدريس بجامعة الزقازيق. أيضا عمل مع الحكومه الامريكيه وشركه ناسا للفضاء الخارجي وذلك لخبرته في التعدين والفلزات وقام بعمل تجارب واختراعات لنوع من المعادن يتحمل السخونه الشديده الناتجه عن السرعه العاليه للصواريخ العابره للفضاء الكوني./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: Arial, sans-serif; color: #0000ff;" lang="AR-SA"العمل السياسي ./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"انتمى للإخوان المسلمين فكرًا عام 1977 وتنظيميًا أواخر عام 1979 وعمل عضوًا بالقسم السياسي بالجماعة منذ نشأته عام 1992. ترشح لانتخابات مجلس الشعب 1995، وانتخابات 2000 ونجح فيها وانتخب عضوًا بمجلس الشعب المصري عن جماعة الإخوان وشغل موقع المتحدث الرسمي باسم الكتلة البرلمانية للإخوان. وفى انتخابات مجلس الشعب 2005 حصل على أعلى الأصوات وبفارق كبير عن أقرب منافسيه[10] ولكن تم إجراء جولة إعادة أعلن بعدها فوز منافسه. كان من أنشط أعضاء مجلس الشعب وصاحب أشهر استجواب في مجلس الشعب عن حادثة قطار الصعيد، وأدان
الحكومة وخرجت الصحف الحكومية في اليوم التالي تشيد باستجوابه./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"وقد اختير د. مرسي عضوًا بلجنة مقاومة الصهيونية بمحافظة الشرقية، كما اختير عضوًا بالمؤتمر الدولي للأحزاب والقوى السياسية والنقابات المهنية، وهو عضو مؤسس باللجنة المصرية لمقاومة المشروع الصهيوني./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"شارك في تأسيس الجبهة الوطنية للتغيير مع د. عزيز صدقي عام 2004؛ كما شارك في تأسيس التحالف الديمقراطي من أجل مصر والذي ضم 40 حزبًا وتيارًا سياسيًا 2011، انتخبه مجلس شورى الإخوان في 30 أبريل 2011 رئيسًا لحزب الحرية والعدالة الذي أنشأته الجماعة بجانب انتخاب عصام العريان نائبًا له ومحمد سعد الكتاتني أمينًا عامًّا للحزب./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: Arial, sans-serif; color: #0000ff;" lang="AR-SA"تعرضه للتضييق/span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"اعتقل عدة مرات، قضى سبعة أشهر في السجن بعد أن اعتقل صباح يوم 18 مايو 2006 من أمام محكمة شمال القاهرة ومجمع محاكم الجلاء بوسط القاهرة، أثناء مشاركته في مظاهرات شعبية تندِّد بتحويل اثنين من القضاة إلى لجنة الصلاحية وهما المستشاران محمود مكي وهشام البسطاويسي بسبب موقفهما من تزوير انتخابات مجلس الشعب 2005واعتقل معه 500 من الإخوان المسلمين وقد أفرج عنه يوم 10 ديسمبر 2006 كما اعتقل في سجن وادي النطرون صباح يوم جمعة الغضب 28 يناير 2011 أثناء ثورة 25 يناير مع 34 من قيادات الإخوان على مستوى المحافظات لمنعهم من المشاركة في جمعة الغضب وقامت الأهالي بتحريرهم يوم 30 يناير بعد ترك الأمن للسجون خلال الثورة , لكن رفض مرسي ترك زنزانته، واتصل بعدة وسائل إعلام يطالب الجهات القضائية بالانتقال لمقرِّ السجن والتحقق من موقفهم القانوني وأسباب اعتقالهم، قبل أن يغادر السجن؛ لعدم وصول أي جهة قضائية إليهم. /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"تعرض ثلاثة من أبناءه لحوادث أثناء الثورة، فيوم الأربعاء 2 فبراير 2011، حيث حاصر 300 من البلطجية ابنه «عبد الله» وكان معه 70 في داخل جامع، وطلبوا فدية. فدبر «أسامة» أخوه الفدية، وسار مشيًا ومعه الفدية لعدم توفر مواصلات آنذاك، فمسكه رجال أمن، واعتقلوه، وربطوه في شجرة داخل معسكر أمن بالزقازيق لمدة 35 ساعة، وضربوه وكسروا عظامه وقطعوا ملابسه، وسرقوا الفدية وماله وبطاقة هويته. وعُمر كان في ذات اليوم مشاركًا في مظاهرة، فطارده بلطجية ورجال أمن في الشارع، ووقع، فانهالوا عليه ضربًا بالهراوة، وخُيّطت له غُرز في رأسه، وجلس في البيت مدة أسبوعين على السرير، وذلك حسب رواية مُرسي./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: Arial, sans-serif; color: #0000ff;" lang="AR-SA"ترشحه للرئاسة/span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"انتخابات الرئاسة المصرية 2012/span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"بعد أن دفع حزب الحرية والعدالة بالاتفاق مع جماعة الإخوان المسلمون بخيرت الشاطر مرشحًا لانتخابات الرئاسة المصرية 2012، قرر الحزب في 7 إبريل 2012 الدفع بمرسي مرشحًا احتياطيًّا للشاطر كإجراء احترازي خوفًا من احتمالية وجود معوقات قانونية تمنع ترشح الشاطر./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA" وقررت لجنة الانتخابات الرئاسية بالفعل استبعاد الشاطر وتسعة مرشحين آخرين في 17 أبريل. ومن ثم قررت جماعة الإخوان المسلمين وجناحها السياسي المتمثل في حزب الحرية والعدالة، الدفع بمحمد مرسي، الذي قبلت اللجنة أوراقه، مرشحًا للجماعة ./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"قال الحزب والجماعة في بيان مشترك لهما :- «إنه إدراكًا من جماعة الإخوان المسلمين، وحزب الحرية والعدالة، بخطورة المرحلة وأهميتها، فإن الجماعة والحزب يعلنان أنهما ماضيان في المنافسة على منصب رئاسة الجمهورية، من خلال مرشحهما الدكتور محمد مرسي، بنفس المنهج والبرنامج، بما يحقق المصالح العليا للوطن ورعاية حقوق الشعب»، تصدر كل من محمد مرسي وأحمد شفيق الجولة الأولى لكن دون حصول أي منهما على أكثر من خمسين في المئة المطلوبة ما اقتضى إجراء جولة ثانية. بعد أكثر من تأجيل، رافقتها بعض الشائعات، وإعلان حملتي المرشحين نفسيهما فائزين استنادا على محاضر لجان الانتخابات حسب قولهما. محمد مرسي كان سباقا إلى إعلان فوزه، رد عليه احمد شفيق بعقد مؤتمر صحافي معلنا فيه نجاحه أيضا ما خلق ارتباكا في عموم مصر./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"في يوم الأحد 24 يونيو 2012 أعلنت لجنة الانتخابات الرئاسية المصرية محمد مرسي فائزا في الجولة الثانية من الانتخابات بنسبة 51٫7% بينما حصل أحمد شفيق على نسبة 48٫3%.، بعد ساعات من فوزه أُعلن عن استقالة مرسي من رئاسة حزب الحرية والعدالة ومن عضوية مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان المسلمين. /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: Arial, sans-serif; color: #0000ff;" lang="AR-SA"توليه منصب رئاسة الجمهورية/span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"في 30 يونيو 2012 تولى محمد مرسى منصب رئيس جمهورية مصر العربية بصفة رسمية حين قام بأداء اليمين الجمهوري أمام المحكمة الدستورية العليا بالقاهرة في حضور الرؤساء والقضاة. ثم توجه إلى جامعة القاهرة في موكب رئاسة الجمهورية ليلتقى بقيادات الدولة والشخصيات العامة وسفراء الدول وغيرهم في مراسم رسمية، وإلقاء خطابه احتفالا بهذه المناسبة. ثم توجه إلى منطقة الهايكستيب، لحضور حفل القوات المسلحة، بحضور المشير محمد حسين طنطاوي، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة في ذلك الوقت، ونائبه الفريق سامي عنان وعدد من قيادات الجيش ورجال الدولة./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: Arial, sans-serif; color: #0000ff;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: Arial, sans-serif; color: #0000ff;" lang="AR-SA"حكم محمد مرسي لجمهورية مصر العربية/span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"اندلعت مظاهرات حاشدة مطالبة برحيله في 30 يونيو 2013، وفي اليوم التالي أصدرت القوات المسلحة بيانًا اعتبرته قوى المعارضة بأنه إنذارًا لمرسي بالتنحي. وأصدرت الرئاسة بيانًا في الساعات الأولى من 2 يوليو قالت فيه أنها ترى أن بعض العبارات في بيان الجيش "تحمل من الدلالات ما يمكن أن يتسبب في حدوث إرباك للمشهد الوطني المركب"./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: Arial, sans-serif; color: #0000ff;" lang="AR-SA"المؤتمرات الدولية ./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin; mso-bidi-font-family: Arial; mso-bidi-theme-font: minor-bidi;" lang="AR-SA" /span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"القمة الإسلامية الثانية عشر 2013م/span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"في 6 فبراير 2013 عقدت القمة الإسلامية الثانية عشر بالقاهرة بحضور قادة ورؤساء الدول الإسلامية، وألقى الرئيس محمد مرسي خطاب الترحيب، وترأس الدكتور محمد مرسي الجلسة الأولى في أعمال اليوم الثاني من القمة منظمة. كان من أبرز الحضور في القمة، الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد الذي قام بزيارة لمصر تعد الأولى لرئيس إيراني
منذ انقطاع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في 1979./span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"قمة عدم الانحياز 2012/span/pp class="MsoNormal" dir="RTL"span style="font-family: 'Arial','sans-serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin;" lang="AR-SA"في 30 أغسطس 2012 حضر الرئيس مرسي قمة عدم الانحياز في إيران./span/p" class="glossaryLink"محمد مرسي الذي رفع أيضا دعوى قضائية ضد باسم يبدو أنها تستخدم كورقة ضغط وتخويف ليس إلا مع إعلامي لا يثنيه عن قول ما يريده لا رفع دعوى ولا حفلات شتم.
قال باسم يوسف، بطريقة تهكمية ساخرة ولذيذة، إن مالك القناة التي يعمل فيها ينظر للإعلام باعتباره "سندوش دولارات"! .
والآن تخيلوا معي التالي ملوك وأباطرة الإعلام اليمني الذين يديرون "دكاكين" تسمى مجازاً وسائل إعلام ويبخسون الإعلامي اليمني ويستغلونه بشكل مهين ولا يعطونه من حقوقه المادية والمعنوية أبسطها. لنسأل:
هل سيقبل حميد الأحمر أن يهزأ به وأن يقال فيه ما يعتقد انها حقيقته مذيع في قناة سهيل؟
من أبوه!
وهل سيقبل محمد الشايف أن يهزأ به أو ينتقده مذيع في قناة آزال، وإن موقع براقش نشر، في مرة يتيمة، مقالا ناقداً للشيخ كتبته أروى عثمان.
"بغير جنان"!
وهل سينشر الزميل سيف الحاضري مقالاً نقدياً، جاداً أم تهكمياً، عن اللواء علي محسن الأحمر في صحيفة أخبار اليوم؟ ممكن. إنما يوم القيامة الصبح.
وهل سيقبل علي سالم البيض نقده في عدن لايف أو ظهور صوت جنوبي مختلف ينادي بالفيدرالية أو مع الوحدة الاندماجية وهو الذي له نصف الفضل في النظام الديمقراطي المقر بدستور 1990؟
هل يقبل عبدالملك الحوثي أن ينتقده مذيع في قناة المسيرة، أو أن يقول أنه لا يقول الحقيقة عندما يتهم السفير الأمريكي ببعض العمليات الانتحارية التي يعرف قطعاً أن لا علاقة بها وأن غريمه آخر! هل سينشر في القناة رأي الأستاذ زيد الذاري، وهو المصنف من المرضى باعتباره حوثياً يتنكر في أزياء المؤتمر، حول شعار الموت لأمريكا.
ربما. حين يلج الجمل سم الخياط!
وهل يجرؤ أحد على انتقاد اليدومي أو قحطان في الصحوة على موقفهم الانتهازي، واللإنساني واللا أخلاقي بل والتجاري، من غارات الطائرات من دون طيار!!
وهل يقبل نجل الرئيس السابق أحمد علي أن يهزأ به مذيع في قناة اليمن اليوم أو أن تتم قراءة مقال نبيل سبيع عن "المتمرد الركن" بنفس الحفاوة التي قرأ بها في وقت سابق مقال سابق لنبيل سبيع عن "الخاطف الركن"علي محسن؟ محال طبعاً رغم إن برنامج رحمة حجيرة شكل استثناء إلى وقت قريب قبل أن يخفض سقفه)! والحال إنهم جميعاً يستخدموننا نحن الصحفيين فقط حين نواجه خصومهم بجسارة لا يجرؤون هم عليها حتى، لكننا نتحول إلى مرتزقة عند حميد الأحمر وعلي محسن في نظرهم المغشوش لمجرد نقدهم كما حدث مع الزميل نبيل سبيع، وغيره، الذي تعرض لحملة إسفاف رخيصة ومنحطة بلغت سفاهتها أن تطال زوجته الكريمة وميض شاكر عند نقده تمرد قيادة الحرس الجمهوري من بعض زواحفهم الإلكترونية!
والآن: هل سيقبل ياسر العواضي أن يهزأ به محمد العبسي أو ينتقده في صحيفة الأولى رغم انه ليس مالكاً منفردا للصحيفة وإنما مجرد شريك بنسبة. في الحقيقة وضع ياسر مختلف عمن كل من سبقوه. ذلك أنه كتب، الأسبوع الفائت، تغريدة في صفحته على تويتر -أثناء سفر رئيس التحرير الزميل محمد عايش إلى باريس- قائلاً: إن "صحيفة الأولى صارت ابتزازية وتعمل لحسابات مأزومة وأن عليها العودة إلى مهنيتها السابقة".
جواهر ودُرر!
والسؤال الذي شغل أذهان كثيرين بعفوية أو بلؤم: ما الذي دفع ياسر أن يكتب ذلك ولديهم حق؟ الجواب واضح: لأنه لا يتدخل فعلاً في إدارة الصحيفة ومحمد عايش هو من يتولى إدارتها كلياً وبحرية مطلقة ومثله فوق كل شبهة وموضع ثقة وإلا ما اضطر ياسر أصلاً إلى كتابة تلك التغريدة، متسبباً في الإضرار الطفيف بسمعة صحيفة واسعة الانتشار وتحظى بقبول واسع ولكان رفع سماعة الهاتف كما يفعل الآخرون أو قال له "روح بيتكم"! لوجود هذا الفارق الجوهري كتب ياسر تغريدته في محاولة منه لتخفيف الضغط الهائل عليه والقول إنه غير مسئول عما ينشر من تحقيقات صحفية أزعجت كل الأقوياء في البلد مؤخراً وأجدني مجبراً هنا على إيضاح موقف وتدوين تعليق بسيط.
صباح أمس قال لي الأستاذ القدير عبدالكريم الرزاحي إن أحد رجال الأعمال المذكورين في الحلقة الثالثة من تحقيق "وثائق وزارة الدفاع" قال له مقللاً من أهمية ومصداقية التحقيق الصحفي إن ياسر العواضي نفسه قال إن صحيفته -هكذا يعتقدون- صارت مبتزة! مستشهداً بالتغريدة الخرقاء حول الأولى والتي أكد في أحد ردوده على أحد المعلقين وهو جمال جبران أنه جاد مئة بالمئة.
باختصار أنا مجرد مبتز: يالها من مكافأة! ضاقت بي الأرض وقتها كون تغريدة ياسر العواضي شجعت هذا التاجر على التوهم أنني "المبتز الشرير" وأنا الذي لم أسدد إيجار منزلي حتى اليوم بينما هو الضحية الشريف والوطني. وذلك أمر يطلق وحش الغضب داخل أي إنسان سوي.
قلت ببساطة: لو سألنا أول شخص نصادفه في الشارع، عاقلاً كان أم مجنوناً، لقال دون تردد: إن عدم النشر هو الابتزاز بعينه وليس النشر المفاجئ والصادم. وان التواصل مع المرتبطين بالوثائق والجهات المعينة قبل النشر هو، وفي اليمن خاصة، أحد خيارين: إما الابتزاز وقبض ثمن عدم النشر، وإما بغرض فتح باب التفاوض على المعلومات، حسب أهميتها، وتحديد ما سينشر منها مما لن ينشر. تلك هي القاعدة الفاسدة في الصحافة اليمنية.
قلت للأستاذ عبدالكريم ولنفسي أيضاً أثناء عودتي للبيت مساء البارحة: أنت تعرف أني على علاقة طيبة بمعظم أولئك التجار وكان بمقدوري باتصال إطلاعه أيهم شئت على ما لدي عنه قبل النشر ومساومته، غير إني لم أفعل تماماً كما في تحقيقاتي السابقة رغم أنها طالت أشخاصاً تربطني بهم علاقة صداقة أكثر حميمة وود. فأينا المبتز؟
الإجابة واضحة ومعروفة حتى لدى صاحب التغريدة.
وتذكرت صباح اليوم، بشكل خاص، الإعلامي باسم يوسف وهو يقول لمالك القناة التي يعمل فيها في أول حلقاته برنامجه إن الإعلام ليس "سندوش دولارات" وشعرت أن عليّ لزاماً أن أقول لياسر -عملاً بمبدأ الشفافية- وبذات طريقة باسم يوسف في الوضوح: "ليس على صحيفة الأولى أن تتحمل عبأ علاقاتك العامة والشخصية. فان أردت رفع الحرج عن نفسك فإن ذلك لا يكون بتوجيه إهانة إليّ وإلى صحيفة محترمة وراقية ومهنية ويكفي أنها تجرأت وفتحت ملفاً لم يسبق للصحافة اليمنية أن فتحته من قبل ودون علمك بالتأكيد إلا بعد النشر مثلك مثل أي قارئ.
أعرف أنك كنت حريصاً على إيصال رسالة ما إلى أطراف عديدة لكن الصحافة ليست صندوق بريد. ونمي إليّ أن الرئيسين السابق صالح والحالي هادي ورجال أعمال وقادة عسكريون يعتقدون، يال سطحية تفكيرهم، أنك أنت من توجه وتأثر في كتّابها وتقاريرها مع أنه لا محمد العبسي ولا محمد عايش وقبلهما محمود ياسين من ذلك النوع من الصحفيين. نفس الشيء عن الزملاء في صحيفة الشارع. وكم أشفق على من يفكرون بهذه الطريقة البائسة. ثم لا أنت محمد الأمين ولا أنا باسم يوسف. يدفع محمدالأمين مالك سي بي سي 400 ألف دولار عن الحلقة من برنامج البرنامج للإعلامي الذي دشن حلقات برنامجه بالسخرية من القناة وأبرز برامجها ومالكها أيضاً. لا أنت الأمين ولا أنا باسم يوسف وليس لدي أية نجومية أو شهرة مغرية، فأنا بالكاد صحفي شاب في أول المشوار، وإن كان ملف وزارة الدفاع عملاً صحفياً غير مسبوق، أكتب لصحيفة الأولى بشكل شبه مجاني بسبب انتشارها الواسع ولمسة الاهتمام والمودة المغريتين من العزيز محمد عايش الذي لم يسبق أن عاملني رئيس تحرير بالحرية التي يعاملني بها والحرص الذي يوليه لتقاريري وكتاباتي.
إذن لست في معرض المقارنة هنا وإنما هي رغبة في الفضفضة، ومحاولة الحديث بشفافية. اقلها لخلق مناخ أكثر حرية ونقاهةً في الإعلام اليمني. يوجد سبب آخر، أهم: هو إعجابك الشديد ببرنامج باسم يوسف ولا أحسبه إعجاباً زائفاً. بل أرجح أنك صادق في افتتانك بالبرنامج، وأتوقع من معرفتي العميقة بالصديق العزيز، رئيس تحرير، محمد عايش أن يقوم بنشر هذه المقالة في صحيفة الأولى بعد أن يقرأها هنا على حائطي في فيسبوك. وكما قال باسم يوسف، الذي يعجبك برنامجه، لمحمد الأمين مالك قناة "سي بي سي" الإعلام يا ياسر ليس "سندوش دولارات" ولا مكتب علاقات عامة!
صحيفة الأولى


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.