أنا أنصح الحكومة الإصلاحية الشرعية لا شرعية أن تأخذ دواء الغرغرة أو دواء الحبال الصوتية حتي تستمر في هذا الصراخ والنباح ضد المجلس الانتقالي الجنوبي الشرعي ودولة الإمارات، حتى لا يفقدون أصواتهم الغوغاء التي لا تودي ولا تجيب مداها لأنها باطلة وليس لها مصداقية يجعل الشعب والعالم أن يصدقها أو يستمع لها. فكلها فجور اتهامات واكاذيب مفتعلة ومزاعم هشة اصلاحية نابعة من مداخن الدواعش والقاعدة التي فيها روايح الاٍرهاب و الغدر من قبل الحكومة القطرية زعيمة الاخونجين، التي أخذت على عاتقها الصراخ والنباح للدفاع عن هذه الحكومة الإصلاحية الشرعية لا شرعية عبر وسائلها الإعلامية التي ليس لها مصداقية في كل ما تقوله أو تبثه عبر قناتها الجزيرة الخنزيرة ، التي عجزت وفشلت في توصيل تغريدات النباح والصراخ والبكاء التي تعيشه هذه الأيام الحكومة الإصلاحية الشرعية لا شرعية داخل اليمن وخارجه، من توجه انتقادات واسعة لاسعة لا مثيل له اثقل عاتق هذه الحكومة الإصلاحية الفاشلة، التي صبت غضبه وحشدت جيوشها الداعشي والقاعدة الذين ينطون تحت هذه الحكومة الإصلاحية الخونجية , ضد المجلس الانتقالي الجنوبي الشرعي بدل ما توجه هذه القوات ضد الحوثيين الانقلابين أذرع إيران في اليمن, وليس العكس وهذا ما دعي التدخل السريع من قبل دول التحالف وخاصتا من دولة الإمارات للردع والوقوف بجانب الشعب الجنوبي ومجلسه الانتقالي الشرعي, ضد هذا الجيش الداعشي القاعدي الإصلاحي وليس كما يدعون بانه الجيش الوطني, الذي له اربع سنوات وهو نايم في مأرب لا يحرك ساكنا ضد الحوثي. وهذا يوضح بأن هذه الحكومة الإصلاحية الشرعية لا شرعية هي التي المستفيدة في اطالة الحرب, لغايات واهداف ونواياه شيطانية عكس دول التحالف,لنهم تجار حروب وهذه هي حقيقة هذه الحكومة الإصلاحية الشرعية لا شرعية , التي تشن هجوم شرس ضد الإمارات والمجلس الانتقالي الشرعي للوطن والشعب, بعد ما تم كشفهم لشعب ودوّل التخالف بان هذه الحكومة الإصلاحية لها اتصال مباشر وغير مباشر مع الحوثيين, وهم الذين يعطونهم الاحداثيات والاهداف في المناطق المحررة التي يقومون على ضوئها الحوثي في استهدفها, وهذا ليس غريب على هؤلاء الاخونجية الذين أباحوا دم الجنوبيين فتاوي. من قبل ساحرهم المخترع الأدوية السحرية التي تقضي على الأمراض الكذابة، الطبيب عبدالمجيد الزداني رحمه الله الذي لا أحد يعرف هل هو حي أو ميت لا صوت ولا نفس.