الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
أربع مباريات مرتقبة في الأسبوع الثاني من بطولة بيسان
اللجان الدستورية والخارجية والإعلام في مجلس النواب تعقد اجتماعات مع الجانب الحكومي
مسيرات ووقفات طلابية في إب تضامناً ونصرةً لغزة
هكذا غادرت حاملة الطائرات "فينسون" البحر الاحمر
الشرفي يبحث مع مكتب المبعوث الأممي المستجدات السياسية والاقتصادية وجهود دعم الاستقرار
هيئة الآثار تنشر قائمة جديدة بالآثار اليمنية المنهوبة
تعز .. ضغوط لرفع إضراب القضاة وعدم محاسبة العسكر
السامعي من صنعاء
صنعاء تفرض عقوبات على 64 شركة لانتهاك قرار الحظر البحري على "إسرائيل"
بسبب خلافات على الجبايات.. قيادي حوثي يقتحم صندوق النظافة في إب
موظفة في المواصفات والمقاييس توجه مناشدة لحمايتها من المضايقات على ذمة مناهضتها للفساد
عدن.. البنك المركزي يوقف ترخيص منشأة صرافة ويغلق مقرها
مشروع "المستشفى التعليمي لكلية طب عدن".. بين طموح الإنجاز ومحاولات الإفشال
إبليس العليمي يشعل الفتنة بين الحضارم.. انفجار سياسي قادم
انتقالي الضالع ينظم محاضرات توعوية لطلاب المخيم الصيفي بالمحافظة
فريق من مجلس المستشارين يطّلع على عمل مركز الطوارئ التوليدية وعدد من المراكز الصحية بأبين
اجتماع بالمواصفات يناقش تحضيرات تدشين فعاليات ذكرى المولد النبوي
الهيئة الإدارية للجمعية الوطنية تدعو لتشديد الرقابة على الأسواق
تقرير خاص : عودة الرئيس الزُبيدي إلى عدن تُحرّك المياه الراكدة: حراك سياسي واقتصادي لافت
التعليم العالي تعلن بدء تحويل مستحقات الطلاب المبتعثين في الخارج
في آخر أعماله القذرة.. معين عبدالملك يطلب من الهند حصر بيع القمح لهائل سعيد
حركة أمل: الحكومة اللبنانية تخالف بيانها الوزاري وجلسة الغد فرصة للتصحيح
همج العساكر يعربدون.. هل بقي شيء من عدن لم يُمسّ، لم يُسرق، لم يُدنس؟
الاتحاد الآسيوي يعلن موعد سحب قرعة التصفيات التأهيلية لكأس آسيا الناشئين
مجلس الوزراء يقر خطة إحياء ذكرى المولد النبوي للعام 1447ه
محافظ العاصمة عدن يتفقد ميناء الحاويات ويوجّه بالحفاظ عليه كمرفق سيادي واستراتيجي
وفاة امرأة وإصابة طفلة بصاعقة رعدية في الجميمة بحجة
ضمت 85 مشاركة.. دائرة المرأة في الإصلاح تختتم دورة "التفكير الاستراتيجي"
خبير في الطقس يتوقع موجة أمطار جديدة تشمل اغلب المحافظات اليمنية
زيدان يقترب من العودة للتدريب
اجتماع طارئ وقرارات مهمة لاتحاد السلة
تخرج 374 مستفيدًا ومستفيدة من مشروع التمكين الاقتصادي بمحافظتي تعز ولحج
رئيس هيئة مستشفى ذمار يعلن تجهيز 11 غرفة عمليات وعناية مركزة
ذا كرديل تكشف عن الحرب الإلكترونية الأميركية الإسرائيلية على اليمن
خبير نفطي يكشف معلومات جديدة عن ظهور الغاز في بني حشيش ويحذر
الأبجدية الحضرمية.. ديمومة الهوية
أما الدولة وسلطتها.. أو هائل سعيد وبلاطجته هم الدولة
مافيا "هائل سعيد".. ليسوا تجار بل هم لوبي سياسي قذر
كأس آسيا.. الأردن تكسب الهند والعراق يخسر أمام نيوزيلندا
لاعب برشلونة يوافق على تجديد عقده
هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُنتج نكاتا مضحكة؟
طيران اليمنية لا تعترف بالريال اليمني كعملة رسمية
رسميّا.. حرمان الهلال من سوبر 2026
أسبانيا تُفكك شبكة تهريب مهاجرين يمنيين إلى بريطانيا وكندا باستخدام جوازات مزوّرة
انتشال جثث 86 مهاجرًا وإنقاذ 42 في حادثة غرق قبالة سواحل أبين
لا تليق بها الفاصلة
حملة رقابية لضبط أسعار الأدوية في المنصورة بالعاصمة عدن
فعالية احتفالية بذكرى المولد النبوي بذمار
أيادي العسكر القذرة تطال سينما بلقيس بالهدم ليلا (صور)
( ليلة أم مجدي وصاروخ فلسطين 2 مرعب اليهود )
الحديدة: فريق طبي يقوم بعمل معجزة لاعادة جمجمة تهشمت للحياة .. صور
رئيس الوزراء: الأدوية ليست رفاهية.. ووجهنا بتخفيض الأسعار وتعزيز الرقابة
تضهر على كتفك اعراض صامته..... اخطر انواع السرطان
رجل الدكان 10.. فضلًا؛ أعد لي طفولتي!!
الراحل عبده درويش.. قلم الثقافة يترجل
مرض الفشل الكلوي (15)
من أين لك هذا المال؟!
تساؤلات............ هل مانعيشه من علامات الساعه؟ وماذا اعددناء لها؟
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
سياسي جنوبي يرحب بدعوة المهندس المصعبي ويدعو للتعاطي الإيجابي معها
عدن الغد
نشر في
عدن الغد
يوم 31 - 12 - 2017
رحب السياسي الجنوبي عبدالكريم سالم السعدي بدعوة المهندي علي المصعبي وعدا أبناء الجنوب للتعاطي الإيجابي معها.
وكتب السعدي وهو رئيس تجمع القوى المدنية الجنوبية على صفحته "بالفيسبوك" "نرحب بدعوة الأخ المناضل المهندس علي المصعبي وندعمها ونطالب أبناء الجنوب إلى التعاطي الإيجابي مع هذه الدعوة" .
وقال "فالمتغيرات حولنا لن تنتظرنا والعالم أجمع على أن لاتعاطي مع القضية الجنوبية إلا بتوفر شرطين الأول هو توافق أبناء الجنوب على ممثل واحد ، وثانيا تطهير
عدن
والجنوب من الفوضى التي ترسم صورة مشوهة للجنوب أمام العالم بأنه مرتعا للإرهاب".
وأضاف "لاشك أن المرحلة الراهنة تتطلب منا كجنوبيين أن نعود ثوارا وان نضع كل امكاناتنا وجهودنا في سبيل خدمة أهداف قضيتنا وان نتخلى عن عادة التسول على مكاتب سفراء الدول وممثلي المنظمات الدولية لغرض انتزاع الاعتراف بالتمثيل للجنوب!".
واردف "لن يكون التمثيل للجنوب ايجابيا إلا بتوافق أبناء الجنوب والعودة لطاولة الحوار ولن يتحرر الجنوب إلا متى ماوضعنا هدف التحرر في أولويات نضالنا وتخلينا عن التسابق السلبي على الجنوب!".
واختتم السعدي منشوره بالتأكيد على أن "العالم حدد شروط تعاطيه مع الجنوب بأنه لن يتعاطى مع مجالس أو مكونات منفردة ولكن تعامله سيكون مع الجنوب بكل فصائله وقواه من خلال ممثل يأتي من رحم مؤتمر جنوبي عام ومشهود فهل سيدرك أبناء الجنوب ذلك ويعملوا لاجله؟".
تعليقات القراء
295476
[1] شعب الجنوب العربي يرفض الاحتلال اليمني البغيض.
الأحد 31 ديسمبر 2017
جنوبي حر | دولة الجنوب العربي الفيدرالية
منقول عن عدة مصادر، هل من يستوعب؟ هل من يفكر ولو قليلاً؟ الأمر خطير وخطير جداً على الجنوب العربي وشعبه. دماء الجنوبيين في الخوخة وانتصارات الاصلاح والحرس الجمهوري..اين ذهبت انتصارات الحرس؟ ومستشفيات
عدن
تثبت هوية التضحيات فى: ديسمبر 30, 2017مشاهدات 44 طباعة البريد الالكترونى دماء الجنوبيين في الخوخة وانتصارات الاصلاح والحرس الجمهوري..اين ذهبت انتصارات الحرس؟ ومستشفيات
عدن
تثبت هوية التضحيات المشهد الجنوبي الأول/خاص تراجعت قوات المقاومة الجنوبية والجيش الوطني من الخوخة بعد ايام قليلة من السيطرة عليها وتعرضهم لخسائر كبيرة في الارواح والعتاد كانت عناصر الاصلاح والحرس الجمهوري اهم اسباباها. وأكدت مصادر في المقاومة الجنوبية ان عناصر الاصلاح وابواقها الاعلامية تسببت في قتل المئات من ابناء المقاومة الجنوبية وان الانتصارات التي حُققت في الاسبوع الماضي حولها اعلام الاصلاح والمؤتمر الى مآسي دامية. وتساءل جنوبيون عن سبب اختفاء قتلى الاصلاح والحرس الجموري في الخوخة بينما كانت الانتصارات تنسب اليهم وان مستشفيات
عدن
امتلأت بجثث ابناء المقاومة دون سواها مايدل ان كافة التقدمات كانت بقيادة ابناء المقاومة. واعتبر ناشطون كلام قائد القوات الاماراتية في الخوخة بان قوات الحرس الجمهوري هي من حررت الخوخة كلاماً زائفاً ولا اساس له من الصحة داعيين الى تحري المصداقية وعدم تكرار نسب انتصارات ابناء المقاومة لغيرهم. واثبتت مستشفيات
عدن
حقيقة انتصارات الخوخة ومن المشارك الفعلي بها حيث استقبل مستشفى الجمهورية مئات الجثث والجرحى واعلن امتلاءه مطالباً بنقل من لم يستطع المستشفى استيعابه الى مستشفيات أخرى وطالب بنقل بعض الجرحى الى الخارج. وامتلأت ثلاجة مستشفى الجمهورية والوالي بجثث الشهداء الذين تم نقلهم من الخوخة والمخاء حيث لم يتم التعرف على بعضهم نتيجة التشوية الذي احل بهم ورغم التضحيات الجنوبية المستمرة وتقديم مئات القتلى والجرحى بين الحين والآخر والتعامل اللاأخلاقي لقيادات الشرعية والتحالف بالزج ببعض الجنود بالقوة الا ان اسر الشهداء بدون مستحقات وان الجرحى يهملون باستمرار وان المعاناة تعيش في كل منزل وأسرة. تقرير : الجنوب... تجارة سياسية مصبوغة بالدم السبت 30 ديسمبر 2017 06:28 مساءً (
عدن
الغد) العربي كتب : صلاح السقلدي حين يقول قائد أمني جنوبي رفيع يوالي «الشرعية»، بحجم العقيد أبو مشعل الكازمي، مخاطباً الرئيس عبدربه منصور هادي، حول مصير مئات من المجندين الجنوبيين الذين يساقون كقطعان ماشية لخوض حرب مجهولة الأهداف والمصير على الحدود الشمالية لليمن مع المملكة العربية السعودية، ويتم إيقاعهم بمكيدة ليست بالحسبان: «هناك آلاف الجنود في السعودية ذهبوا للتدريب في مكافحة الإرهاب تسعة شهور دون رواتب، وبالأخير يتم الزج بهم في مواقع الموت والجحيم واسترخاص دمائهم وجوع أطفالهم وأسرهم». وحين تتواتر الأنباء من مصادر جنوبية موثوقة تتحدث عن العشرات بل المئات من الجنوبيين قد قضوا، وجرحى ومفقدوين خلال الأيام القليلة الماضية بالحرب الدائرة رحاها في الساحل الغربي لتعز، وفي منطقة الخوخة بالذات. وحين تتحدث بعض مشافي
عدن
عن وصول العشرات من الجرحى والجثث الممزقة إليها تباعاً، وإلى ذوي القتلى بعدة مراكز صحية ومفارز عسكرية، فهذا يؤكد صحة ما ظللنا نخشاه ونحذّر منه طيلة الفترات السابقة من أن شباب الجنوب أصبحوا وقوداً لحرب قوى إقليمية ويمنية لئيمة خارج الحدود الجنوبية، لا علاقة للجنوب بها، قوى تستغل جوع وأوجاع هؤلاء الشباب وأسرهم بأرخص الأثمان وبأحقر أساليب النخاسة السياسية والعسكرية المزدهرة مؤخراً بأيادٍ جنوبية للأسف.شباب الجنوب أصبحوا وقوداً لحرب قوى إقليمية ويمنية لئيمة خارج الحدود الجنوبية. الأخبار الكارثية التي تتوالى هذه الأيام على رؤوس أهالي القتلى والجرحى والمفقودين، لن تكون هي ذروة مأساة شباب الجنوب، طالما بقي الحال على ما هو عليه، يغشاه الصمت الجبان، ويحتويه وضع الاسترزاق المالي والمادي الذي تتكسب منه قيادات جنوبية، كثيرة منها للأسف تزعم أنها ثورية حراكية. فهناك الآلاف من الشباب يتم استدراجهم بطريقة حقيرة إلى أحد المعسكرات السعودية، بزعم تدريبهم على مكافحة الإرهاب ومن ثم إعادتهم إلى
عدن
، يتفاجؤون بقرار ترحيلهم للقتال بجبهة ميدي شمال محافظة
حجة
الشمالية، من خلال وسطاء وسماسرة جنوبيين. سماسرة بدرجات عقداء وعمداء ومشايخ ووزراء. ولمّا كان الرفض هو قرار هؤلاء الضحايا، تم قمعهم بصورة مهينة موقعين بهم وبأسرهم شتّى صنوف الأذى والضرر الجسدي والمعنوي، قبل أن يتمكن بعضهم من الفرار إلى مناطق بالعمق الشمالي، ما زال مصيرهم مجهولاً حتى الساعة، والبعض منهم تم اقتياده عنوة إلى جبهات قتال متفرقة بطريقة الإرغام والعجرفة، وكثير منهم مازالوا في ذلك المعسكر الجيزاني المروع، دون أن يكترث لمأساتهم أحد، لا من الجنوب وحراكه ومجلسه «الانتقالي»، ولا من «الشرعية» البائسة لهادي. استغلت السلطات السعودية بجيزان سماسرة قادة اللواء وتجار الحروب والمقابر بالرياض
وعدن
، وطفقت تسوق هؤلاء الضحايا بقوة الحديد والنار، ومن يقبل أو يرفض فالمصير سيّان: إلى حيث ألقت رحلها أم قشعمُ. وعلى الجهة الأخرى «جبهة الساحل»، فقبل يومين تقريباً كان لكاتب هذه السطور لقاء مع بعض الجنود الجنوبيين والإعلاميين العائدين لتوّهم من جبهات الخوخة ويختل والمخا، تحدثوا بحرقة وألم كبيرين عن صور المعاناة والأهوال التي لازمتهم منذ وصولهم هناك حتى عودتهم إلى
عدن
-عودة بشق الأنفس- شارحين بمرارة تصرفات بعض القيادات العسكرية وبعض قيادات الجماعات الإسلامية، التي كان وما زال همّها الأول والأخير الظفر بمزيد من الفيد والغنائم «الأنفال»، ولو على جثث أخوانهم ورفاق دربهم، بحسب هؤلاء العائدين.يتم اقتياد مقاتلين جنوبيين إلى الجبهات عنوة من المعسكر الجيزاني المروع هذا فضلاً عن أحاديثهم المؤلمة عن الكيفية التي كانوا يجبرون بها على التقدم عبر طرق مشبعة بالألغام، وإلى مواقع بعمق جبهات «الحوثيين»، ليكونوا عبارة عن بالونات اختبار
لحجم
قوة «الحوثيين» وأماكن تواجدهم، ليجدوا أنفسهم كل مرة في مأزق حقيقي تنهشهم القذائف وتبتلعهم رمال الألغام وتمزّق أجسادهم الهزيلة المتعبة الشِراك والفخاخ والمصائد المزروعة. خلاصة القول: نحن إزاء مأساة حقيقية لهؤلاء الضحايا، الذين وجودوا أنفسهم يباعون كسلع بشرية بأسواق نخاسة السياسية، وبازارات الارتزاق، وكحطب حرب تخوضها أطراف يمنية بالوكالة، بعيداً عن مماس دائرة القضية الجنوبية، التي هي أحق بهذه الأرواح التي تزهف وبهذه الدماء التي تنزف كل يوم بعيداً عن الحق الجنوبي. مأساة تحمل أبعاداً كثيرة، سياسية وأخلاقية وإنسانية، ناهيك عن وطنية تجعل من العيب والعار الصمت حيالها ودس الرؤوس في الرمال. وعطفاً على ما تقدّم، نكرر رفع أصواتنا بكل لغات العالم في وجه كل من يسترزق على حساب الدم الجنوبي، وفي وجه كل من يشارك بشكل مباشر أو غير مباشر بصنع هذه المأساة ويمدّها بأسباب البقاء والاتساع، وفي وجه كل من يلوذ إلى مغارة السلبية وكهوف التخاذل، بأن أوقفوا هذه المأساة، وكفى استرزاقاً، وكفى خنوعاً أمام استرخاص أبناء هذا الوطن المنكوب. المنكوب بكم وبأموال أسيادكم من أصحاب الفخامة والسمو والمعالي. فالجنوبي ليس للبيع والاسترزاق يا هؤلاء... والله المستعان. http://adengad.net/news/295351/ جميع الحقوق محفوظة
عدن
الغد © 2017 الزميل منصور صالح :القرارات الرئاسية عشوائية ولا تخدم جهود التحالف لحسم المعركة وانهاء الانقلاب السبت 30 ديسمبر 2017 09:25 مساءً ارم نيوز قال المحلل السياسي، منصور صالح، إن قرارات هادي، "تكشف تخبط الحكومة الشرعية، من خلال إجراءات غير متجانسة وغير مدروسة، وضعت رجلًا مدنيًا في أعلى هرم وزارة الداخلية، ووضعت رجلين عسكريين في أعلى سلطتين مدنيتين، في محافظتي
لحج
والضالع". وأشار صالح في حديثه ل"إرم نيوز"، إلى أن القرارات "من حيث توقيتها، ومن حيث الأسماء التي استهدفتها بالتعيين أو بالإقالة، تكشف عن توجه معاد للمجلس الانتقالي الجنوبي، لأسباب غير مقنعة، ولا تخدم جهود التحالف في حسم المعركة مع الحوثيين، باعتبار المجلس شريكًا أساسيًا في هذه المعركة، والقوات التابعة له تخوض معارك وتحقق انتصارات مهمة، في
بيحان
والساحل الغربي". ووصف تعيين صالح الجبواني، وزيرًا للنقل ب"الأمر المثير للاستغراب، بالنظر إلى مسائل عدة، منها أن الرجل غير مؤهل لأي موقع قيادي، إضافة إلى عدائه للتحالف العربي، وتأييده بوضوح للانقلاب". وأضاف منصور: "الناس لم يتعرفوا على هذا الرجل، إلا من خلال صولاته وجولاته في القنوات التابعة لقطر وللإخوان، وهو يكيل الشتائم للتحالف وللمجلس الانتقالي، ويحرص في كل ظهور على إثارة النعرات المناطقية بأسلوب غير حصيف، مستهدفًا تمزيق النسيج الجنوبي وإشاعة الفرقة". وتابع: "تعيين الجبواني، ربما يعكس وجود نوايا لتمرير عمليات فساد واسعة في المؤسسات الإيرادية التابعة لوزارة النقل من موانئ ومطارات، وشركات نقل جوية وبرّية، وذلك باستغلال ضعف القدرات القيادية لشخص الوزير، وقابليته للانخراط في أي مشروع فساد، وهو ما لم يكن متاحًا مع الوزير السابق، الذي كان يتمتع باستقلالية في القرار، تمكنه من المناقشة والاعتراض. http://adengad.net/news/295386/ جميع الحقوق محفوظة
عدن
الغد © 2017
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
تقرير : الجنوب... تجارة سياسية مصبوغة بالدم
رثاء للشهيد السيف اليافعي في أربعينية استشهاده
حين يصاب المرء بمرض العظمة بعد الضعف
القيادي صالح الجبواني : مزاعم الحوثيين بمطاردة هادي والقاعدة في الجنوب باطلة
مقاوم جنوبي:أي قوة شمالية تدخل الجنوب سنتصدى لها وصنم ‘‘باتيس‘‘ اعترف باحتلال الجنوب
أبلغ عن إشهار غير لائق