مئات المليارات خسائر كهرباء عدن جراء سرقة التيار و العبث بالشبكة و المديونية لدى المستهلكين من الاهالي و فئة التجاري و كبار رجالات الدولة و قيادات مقاومة و متنفذين و مرافق دولة بالاضافة الى خسائرها جراء فارق تكلفة التوليد و بيعه للمستهلك و الذي يصل تقريبا 50 ريال عن كل كيلو وات تقريبا حيت تكلفتها 70 ريال تباع للمستهلك 17 ريال تتحمل المؤسسة الفارق الكبير الان ذلك لم يشفع للمؤسسة ذلك امام المستهلك لتسديد ماعليه من قيمة الاستهلاك الشهري. و بالرغم من خسائر المالية الكبيرة و التي تعد ابرز اسباب تدني خدمة الكهرباء تضاعف قيادة كهرباء جهودها للحافظ على استمرار الخدمة كان غياب الوعي المجتمعي واضح من خلال التعبئة الخاطئة لكتابات اقلام الزفة و المرتزقة والتي اخذت من مواقع التواصل الاجتماعية منصة لنشر سموهم الدفينة و حقدهم على كهرباء عدن و نشرهم الاخبار الكاذبة المدفوعة الاجر او لتعيين في منصب بل وصل الحد الى دفع المستهلكين و تحريضهم لعدم تسديد الفواتير من خلال أوهامهم بان هناك اعفاء للمديونية او نشرهم بان هناك دعم كبير يقدم للكهرباء او من خلال شان الحملات التحريض على قيادة المؤسسة بإيعاز من حزب الاصلاح و وكيلها نائب الوزير هاجر و تحت بند الفساد ذلك كله يهدف لخلق العبء الاضافي و بناء صورة غير حقيقية عن الاسباب الرئيسية والتي اوصل كهرباء عدن و المتمثل في الخسائر المالية الكبيرة والتي تصل الى مئات المليارات و العبث بالشبكة و فقدان مايصل الى 70 % من إجمالي التوليد بين فاقد جراء سرقة التيار و فاقد فني بسبب الربط العشوائي للتيار و إزاء ذلك نتساءل لمادا يغيب مثل هكذا طرح في الاعلام و منصات التواصل الاجتماعية وفين اصحاب مكافح الفساد من هكذا وضع دمر ويدمر كهرباء عدن ان غياب مثل هكذا يذل بالملموس ان المؤامرة كبيرة على كهرباء عدن و ان التدمير ممنهج وان ماعجز عليه حزب الاصلاح و المتعاونين معه بتنفيذه لصلابة مدير كهرباء عدن الأستاذ مجيب الشعبي يحاولوا تنفيذه من خلال الاعلام و اقلام الزفة في منصات التواصل الاجتماعية و للاسف ان من ينفذ هده الاجندة محسوبين على كهرباء عدن بل و نقابتها. خلاصة الخلاصة: تواجد مدير كهرباء عدن حاليا بجمهورية مصر العربية ياتي تواصل للزيارة السابقة و المتعلقة بادخل عدادات الدفع المسبق الى نظام التحصيل بعدن يهدف منها الحفاظ على مستحقات المؤسسة وهي تجربة تخوضها كهرباء عدن بالتأكيد لم تكن الطريق مفروشة بالورود امامها الانها تجربة تجد دعم لا محدود من قبل معالي وزير الكهرباء المهندس احمد العناني و اهتمام خاص من مدير كهرباء عدن الاستاذ مجيب الشعبي فهل تجد التجربة تفاعل اعلامي لانجاحها و خلق راي مجتمعي للحفاظ على مستحقات المؤسسة نرجو ذلك وان غدا لناظره لقريب.
