لا يختلف اثنان على التأكيد إن فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي استطاع بعزيمة لا تعرف الوهن والهزيمة , والإصرار وقهر المستحيل إجهاض مخطط الانقلاب الحوثي الإيراني الذي كان يهدف إلى زعزعة امن اليمن والجزيرة العربية , والى فرض وصاية ولاية الفقيه السياسية والعسكرية , واستطاع أيضا أن يحقق انجازات ميدانية كبيرة في الكثير من المحافظاتاليمنية , واثبت فخامته انه القوة الضاربة ورأس الحربة لهذا الوطن منذ اليوم الأول لانقلاب المليشيات الطائفية السلالية و عصابة الغدر والخيانة , وللازمات السياسية والمؤامرات التي تعرض لها الوطن بما لديه من خبرة وحنكة سياسية . واليوم يعمل فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي كقوة ضاربة وبعزيمة لا تعرف الهزيمة ومعه كل الخيرين من أبناء هذا الوطن المغتصب على استئصال هذا الورم السرطاني الخبيث من المحافظات التي لا زالت تحت سيطرتهم وهيمنتهم , وسوف تتواصل مسيرة نجاحات وانتصارات ربان الوطن الرئيس القائد عبدربه منصور هادي حتى تحرير كل شبر من الوطن اليمني . إن نجاحات الرئاسة اليمنية في المحافل الدولية والداخل اليمني يقف خلفها قائد حكيم ومتمكن وصادق والهزيمة لا تعرف إلى نفسه سبيلا وإدارة ناجحة بكل المقاييس استطاعت أن تدير الأزمة بحرفية وجدارة ومهنية عالية , يقف خلفها قائد سياسي محنك بعزيمة وإرادة لا تعرف يأسا ولا هزيمة . إن فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي لا يعرف للهزيمة معنى , ولا للتفرقة بين اليمنيين مغزى , ولا للإنسانية سبيلا إلا العزيمة التي تفرض على الآخرين الاحترام , وان العزيمة و الحكمة هي فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي وليست حصراً على احد , لذا فقد كانت ولا زالت عزيمة فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي الذراع الصلبة في وجه الانقلابيين الحوثيين الإيرانيين .. إنها التضحيات والبطولات المجيدة الواقفة وجهاً لوجه أمام الطغاة ملالي إيران .. عزيمة لا تعرف الانكسار ولا الاستسلام ... عزيمة جعلت فخامته يضع كل اليمنيين في حدقات عيونه لكي يخلصهم من انقلاب الطغاة . أخيراً أقول ... بعزيمة لا تعرف الهزيمة وإرادة تفلق الصخر وبشموخ وكبرياء أبى فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي إلا يكسر إلا أنوف الانقلابيين الحوثيين وكان له ما أراد .. فشكراً لك أيها القائد الحكيم... شكراً لك أيها القائد الإنسان ... شكراً لك صنيعاً ما فعلت لوطنك الذي طالما مر العمر بك تفديه بقيمك النبيلة , والله من وراء القصد .
