عندما يكون القائد هو العميد/ صالح مصلح البروشي فالمضمون يثلج الصدر ، والعمل يكون ثورياً لانه ينبع ممن وهب نفسه وماله واولاده لاجل الوطن. عندما يقرأ الشخص هذا المقال سيدرك ويعرف من الذي حطم الرقم القياسي في النظام العسكري والنزاهة في قيادته .
هنا اقول لكم لا تصدقوني ولكن اسالوا اي فرد في فرع الشرطة وستعرفون عما تكلمت .
هنا يخرج الجندي وهو يبتسم لعدم تعرضه للخصميات هنا يخرج الجندي فرحاً لانه لا يرى نظام العفاشي في الوساطات هنا يخرج الجندي فرحاً لانه لا محاباة او مجاملة ولا مداهنة فالكل سواء هنا يخرج الجنود مغمورين بنشاط تعينهم على اداء مهامهم ودوامهم وهو يعرف ان خلفه قيادة حكيمة صادقة في تطبيق النظام العسكري على الكل . هنا يكون كل اهتمام الجندي هو اداء واجبه فقط ويثق بقيادة اهتمامها كل مايهم منتسبي الشرطة العسكرية ، افراد الشرطة العسكرية الذين سقطت اسماؤهم من كشف الراتب تلقائياً خرجوا من عند اللجنة لاداء واجبهم العسكري لاقلق ينتابهم بشأن الراتب كونه بعد القائد صالح مصلح البروشي . عكس الالوية والكتائب الاخرى الذين تركوا افرادهم بلاراعي يسومون ويجولون بعد اللجان هنا وهناك دون فائدة .
وها نحن جنود فرع الشرطة العسكرية نتقدم بخالص الشكر للقائد العميد صالح مصلح البروشي وإن دل هذا فإنما يدل على إخلاص ووفاء هذه القيادة واثباتهم أنهم رجال دولة . نسخه الى جميع قيادات الالوية