شن المحامي الخاص بالرئيس السابق علي عبدالله صالح ،محمد المسوري، هجوماً حاداً على المبعوث الأممي لدى بلادنا. وقال المسوري في تغريدة نشرها على حائط صفحته ب"تويتر" بإن يوم 17 يوليو موعد نهائي ليس للمبعوث الأممي فقط بل وللحكومة أيضا.. مؤكداً إن الحكومة أعطت المبعوث الأممي لدى بلادنا مارتن غريفيث أخر فرصة لحل اتفاقية ستوكهولم.
وأردف" قائلاً: فإن كانت إحاطته بعد يومين صادقة وحاسمة فبها ونعمة مالم فإن الفرصة النهائية قد ضاعت عليه.
وأختتم المسوري تغريدته بالقول" على الرئيس والحكومة حسم الأمر وعدم التعامل معه يكفيهم تلاعب بقضيتنا.