بعد إقالة والإطاحة بالقائد / خالد علي العظمي من كرسي محور بلحاف النخبة الشبوانية واستقالة القائد / خالد منصور بعد أشهر من تعيينه وتولي الشهيد جلال عجاج مهام النخبة الشبوانية في محور بلحاف ك ( قائم بالأعمال) . فبعد اطاحة واستقالة وشهادة أصبح اليوم مقعد قيادة محور بلحاف خالي ويعيش فراغ قيادي في النخبة الشبوانية في محور بلحاف في مديرية رضوم . فبعد أن إرساء أبناء المديرية( رضوم ) قواعد وأسس المنظومة الأمنية وتشكيل أول كيان وانتشار للنخبة الشبوانية في محافظة شبوة . أصبحوا اليوم خارج التشكيلات والتكوينات الأمنية في المديرية وبعيداً عن القيادة وتولي زمام الأمور في قيادة الدفة في النخبة الشبوانية . اليوم تبحث القيادات القيادية في مديرية رضوم عن نفسها بين زحام الوصاية والخضوع والخنوع وذلك مارفضه ( الخالدين ) . يعيش كرسي القيادة في محور بلحاف ( النخبة الشبوانية) فراغ قيادي وإداري في الآونة الأخيرة . اليوم يجب على أبناء المديرية أن يكون لهم موطئ قدم وتكون لهم كلمة الفصل في تحديد ( قيادي ) يدير دفة القيادة في المحور . يجب أن يكون قياديا وليس ( صناماً ) او ( تمثال ) وأن يفرض شخصيته وتواجده وحضوره وأن يبتعد عن الإملاءات و الوصاية ولا يكون جسور عبور ومطيه لا أهداف وغايات بعيدة عن مصالح المديرية العامة . اما أن يكون لدينا قائد يأتي من أرض الواقع في المديرية ويفرضه المجتمع ( الرضومي ) من مشائخ وأعيان ومثقفين وجميع شرائح وفئات أبناء رضوم أو من الأفضل عدم خوض في هذا الموضوع . اما قيادي حسب الطلب والمقاييس وجسر عبور وحاضر ( سيدي ) و السمع والطاعة في التهميش والإقصاء ووجه ما ( ماشفك ) خيراً لكم من ( قيادي ) حسب التفصيل وصنم مركوز .