لقد حان للمارد ان يخرج من قمقمه باعلانة عن مشروعة السياسي وحدد بوضوح وصدق اهداف شعبة متخذاً كافة الاجراءات الكفيلة في انجاح مشروع الشعب الجنوبي المتمثل باستعادة دولتنا والسيادة علئ ارضنا والتعبير الحر عن ارادتنا وتمثيل الشعب الذي فوض قائدة بتشكيل مجلس يمثلة داخلياً وخارجياً وكذلك العمل بأمانة لحماية تطلعاته ولن يسمح لكائننا من كان ان يعمل علئ افشالنا . اي قوى تقف ضد الارادة الجمعية للشعب بالمعارضة السياسية نحترم رايها تحت مبدأ المعارضة لإصلاح الخلل بشرط ان تكون عمل المعارضين لا يتناقض البتة مع اهداف الشعب ولا يمت بصلة او يرتبط ارتباطاً بتوجهات واجندات اعداءنا وبالمخالفة فان اي توجهات تحت اسم المعارضة السياسية الجنوبية تتوافق مع اهداف وتوجهات الاعداء تعتبر خيانة وليس اختلاف في الراي
وعلية فاي قوئ جنوبية تحاول العرقلة بتبني ادوات واجندات العدو وتسعئ الئ التعطيل لن يسمح لها الشعب وسيقف لها بالمرصاد..في تاريخ اي ثورة تحررية لا يوجد عواطف
الشعب الجنوبي بالتأكيد سوف لن يقف مكتوف الايدي ضد اي شخص او شرذمه او حزب او اصحاب المصالح يحاولون النيل من مشروعة ويعتبر القيام بهذة الاعمال من قبل تلك القوئ مثابة اعمال عدائية تهدف لوأد مشروعة السياسي الذي ناضل من اجلة وقدم تضحيات كبيرة ودفع فلذات اكبادة للوصول الئ اهدافة المنشودة .
فالشعب الجنوبي بالتاكيد سيحمي ثورتة ويحافظ علئ ما تحقق من منجزات وان لم يفعل ذلك فهذا يعني اعطاء فرضة للمتربصين تفريخ مجلسنا وتطويع نضالنا وتزييف ارادتنا وتمييع قضيتنا والعودة بنا الئ احضان باب اليمن من جديد