أخشي من الأيام القادمة ان تأتينا وهي محمله بأكثر ما مر علينا من خونه وعملاء وعبيد المال وما زالوا يبعون وطنهم وشعبهم مثل غيرهم والأمثلة كثيرة منهم الحوثه في اليمن وحزب الله في لبنان والاخوانجية في مصر والصفويين الشيعة في العراقوسوريا والبحرين تحت رعاية إيرانية وحكومة قطرية الداعمين الأساسين لاهولاء المرتزقة الإرهابيين المجرمين الخارجين عن قانون الطبيعة في الحياة الذين جندوا أنفسهم وغيرهم لزعزعت الاستقرار في معظم الدول العربية والإسلامية لثبت الذات و مزاعمهم الخسرانه ونواياهم الخبيثة وتغير نظراتهم لنفسهم بأنهم اقزام مفلسين لا حول لهم ولا قوة في قرار اتهم المعاديه التي دائماً يغردون بها خارج سرب الدول العربية والإسلامية تحت ظل دعمهم للإرهاب الذي جروا خلفه وأسسوا ودعموا بكل قوة وحزم للضرر بالآخرين كا أوراق يلعبون فيها بصغية تهديد وفرض نفوذهم المتعالي الذي يحلمون به ان يكنون من الدول التي تكون لها مكانه مرموقة محترمة يهابها الجميع تبعد عنهم نظرات المشئومة التي تطاردهم حين ينظرون الي الواقع بأنهم مجرد دولتين لا ثالث لهم في العالم لا يمكن لهم ان يحلموا بالا مستحيل مهما كانت قوة دعمهم للإرهاب والإرهابيين والمليشيات والعصابات والأنذال وقنوات المرتزقة و الفتنة والسموم والكذب والجهل والتخلف التي أصبحت عند المشاهد العربي والإسلامية مجرد اْبواق مزعجه مشوشة تبث الأخبار الكاذبة الفاسدة المعفنة المسمومة التي تضر في المجتمع العربي والإسلامية من كل النواحي ولا تخدم احد اكثر ما تخدم هذين الدولتين المروجتين للفوضى العارمة وضرب الاستقرار والأمن الذي انعم الله علينا بهم في دولنا التي عجزت هذين الدولتين من النيل منهم كا غاية وتعدد الوسائل المعادية التي حاولوا فيها في الماضي والحاضر فكانت لهم الضربات الموجعة والرد السريع والإجراءات الحازمة التي كسرت ظهورهم وعتزتهم وإرهابيهم ومن معهم من مرتزقة وأنذال الشر والتكفير والخونة و المزعجين لدولهم ومجتمعهم عبيد المال والتوجهات الاجرامية الذين تخلوا عن مبادئ معني الوطن والضمائر الحي التي لا يمكن بيعهما مهما كانت المغريات من الأعداء ضد الوطن وشعبه وما تقوم به هذين الدولتين من شرعنت تدخليهم السافل في شؤون دول المنطقة مسحوب بنواياه خبيثة متكررة مربوط بالشر المفتعل المقرون بدول تسعي لتفجير براكين من انفلات أمني وفوضي عارمة وثورات مبرمجة ضد حكامنا لا تخدم غير أعداء استقرارنا وأمننا لتمرر المخطط بالشرق الوسط الجديد الذي هو استعمار جديد لتقسيم الدول الي دوليات صغيرة لا حول لها ولا قوة اتجاه أعداءنا المتربصين لنا في تقويات غيرنا التي قوتنا وحجم دولنا تخيفهم باستمرار وللأسف هناك من وهب نفسه مؤيدا ومتعاونا لهذا الشر الذي يحك لدولنا وحكامنا من قبل ايران وحكومة قطر التي وللأسف بدل ما تكون ضد هذه المخطط الاجرامي الذي سيدخل دولنا في أزمات لا نهاية لها عملت العكس ووقفت وقفه مخلصة وداعم أساسي مع هذا المخطط المخزي لها قبل غيرها كا دولة عربية وإسلامية بعدت طرق موسفي لم تجني منها غير العار والخزي والمقاطعة وأدخلها من الدول الداعمة للإرهاب والإرهابيين في سجل التاريخ المعاصر لكل الأزمات التي نرها في معظم الدول العربية والإسلامية التي كانت يد حكومة قطر هي الأطول فيها من ناحية الثورات او ما يطلق عليها الربيع العربي الذي طال سوريا ومصر وتونس وليبيا واليمن التي الي يومنا هذا وهي تعاني هذه الثورات السودة التي كان ورآها أعدانا جملتنا وتفصيلا بدعم سخي بالمال والإعلام من قبل حكومة قطر للأسف الشديد ومنابع الشر ايران في المنطقة والعالم العربي والإسلامي بالدلائل صوت وصورة والخافي كان اعظم من قبل هذين الدولتين التين لا يستقرون ولا يهدون ولا يتعظون بان المعادلات اختلفت وبان الأمور تغيرات وبان هناك شعوب منهم غضبت ووقفت مع أوطانها وأولي امرها بعزم وقوة وبان الشعوب التي وقفت ضد اوطانها وحكامها اليوم يندمون ويأسفون علي ضياع اوطانهم في الفوضى العارمة وعدم الاستقرار وما وصل بهم الأمور من ضياع وتشريد وعدم استقرار لا يحسدون عليه ولا تحت اَي مبرر او اعذار اتبعوا به احلام الشياطين ومنابع الشر الذين رسموا لهم خراب دوليهم بأحلام وردية مسلوبة الإرادة في عدت اتجاها لا المنطق ولا العقل يعطيان بان هذين الدولتين ممكن يعملان لصالح الشعوب او الدول مهما كانت شعاراتهم الرنانة المؤسفة التي يأخذونها كذبا وبهتانا من دينه الحنيف الذين بجهل وتخلف ينسبون ما يقومون به الي الاسلام الذين هم بعيدا عنه وعن تعاليمه الذي يدعوا الي السلام والاستقرار وحب الاوطان والدفاع عنه وليس العكس ما يروّجون له هؤلاء دعاء الفتن مثل يوسف القرضاوي وغيره وأصحاب العمم السودة الذين هم اْبواق الشر لاهولاء الدولتين ايرانوقطر في المنطقة والعالم بموته .