استنكر سياسيون واكاديميون وقيادات عسكرية وأمنية ومشايخ ووجهاء ماتعرض لة القيادي الأمني والاكاديمي البارز العميدالركن دكتور قائد عاطف قائد قوات الطوارئ بوزارة الداخلية من عدوان همجي وانتهاك سافر فجر الجمعة تمثل باقدام وحده من مكافحة الإرهاب مكونة من 9اطقم مسلحة التابعة لإدارة أمن عدن بتطويق منزله واقتحامه وطلبوا منه تسليم ابنه كمطلوب امنيأ فقام بتسليمه فاخذوه مع سيارة الطقم التابعه له ثم وبعد اتصالات تم الإفراج عنة واعادتة مع الطقم . و ادانوا باشد عبارات الإدانة والاستنكار ماحدث لمسؤول أمني كبير ومناضل كان من الطلائع الأولى التي خاضت معركة الدفاع عن الشرف والكرامة ضد مليشيات الغزو والعدوان الحوثية الانقلابية وتحمل قيادة غرفةالعمليات الحربية 22 مايو حتى النصر وتحرير عدن والجنوب اعتبرت في الوقت نفسه هذا العمل بالفعل الإجرامي المشين والانتهاك السافر لحرمة منازل المواطنين الآمنين دون مرعاة لأبسط القيم الإنسانية والأخلاقية بترويع الأطفال والنساء. وذكروا أن العميد الدكتور قائد عاطف مسؤول أمني معروف وبالامكان أن يأتي مع ولده باتصال هاتفي حتى لكن ماحدث يعتبر امر مبيت له يستهدف شخصية أمنية لها مواقفها الأمنية الوطنية العقلانية المتزنة والعملية استهداف حياتة أن رفض طلبهم اوكسر شوكته. ودعوا نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية المهندس أحمد الميسري إلى اتخاذ الاجراءات القانونية وسرعة تشكيل لجنة تحقيق محايدة لتقصي الحقائق حول هذة الجرائم التي لم تكن في الحسبان وتجاوزت الأعمال القمعية لماكان يعرف بقوات الأمن المركزي واصفين ماقامت بة وحدة مكافحة الإرهاب هو الإرهاب الحقيقي بعينه والذي لايقبل المزايدة والجدل والاجتهاد حد قولهم.