لقي مقتل الكاتب والمؤرخ عادل بن محمد عبدالعزيز باشيبه ظهر الخميس 10سبتمبر2015م مصرعه في كمين نصبه به له مسلحين مجهولين بشبوة . وقال شهود عيان ل"عدن الغد" إن مسلحين مجهولين نصبوا كمين للكاتب عادل على مدخل مدينة الحوطةبشبوة وأطلقوا وابل من الرصاص بسلاحهم الشخصي لتستقر احدى الرصاصات برأسه ويردوه قتيلاً على الفور أمام عائلته .
وأضاف الشهود أنهم قاموا بنقل المجني عليه إلى مستشفى عزان العام لكنهم وصلوا للمستشفى بعد أن لفظ انفاسه الأخيرة .
الشاب عادل البالغ من العمر خمسين عاماً كان مغادر مسقط رأسه إلى محل أقامته العاصمة عدن ولم يعلم أن الغدر والخيانة تتربص به... نسأل الله له الرحمة والمغفرة وأن يسكنه الجنة وإنا لله وإنا إليه راجعون...