في احدى المرات قال صالح في مقيل: ما للحب المسوس الا الكيال الاعور..ها هو اليوم يعيش ايام فضية في انتظار الايام الذهبية. مراقبون ذكروا بكلمة صالح عندما قال: سيتقاتلو من بيت الى بيت ومن طاقة الى طاقة ، وقال ايضا: انا سأعرفهم المعارضة الصح وبالفعل الاداء الركيك للمشترك الذي لهث وراء المناصب وترك باقي الاستحقاقات ها هو يحقق اول احلامه في الحشود والحشود المضادة عبر البوابة الحوثية وبدعم لوجستي منه ، وقالوا ان صالح في انتظار الحلم الاخر من طاقة الى طاقة ويسابق الزمن فهذه اخر فرصة له لا يمكن تعويضها. والقوى التقليدية الاخرى ليس لها موقف واضح يواجه رغبات صالح بل البعض منهم اصبح يتغنى به صالح سيسعى الى الانتقام اذا ما سنحت لع الفرصة لذلك فهو المستفيذ الوحيد مما يحصل اليوم.