شي جيد ان يحافظ المواطنين بالحق العام والالتزام بالقانون وتحذير الحكومة لهم واحترام القانون والنظام وتطبيق الحياة الاجتماعية بما له مصلحه وضمان لجميع الحقوق والممتلكات الحكومية والخاصة والاستهتار بممتلكات العامة والبسط بالشوارع بعمل الأكشاك على الأرصفة والبسطات في الخطوط العامة للسير مما يعرقل حركة السيارات وربما تموت نفس وهي على طريقها للمستشفى وتأخير الناس من أوقات عملهم وقضاء مشاويرهم . هذه أضرار عامه تسيبها الأكشاك والبسطات التي تعد اشد خطرا من باسطين على حرم الجامعات والأراضي، الكبرى فلا تقتل النفس ببسطتك وكشكك فان عماره عشوائية في حرم جامعه اقل خطرا من بسطتك ..مناشده للمواطن والدولة المواطن فتضييق الشوارع الذي تسببه البسطات والأكشاك والمخالفين من أصحاب السيارات بالوقوف في الشوارع وعكس خط السير ، في شوارع المدن يسبب مشكله كبيره تضر بجميع أفراد المجتمع الذي بدوره قد أعاق مريضا بطريقه للمستشفى وكذالك يعيق الطالب والموظف والتاجر فهذه أزمة اشد، ضررا من إي بسط أخر .. الباسطون في مجال البناء في حرم الجامعات والمرافق الحكومية هي المرحلة الثانية من الخطر يجب ان تعمل الدولة حلول لهذه المشكلة ومحاسبه من يقف ورائها وإحالتهم لنيابة الأموال العامة. المرحلة الثالثة هي البسط على الأماكن والمساحات التابعة للجمعيات وممتلكات الموطنين من متنفذين يجب محاسبتهم .. الرابعة البسط على مواقع وأراضي تابعه للدولة هناك مشاكل قديمه وجديدة في البناء العشوائي وهذا يجب حله ليس بالمداهمات العسكرية واطالاق النار والهدم كما حصل لبعض المنازل في الحملة نحن ندين مداهمه المواطنين وأسرهم بالعتاد العسكري وأدوات الهدم وتكسير المنازل العشوائية التي تأهل بالسكان ممايسبب الخوف والهلع للنساء والأطفال وتشريدهم في ضل ظروف اسر تقبع بالفقر فهناك اسر باعت مواشيهم ومجوهراتهم كي تمكنوا من ابنيه تحتويهم مع ظروف بلد يعاني من الفقر والجوع والمرض وصعوبة العيش . يجب على الدولة إيجاد حلول مناسبة لأبنائها واحتوائهم في مخططات رسميه طالما تم السكوت عنهم وأصبحوا مدن جاهزة بهذا السكوت الحكومة تتحمل جزا من المشكلة إذن يجب ان تعالج بحلول كما يستند عليه القانون وهو ان يتم تعويض الباسطين بأماكن أخرى ومنها يتم تحديد فتره معينه ومناسبة لكي يقوم المواطن بحل مشكلته وحصر الأبنية الموجودة ومنع إي استحداث جديد واخذ التزامات وتعهدات من المواطنين من الاستمرار بالبناء.