صدق احد الزملاء حينما كتب لن اكتب ان الوحدة صنعت بحر في الجنوب وخاصة في المناطق الريفية لتوفير صيد الأسماك –على ضفاف الجبال- لن اكتب انا ان المحافظ لملس يحمل عصى موسى ويضرب الحجار يحولها انهار –انها لعبة الثعابين – يكابر-القوم-لعبة الرسائل المفخخة الذي تهدم لن تبني المستقبل وانه شاهدة بأم عينه— ما يعجز عليه الكلام دولة في شبوة ما تخرج عن أربعة الكبار الذي دائما وخامسها أصحاب التخزينات والكلام الذهبي وصنع المستقبل---الترابي والضبابي والسرابي – هذه همزو لمز لعهد سباق لكوننا نعيش اليوم في دولة جنوبية من محافظ الى اصغر جندي من شبوة والجنوب مافيه حد غريب-- انها دورس الحياة يا ابناء شبوة يبنيها ابناءها المخلصين ونريد نخرج عن أطور الاربعة الكبار وان يكون الكل شركاء موظف وجندي مواطن -- بلغ صرفية عتق من بعد خروج منها الانقلابية اكثر من مليار ونصف مع هذا الكهرباء ماتزال تعاني الحياة والموت بين الاطفاء والتشغيل وتعتبر حالة نور افضل من ظلام متسمر والمياه في رحلة العودة الكبيرة حتى تشهد المدنية عملية الماء وصل الماء انقطع . نذكر المحافظ لملس يقول في احد كلماته يقول نريد نبني شبوة الجديدة بعيد عن العصبية والمناطقية والقبلية والحزبية ان تحريك عصى السلطة بشبوة هي اظهار العين الحمراء على الجميع والعمل بتوزان سوف يساعد على بناء شبوة جديدة أمور صحيحة قام بها المحافظ لملس و بذله حلحلت قضية النظافة والكهرباء والمياه في طريقها للتشغيل ويعمل على حل قضايا ليل ونهار لمشاكل شبوة المتراكمة هذا يحسب له. اسنان اصطناعية عانت منها شبوة ان يبتسم البعض بأسنان اصطناعية وهي اسنان كاذبه – فهي اسنان الهدم واسنان النهش وتشويه الجمال دايما نريد توقفها قليل يضحكون في المجالس ويسبحون للحاكم وهم الد الخصام يتصارعون على المناصب ويعملوا على تفييد الملايين في دورس معهم –قدخذوها من اسلافهم وعبر—ثعابين شبوة الزاحفة هي دائما رؤوس الفساد هي تلعب في الصحراء ولاتموت حينما تشعر بالخوف تدخل في الرمال المتحركة –نحن نريد من لملس إيقاف كل الثعابين واللعب في مساحة جبلية حتى لاتكون هناك فرصة للثعابين في الاختفى في الرمال حتى يشاهد الجمهور أصحاب العمل الصحيح وأصحاب العمل الفاشل فان اللعب في المساحة المكشوفة يساعد الجماهير على تقييم أداء الجميع لبن العصافير هي لغة يذكرها الكبار ويصعب الحصول عليها مانطالب المحافظ الجديد بلبن العصافير أنما تكون بصمات واضحة لخدمة شبوة جميعا كما أعلن البداية .. وكفى