كلمة حق يجيب أن تقال على ما يقوم به ذلك الرجل من جهود وإبداع في مجال اعماله في الفضائية اليمنية وبمختلف أنواعها والذي برز على الساحة وأعطته حب الناس وبالذات البرنامج الأسبوعي المجتمعي الناس للناس الذي يقدمه في الفضائية اليمنية مساء كل جمعه شيء جميل ومذهل ويستحق عليه كل التقدير والتحفيز لكونه برنامج يحمل جانب أنساني يهدف إلى الوصول إلى حل بعض القضايا والمشاكل التي تعترض بعض افرد المجتمع اليمني في الداخل والخارج والكل يشهد وليس انا على ما يقدمه ذلك الرجل المبدع عبر ذلك البرنامج و الذي اعتبر إن ذلك الرجل يحمل اسم ملك من ملائكة الرحمة الذي يطلق على الأطباء لكون ما يقوم به هو عمل أنساني لكونه يقف إلى جانب الناس البسطاء والفقراء والمحتاجين دون تميز إلى المساعدة و الإسهام إلى توصيل معاناتهم ومشكلاتهم إلى المختصين بهدف حلها ومن جانب أنساني فقط حيث عمل على حل الكثير من المشكلات بمختلف أنواعها لهولا الضعفاء حيث وصل إلى المستشفى الذي لا يتعالج فيها إلا أصحاب المال وصل إلى السجين رافق العديد من الأمراض إلى الداخل والخارج عمل على مساعدة المحتاجين والضعفاء الذين تقطعت بهم السبل واسهم في حل مشاكلهم وإيصالها إلى المعنيين بهدف التغلب عليها ووضع الحلول المناسبة فعسى أن يكون كل تلك الأعمال في ميزان حسناته نعم ومليون نعم إن ذلك الرجل والذي نعتبره احد ملائكة الرحمة يستحق كل الخير وان تعطى له كل مستحقاته المادية والمعنوية دون تأخير لما قدمه ويقدمه في أعداد ذلك البرنامج المجتمعي الذي يتحمل من خلاله العديد من المخاطر في عملية الأعداد من خلال تنقله من مكان إلى مكان في ظل تلك الظروف الصعبة ليس من باب المال ولكن من باب الرحمة والعطف لخدمة ورفع المعاناة للناس لم يبالي المخاطر أثناء تنقله وظل صامدا ليس للشهرة ولكن لمساعدة وتقديم العون لإفراد مجتمعه فهل يستحق أن يحرم من مستحقاته التي لا تساوي قطرات الدموع التي تنهمر من عيناه أثناء لقاءه مع بعض الحالات او الأسر التي ابتليت بمرض أو غيره من مشاكل الحياة الاجتماعية ما شدني أن اكتب عن ذلك هو وأثناء متابعتي حلقة الجمعة الماضية عرفت أن ذلك الرجل يطالب بصرف مستحقاته ويقول من الأفضل أن نجلس في البيت ومن ذلك المنطلق فاني أقول له لا يا بو معتز ظل صامدا محافظا على تقديم ذلك البرنامج العظيم والذي من خلاله سوف تحصل على مستحقات عظيمه لا تنهي وتدخرها في بنك الرحمان ليوم عظيم يوم لا ينفع مال ولابنون فمن خلال ذلك البرنامج فانته تعمل علة فك الكربة لناس في أمس الحاجة لفك كربتهم ويقول الله من فك كربه عن مسلم فك الله كربته يوم الأخرة فذلك شيء عظيم فمستحقات الدنيا تنهي وتزول وبدعوات الناس سيسهل لك الله من حيث لا تحتسب يوفقك الله لما فيه الخير ولا تخذل نفسك وتتقاعس عن تقديم ذلك البرنامج وفي الأخير ما أقول إلا أنصفوا المحمدي و حفزوه ولا تظلموه يا قوم فهو يستحق ذلك وأكثر ....