أشاطر من تبري من سوسة الفتنة وأبواق التحريض وصوت الإرهاب ومرتزقة المصالح الذاتية الشخصية المتعالية عن وطنها وشعبها الخارجة عن مصالح وطنها وشعبها التي لا تعطيه غير الشعارات الكاذبة والمعالجات التي تهدم وتزيد مواقع قدم لدول ترعي الإرهاب وتحارب الاستقرار في اليمن والمنطقة مثل حكومة قطروإيران الشر وهذه المرتزقة الخاينة توكل كرمان الخونجية وعبر قناته المدعومة من قبل حكومة قطر وتحت ضَل قناة الجزيرة الخنزيرة قناة بلقيس التي أخذت توكيل من حكومة قطر وقناة الجزيرة الخنزيرة للهجوم علي دول التحالف العربية وفِي مقدمتهم المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة لتبث السموم والأكاذيب والتحريض المفتعل المأجور ضد هذه الدول التي منهجها واضح وشفاف ومعتمد من قبل الحكومة الشرعية التي طالبتها في التدخل لوقف المد الإيراني الصفوية في اليمن والمنطقة علي أيادي كلابها الحوثين خفافيش الكهوف . وتوكل كرمان الخونجية وقناتها المسيرة من قبل حكومة قطر وخلفها إيران وبصمات تركيا وتصديق إخواني مصدري الإرهاب والقتل والعبث والفوضي العارمة الذي لا ينبعث منه غير الشر ومحاربة الخير تحت شعارات دينية وهمية لا أساس لها في ما يقولونه او يفعلونه علي الأرض من إجرام وإرهاب وقتل الأبرياء في العالم وخاصتنا في دول الإسلامية والعربية وفِي المنطقة وفِي التحديد في اليمن الذي أرطبت ما يحدث في اليمن من هذين الدولتين قطروإيران الشر، وعبر مرتزقتها حوثة الكهوف والظلام وتوكل كرمان الخونجية التي تجاوزات وسلمت وعملت ضد وطنها وشعبها من خارج وطنها متبريه من جلدها ووطنيتها المفتعلة شعارات فقط مثل غيرها وحزبها الذي ادعي بان المذكورة لا تمثل غير نفسها في ما تقوله او تدعيه وهو متبرئ منها نتمنى ان يكون صحيح قول وفعل وليس تضليل كما نتمنا من الشعب اليمني كله ان يتبرأ من هذه المرتزقة لجهات خارجية التي لا تتمنا لا لليمن ولا شعبه الخير ولا الاستقرار ولا لدول المنطقة . والأفعال غير الشعارات الكاذبة وما تقوم به المملكة السعودية ودولة الامارات في اليمن من خير لا ينكره الا جاحد او حاقد وهذا ينطبق علي توكل كرمان وغيرها من المرتزقة الخونه اْبواق الشر و عبيد المال مهما كان المقابل حتي لو كان وطن، والذي يبيع وطنه ويعادي من يتمنا لليمن وشعبه الخير ويعمل علي الأرض ويوفر الخدمات ويساعد وينجز ويحارب بأبنائه عكس هولا الذين فقط يرفعون الشعارات الرنانة ويعملون مع دول الشر والإرهاب لا يستحقون غير محاربتهم والتصدي لهم حتى لو كانوا أقزام مفلسين ولا لهم قيمة ولا هم يحزنون .