القاهرة / فراس اليافعي: أعلن اليوم عن تغيير تيار المستقلين الجنوبيين الذي أنشى مؤخرا في القاهرة برئاسة الأستاذ عبداللهعبدالمجيد الاصنج وزير الخارجية الأسبق رئيس التكتل " تكتل الجنوبيين المستقلين " بعد انضمامشخصيات ووجهات جنوبية تظم عدد واسع منالشخصيات الثقافية والإعلامية والاجتماعية وعدد من سلطانيين وأمراء ومشايخ الجنوبسوف يتم الإعلان عنها في الأيام القليلة القادمة . وقال منسق التكتلالجنوبي للمستقلين الإعلامي المعروف لطفي شطارة ل :بأن الدوافع التي جاءت لتعديل أسمالكيان المستقل هو انضمام شخصيات ووجهات جنوبية الى الكيان الذي كان قد أعلن عنه الأربعاء الماضي في القاهرة ، وهو الآمر الذي تطلب إلى تعديله تسميته من تيار إلى تكتل يضم تحت مظلتهكافة الشخصيات والوجاهات الجنوبية المستقلة من مختلف المحافظات والتي أعلنت عن رغبتهافي الانضمام تحت لواء هذا الكيان الجنوبي المستقل الذي يرأسه شخصية سياسية جنوبية عرفعنها تجربتها السياسية العميقة على الصعيدين الداخلي والدولي ، خاصة وأن رئيس التكتلالجنوبي للمستقلين هو الأستاذ عبدالله عبدالمجيد الاصنج من أبناء مدينة عدن يعد شخصيةمعتدلة تحظى باحترام واسع على مستوى اليمن جنوبا وشمالا وعلى مستوى الإقليم بالإضافةإلى علاقاته الواسعة دوليا ، وهو ما شجع كثير من الشخصيات الجنوبية على التواصل المباشروطلب الانضمام تحت لوائه ، بعد أن وجدت نفسها والقضية الجنوبية قد دخلت مرحلة العبثبها من قبل سياسيين جنوبيين أثبتت التجارب فشلهم في السلطة والمعارضة معا.(حسب تعبيره) . وكان الأستاذ عبداللهعبدالمجيد الاصنج وزير خارجية اليمن الأسبق أكد خلال اللقاء التمهيدي الذي عقد (الخميس) الماضي في القاهرة لقاء ضم أعضاء اللجنة الرئاسيةللتواصل بمعارضة الخارج والتي ضمت كل من الدكتور عبدالكريم الارياني والدكتور ياسينسعيد نعمان و عبدالوهاب الانسي و جعفر باصالح. اكد على التأكيدعلى مبدأ الحوار الوطني الشامل والمشاركة فيه ، ولإنجاح الحوار فقد رأى تيار المستقلينالجنوبيين حل عدد من القضايا التي تساعد على التمهيد للحوار من بينها حل قضايا المتقاعدينالعسكريين والمدنيين وإعادتهم إلى وظائفهم وإعادة كافة مستحقاتهم ، وإدانة حرب1994 على الجنوب وتقديم الاعتذار عن ما أفرزته هذه الحرب ومعالجة أضرارها كاملة. كما شدد "الاصنج" : على أهمية حل سريع وفوري لقضية" الايام " وخاصة إطلاق سراح أحمد عمر العبادي المرقشي ، وتقديم التعويضاتعن ما صاحب " الأيام" من خسائر مادية منذ توقيفها قسرا وحتى اليوم أعلن اليوم عن تغيير تيار المستقلين الجنوبيين الذي أنشى مؤخرا في القاهرة برئاسة الأستاذ عبداللهعبدالمجيد الاصنج وزير الخارجية الأسبق رئيس التكتل " تكتل الجنوبيين المستقلين " بعد انضمامشخصيات ووجهات جنوبية تظم عدد واسع منالشخصيات الثقافية والإعلامية والاجتماعية وعدد من سلطانيين وأمراء ومشايخ الجنوبسوف يتم الإعلان عنها في الأيام القليلة القادمة . وقال منسق التكتل الجنوبي للمستقلين الإعلامي المعروف لطفي شطارة ل عدن الغد :بأن الدوافع التي جاءت لتعديل أسمالكيان المستقل هو انضمام شخصيات ووجهات جنوبية الى الكيان الذي كان قد أعلن عنه الأربعاء الماضي في القاهرة ، وهو الآمر الذي تطلب إلى تعديله تسميته من تيار إلى تكتل يضم تحت مظلتهكافة الشخصيات والوجاهات الجنوبية المستقلة من مختلف المحافظات والتي أعلنت عن رغبتهافي الانضمام تحت لواء هذا الكيان الجنوبي المستقل الذي يرأسه شخصية سياسية جنوبية عرف عنها تجربتها السياسية العميقة على الصعيدين الداخلي والدولي ، خاصة وأن رئيس التكتلالجنوبي للمستقلين هو الأستاذ عبدالله عبدالمجيد الاصنج من أبناء مدينة عدن يعد شخصيةمعتدلة تحظى باحترام واسع على مستوى اليمن جنوبا وشمالا وعلى مستوى الإقليم بالإضافةإلى علاقاته الواسعة دوليا ، وهو ما شجع كثير من الشخصيات الجنوبية على التواصل المباشروطلب الانضمام تحت لوائه ، بعد أن وجدت نفسها والقضية الجنوبية قد دخلت مرحلة العبثبها من قبل سياسيين جنوبيين أثبتت التجارب فشلهم في السلطة والمعارضة معا.(حسب تعبيره) . وكان الأستاذ عبداللهعبدالمجيد الاصنج وزير خارجية اليمن الأسبق أكد خلال اللقاء التمهيدي الذي عقد (الخميس) الماضي في القاهرة لقاء ضم أعضاء اللجنة الرئاسيةللتواصل بمعارضة الخارج والتي ضمت كل من الدكتور عبدالكريم الارياني والدكتور ياسين سعيد نعمان و عبدالوهاب الانسي و جعفر باصالح. واكد على التأكيدعلى مبدأ الحوار الوطني الشامل والمشاركة فيه ، ولإنجاح الحوار فقد رأى تيار المستقلينالجنوبيين حل عدد من القضايا التي تساعد على التمهيد للحوار من بينها حل قضايا المتقاعدينالعسكريين والمدنيين وإعادتهم إلى وظائفهم وإعادة كافة مستحقاتهم ، وإدانة حرب1994 على الجنوب وتقديم الاعتذار عن ما أفرزته هذه الحرب ومعالجة أضرارها كاملة. كما شدد "الاصنج" : على أهمية حل سريع وفوري لقضية" الايام " وخاصة إطلاق سراح أحمد عمر العبادي المرقشي ، وتقديم التعويضات عن ما صاحب" الأيام" من خسائر مادية منذ توقيفها قسرا وحتى اليوم.