يعتبر الوكيل الأول لمحافظة لحج وضاح الحالمي نموذج للقيادي الناجح والموهوب بالفطرة نظراً للإنجازات التي يحققها في المهمات التي تؤكل اليه لا يختلف أثنين على القدرات القيادية الغارقة التي يتمتع بها الحالمي والذكاء الذي يمتاز فيه وتواضعه ما يحققه الحالمي من إعمال ملموسة على الأرض الواقع لن تفاجئني بسبب قربي ومعرفتي بهذه الرجل الذي يعشق العمل المؤسسي عشقاً لا مثيل لة فالحالمي نموذج يحتذى بة وقيادي من طراز فريد ورجل بحجم وطن ومناضل جسور يعمل بكل تفاني وإخلاص وبصمت بعيداً عن وسائل الإعلام والظهور مجهودات وإعمال جبارة قام بها الوكيل تكللت بالنجاح وتحقيق تنمية مستدامة رغم الظروف المعقدة والصعبة التي تشهدها المناطق المحررة في الجنوب لا مجال للمقارنة بين الإنجازات التي حققها الحالمي وما عمله الآخرين . الحالمي لا يتشرف بالمناصب بل المناصب تتشرف فيه نظرا للنزاهة والأمانة التي يتمتع فيها والتواضع ولخلاصة وإتقانه وحبة وتفانيه لعملة والإعمال التي يكلف بها وضاح صاحب القرارات الحاسمة والصائبة والموفقة والمسئولة وقاهر الفساد والمفسدين تجده شعله في النشاط والحيوية لأجل خدمة جميع أبناء المحافظة دون استثناء ولا يعرف المناطقية ويكره بشده التميز بين مناطق المحافظة والجنوب تاريخه النضالي يشهد ومواقفه واهتمامه الغير محدود وتسخير المشاريع لمديريات لحج المحرومة والمنسية منذُ سنين من إبسط المشاريع والخدمات إعمال جبارة قوم بها تحسب لهذه الشاب القيادي الفذ لن تنهض الشعوب ولن تتحقق فيها التطور والتنمية المستدامة والازدهار والأمن والاستقرار إلا بفسح المجال القيادي للشباب والحالمي نموذج لذلك
أيها الحاقدون لحج لن تكون أبين ولن تستطيعوا أن توقفوا جهود الحالمي في مواصلة عجلة التنمية في لحج المحروسة.
فتاريخ الحالمي ناصع البياض وسجل نضالي لا مثيل له وشعبية جارفة لاتوصف
الحالمي لن يغيب عن المشهد منذُ انطلاق الحراك الجنوبي واسألوا عنه سجون الاحتلال اليمني البغيض مؤسس الحركة الشبابية والطلابية وقائدها المغوار وقائد المعارك في جبهات عدن ضد الظلم والطغيان حتى تحرير العاصمة من أبناء سنحان
أيها الحاقدون
مواقف الحالمي تشهد له منذُ سنين وليس من ألان وسيواصل المشوار ضد كل الفاسدين مهما ضده تقولون ولي الدعايات تنشرون