تامروا علينا وأباحوا لنفسهم التدخل في شؤون أوطانا أرادوا لنا الضرر بأساليب الحيوانات المفترسة وشر الشياطين اللعينة والنويا الخبيثة المتحجرة التي أشعلوها ارهابا وعدوانا و عدوي وبغضه وحقد وكراهي تتسارع بداخل انفسهم صور إحجامهم المشوشي بالنظر با نهم مجرد اقزام مفلسين لا قيمة لهم مهما بثوا سمومهم وأكاذيبهم وتامروا ودعموا و وطنوا أنذال الاٍرهاب والارهابيين في زعزعت الأمن والامان التي تتمتع بها أوطانا راسخا قويا صلبا شامخا في وجوه هؤلاء الأعداء الخونة الذين سلطوا اموالهم واعلامهم في مناصرات الاٍرهاب و الباطل والاجرام والقتل والشر والتلاعب في شرعنت الاكاذيب والفتاوى التي يطلقها مرتزقت النظامين القطريوالايراني واذنابهم في لبنان حزب الشيطان وفِي اليمن عصابات وملشيات الحوثه وحزب الإصلاح وغيرهم في سوريا والعراق دون جدوه تبعث لهم ما كانوا له يخططون او يحلمون او يتمنون فكان الفشل أهواهم ونواياهم وطعناتهم بالظهر مخايب رجعيتهم الي جحورهم وكهوفهم خائبين مذلولين مهزومين يتلقون الوم والاستنكار من شعوبهم قبل غيرهم. لما وصل بهم الحال والاحوال من القطيعة الرباعية التي كانت فرض واجب علي كل من ليس لديه معاني حق الجيرة والاخوة والصداقة والدين الذي اخذه وسيلة وشعارات لجل ان يخفوا حقايقهم المزعجة والاستفزازية والضالة بحق الدول المجاورة والعربية و الاسلامية دون الاعتبار الي اَي قيم من الخلاق والرجولة والإنسانية والضمائر الحية التي هي مبدئ دينا وعروبتنا وليس العكس كما يدعون هؤلاء ويطلقون الأشعات والنعرات والاكاذيب المصتنعة التي تودي الأضرار بالآخرين حسب ما يتمنون ان يوصلوا الفوضي العارمة المجنونة الي ما رسموا اليه مع الآخرين ضد هذه الدول التي أخذت الحق في مقاطعتهم لما وصلت اليها الأمور العبثية والتدخل السافل لشؤون هذه الدول وغيرها .وهذه القطيعة جات بعد ما طال الصبر والنصح وحساب الإخوة والجيرة. بس للأسف لا اذان تسمع ولا عقول تفكر بالعواقب والنتائج وبان الشر نهايته الحساب والعقاب مهما طال او تلون او كان قاسيا او خرج علي نطاق المسؤولية وبالنهاية ما يصح غير الصحيح والمثل يقول من خرج من داره قل مقداره وهذا الكلام الي حكومة قطر التي ارتمت باحضان ايران وهي ادري من هي ايران في المنطقة وما هي أطمعها وأهدافها لذلك الله يهني سعيد بسعيدة والندم قريب يوم لا ينفع الندم.