كيف لا اقف احترامآ امام هذه الكلمات .. امام هذه اللوحة في كل ابعاد خيوطها فرحآ بك. قناء ؟؟ اسمك عانق ازهار الياسمين ورسا فوق شلالات العشق ليداوي اوجاع قلوبنا مِن الشوق والحنين .. دام اسمك قناء .. راق لنا همسك الحمدلله على سلامتك.. إيها المتالق البطل : باي حبر كتبت كلماتك واي عطر وضعت حروفها .. واي ابجدية جعلت من كلماتي وحروفي شعرا يتغنى به كل الجمهور .. ويستمر الالق والابداع ياللروعة والجمال سلمت ايها المبدع المتألق والأنيق قناء .. معك سوف اكتب وساشاركك لاحتفالية بهذا الفوز .. فرحآ بك وسعادة بوصولك وعودتك قويآ رغم أنف الضغوط والضروف وغصبآ عن كل المصالح وارباب الخذلان وقهر المستحيل .. كيف لا احتفل معك بقلمي ولا اتشرف بتأهلك الى الدور الثانية لتحقيق اجمل احلامي الوطنية المعتبرة الي عودتك من جديد قويآ شامخآ .. ولطمانان جماهيرك الرضومية المتعطشة لسماع خبر سعيد من اخبارك التاريخية الرنانة ولكن من على تلك المنصة الثانية .. هذه المرة وباعلى درجات سعادتك الرضومية الفريدة المعهودة .. وذلك كيف لا يحلو لنا الاحتفال بهذه المناسبة بعد ان كنت تعاني نفسيآ من المشاركة في اي بطولة من تلك البطولات الشبوانية الموسمية كحال ضروفنا الاجتماعية الشخصية المتسعة كل يوم والاكتفاء بتقديم اعتذار للبطولات الشبوانية على ما يمكن تسميتها حكم الضروف . فاليوم اسعدت بمفاجأة عودتك الى تحقيق الانتصارات كل ابناء وطنك الرضومي .. انها ستكون اعلان محي الضروف وكسر كل القيود وضغوط حاولت تغيبك قسريآ عن المشهد الرياضي الشبواني ؟! .. ذات اللقاء الذي كان منتظر ورى الحسبان وفي القلوب .. تأهل (القرش الازرق ) قناء ومر رصيف فريق (الصمود) .. متأهلا دور الثانية .. بعيدا عن حرب الضروف التي كانت على أشدها وهي (الغياب) و (الاهمال) . فوق (نادي قناء ؟! .. هو (قناء) القرش الازرق .. و (سماء) الوجود مباراتة الكروية (حوض) مورود .. ورقة (زرقاء) ولدت في البحر (العربي) .. كانت وداع لسنوات العجز .. وهمزة (وصل) لسنوات مضة .. في معنيته (موج) غدار .. مثل البحر الازرق .. يقهر نادي قناء الرياضي (نادي الصمود) حاملآ حلم الملايين فوق اسمه عودت الفريق والعراقة والطموحات ورتم الافراح والاجواء .؟! .. لا ان قناء اثبت بانه هو المساهم في نجاح وطن وشعب باكمله .. ولكم بالمثال : (الصمود) قبل وداعه .؟! .. ( القرش الازرق قناء) لا يضاهى .. (ولا يقارن). ؟! معلومة للتاريخ : قناء يفوز على بطل النسخة الاولى ( الزعيم الصمود) ..