- (عندما يقود الشعب مجموعة رعاع...ويتلثم المكر بالطيبة ويلبس قناع ...ويصبح الارهابي ولي وكلامه خداع.... وينصب المجرم حكم وامره مطاع .... ويتمنطق الغدر بالسلاح والجهل يشاع .... تمسي البلدان ارهاب وساحات للصراع) - سال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الاسلام خير يا رسول الله؟ فقال:(ان تطعم الطعام وتقرا السلام على من تعرف ومن لا تعرف) صدق الرسول الاكرم. -معركة كسر العظم برأيي هي معركة للسيطرة على الجنوب وثورته ومقدراته واسكات صوته ...فحينما يرفض الرئيس هادي تحريك الجيش لضرب الحوثيين لحرب سابعه او يرفض الابتزاز ...عندها عصابة صنعاء تلوي ذراعه في الجنوب. لا نه من ثروات الجنوب ومقدراته وجغرافيتة تستمد العصابة قوتها واستمراريتها واستيعاب مقاتليها الاجانب. واعتقد ان جلب المقاتلين الاجانب من سوريا هي خدمه لقطر وتخليصها من المأزق الخليجي وهي خطة تخدم عصابة صنعاء لتمزيق الجنوب ان لم يتنبه الجنوبيين في قراهم ومدنهم. ولاحظوا ان في مدن وقرى شمالنا الحبيب لا يقبلوا مقاتلين اجانب ولايسمحوا لهم بالبقاء بينهم او القتال . -الارهاب موجود في فكر اجيالنا ومدارسنا ومناهجنا ...وإذا اردتم معرفته فأقرأوا المناهج الدراسية التي تغيرت بعد حرب 94م على الجنوب لتعرفوا ان قتل الاجنبي جهاد وان غزو بلاده جهاد وان سبي نسائه جهاد والسلام عليه والاكل معه حرام...ان اردتم محاربة الارهاب فحاربوه كفكر وغيروا المناهج التي تخلق اجيال وتفقس اجيال تصبح احزمه ناسفه بفضل معاهد ومدارس وحوليات وحوزات تديرها عصابة صنعاء: - (من رصيف الشهادة .... حين الدم بلونه الاحمر كساه .... دم الشهيد الطاهر تبعثر .... برصاصات الغدر من ايد الغزاة...يولد الفجر كل يوم ويتذكر .... كيف تقنص البراءة بسلاح البغاة .... من الام المخاض والولادة .. يتفجر من الموت ينبوع الحياة. فشلت خططهم حين تتدبر.... في اوكار الخبث تملى بالخزاه...لا عار يمحى ولا تتطهر نجاسة .... كيف يمحى عار او نجاسة عن جباه .... وشم العار فيها يرقص ويتمخطر.... وتظهر للاتباع كأنها سجدة صلاه .... بيع الوطن في قانوننا عار لا يغفر .... حين النجس بيع الوطن هدفه ومبتغاه......حين يركع النذل فقط لأسياده ...انما الشرفاء لا يركعوا الا للإله)