يعتبر الدكتور/ ناصر الخبجي من أهم القيادات الادارية ، حيث تولى قيادة محافظة لحج في ظروف صعبة بعد خروج المحافظة من حرب قاسية دمرت كل ما هو جميل بالمحافظة فقام بالتعاون مع قيادة أمن المحافظة والحزام الامني بضبط الامور الامنية و العسكرية في المحافظة وجعلها من أكثر المحافظات أمناً واستقراراً فهذه ميزة تميز بها عن غيره وجعلت منه شخصاً نموذجاً يحتذي به في الادارة ، وفضلاً عن ذلك فهو يعتبر رجل المرحلة ورجل المهام الصعبة ، فظل أبو نبراس بعلاقة طيبة بجميع مرؤوسيه وكان محل ثقة وتقدير واحترام من جميع من عاصرهم وذلك نظراً لطبعه الأخلاقي وصدقه ووفائه ومنهيته وذكائه الثاقب في تعامله مع الأشخاص من جهة واتقانه للعمل الاداري من جهة أخر. دهاء وإخلاص وصدق وبساطة وأخلاق تلك مميزات جعلت من الرجل نموذجاً لرجل دولة وهي مميزات شهد له القاصي قبل الداني والمعارض قبل الموالي بها ، فلازال محافظ محافظة لحج ونائب رئيس المجلس الانتقالي يقدم الغالي والنفيس خدمتاً لوطنه ومحافظته الغالية التي تربى فيها وشرب من مائها وأكل من خيراتها وتنفس من هوائها . حتى صار يلقبه البعض برجل الظروف الصعبة وذلك كناية لما يتميز به من خصال تصلح للقيادة فرى بأن المحافظة كانت بحاجة لتثبيت الامن قبل أي شيء وانها بحاجة لرجل من الطراز الرفيع ولان أهل مكة ادرى بشعابها فما كان من الدكتور/ ناصر الخبجي الا أن قام بترشيح العميد صالح السيد مديراً لأمن المحافظة لأنه راء فيه الرجل المناسب في المكان المناسب ، وكان كل ذلك كافيا بإسناد المهمة الأمنية له فقام بضبط الامور وجعل من المحافظة أكثر استقراراً . فعمل العميد صالح السيد كعادته مستحضراً حسه الوطني وعزيمته وإخلاصه وصدقه وتفانيه في العمل وكان شغله الشاغل هو السهر من اجل أن ينام الاخرين فهو يسهر الليالي من اجل استتباب الأمن واستقراره ، وكانت كل المعطيات والمؤشرات خير دليل على نجاحه في ذلك فلا توجد حاليا أي جريمة مسجلة ضد مجهول وهي ميزة نادرة تميزت بها المحافظة في الفترة الحالية .
ومع كل ذلك الا أن من لا يريدون الخير للمحافظة ينتقدون كل ما يقوم به المحافظ من جهود يشكر عليها ويصفونه بالفشل ، وصدق المثال القائل (لا ترمى الا الشجرة المثمرة ) فمع العمل لابد من حصول بعض الهفوات والاخطاء فمن يعمل لابد أن يخطأ ومن لا يعمل لا يخطأ . يعتبر الدكتور/ ناصر الخبجي من أهم القيادات الادارية ، حيث تولى قيادة محافظة لحج في ظروف صعبة بعد خروج المحافظة من حرب قاسية دمرت كل ما هو جميل بالمحافظة فقام بالتعاون مع قيادة أمن المحافظة والحزام الامني بضبط الامور الامنية و العسكرية في المحافظة وجعلها من أكثر المحافظات أمناً واستقراراً فهذه ميزة تميز بها عن غيره وجعلت منه شخصاً نموذجاً يحتذي به في الادارة ، وفضلاً عن ذلك فهو يعتبر رجل المرحلة ورجل المهام الصعبة ، فظل أبو نبراس بعلاقة طيبة بجميع مرؤوسيه وكان محل ثقة وتقدير واحترام من جميع من عاصرهم وذلك نظراً لطبعه الأخلاقي وصدقه ووفائه ومنهيته وذكائه الثاقب في تعامله مع الأشخاص من جهة واتقانه للعمل الاداري من جهة أخر. دهاء وإخلاص وصدق وبساطة وأخلاق تلك مميزات جعلت من الرجل نموذجاً لرجل دولة وهي مميزات شهد له القاصي قبل الداني والمعارض قبل الموالي بها ، فلازال محافظ محافظة لحج ونائب رئيس المجلس الانتقالي يقدم الغالي والنفيس خدمتاً لوطنه ومحافظته الغالية التي تربى فيها وشرب من مائها وأكل من خيراتها وتنفس من هوائها . حتى صار يلقبه البعض برجل الظروف الصعبة وذلك كناية لما يتميز به من خصال تصلح للقيادة فرى بأن المحافظة كانت بحاجة لتثبيت الامن قبل أي شيء وانها بحاجة لرجل من الطراز الرفيع ولان أهل مكة ادرى بشعابها فما كان من الدكتور/ ناصر الخبجي الا أن قام بترشيح العميد صالح السيد مديراً لأمن المحافظة لأنه راء فيه الرجل المناسب في المكان المناسب ، وكان كل ذلك كافيا بإسناد المهمة الأمنية له فقام بضبط الامور وجعل من المحافظة أكثر استقراراً . فعمل العميد صالح السيد كعادته مستحضراً حسه الوطني وعزيمته وإخلاصه وصدقه وتفانيه في العمل وكان شغله الشاغل هو السهر من اجل أن ينام الاخرين فهو يسهر الليالي من اجل استتباب الأمن واستقراره ، وكانت كل المعطيات والمؤشرات خير دليل على نجاحه في ذلك فلا توجد حاليا أي جريمة مسجلة ضد مجهول وهي ميزة نادرة تميزت بها المحافظة في الفترة الحالية . ومع كل ذلك الا أن من لا يريدون الخير للمحافظة ينتقدون كل ما يقوم به المحافظ من جهود يشكر عليها ويصفونه بالفشل ، وصدق المثال القائل (لا ترمى الا الشجرة المثمرة ) فمع العمل لابد من حصول بعض الهفوات والاخطاء فمن يعمل لابد أن يخطأ ومن لا يعمل لا يخطأ .