#كرسي محافظ عدن . وبداءت الاقلام والمواقف السياسية ،لخصوم إتفاق الرياض تطفح إلى السطح ،بمشاريع ليس الوقت مناسب .
لازلنا - في حرب عبثية جنونية ،اتعبث الشرفاء والسكان وتهدد بمجاعة وامور الجميع يعرفها .
فمشروع إتفاق الرياض بين الإنتقالي وحكومة الشرعية ،واضح معالمة وهو إستعادت بناء الدولة في المناطق المحررة وخاصة عدن.
فالعاصمة عدن بحاجة لرجال شرفاء وكفاءات عالية في شتى المجالات ورجال دولة قوة في إتخاد القرار المناسب في مناحي الحياة الخدماتية ،يعملون على مدار الساعة وفق خطط مشتركة واولويات ومشاركة الشرفاء كان من يكون في حماية الخدمات العامة من كهرباء وإتصالات ومياة وصرف صحي وحماية المراكز الصحية والتعليمية والجامعية .
إن عدن اليوم - تعاني من أمراض شتى من تعبئة خاطئة واذوات رخيصة ولوبي متخلف سيطر على مفاصل الإذارة في مؤسسات الدولة الحكومية ومرافقها الخدماتية ،
فالمحافظ القادم يجب أن يكون ذو خلفية وتجارب وشخصية قوية يتحمل الأمانة بشرف وضمير ومسنود بموقف الشركاء في الإتفاق والحكومة السعودية وبقوات امنية مؤهلة تدريب عالي في الشرطة والبحث الجنائي ومكافحة العشوائي بقوات خاصة. تعمل على مدار الساعة وبعمليات مركزية موحدة ...
هذا هو المحافظ الذي نريدة لعدن ،يعمل بروح المسؤولية الجماعية وله من الصلاحيات المالية والادارية والامنية . ويساعدة جهاز رقابة وتقييم يعمل كدعم في متابعة تنفيذ الخطط والمشروعات وبلاغات الناس . إن الدولة القادمة لعدن سيحميها الجميع ،فهي فرصة تاريخية لن تعوض ،ستمنحها الامم الدعم اللازم من المساعدات والخبرات وهي المنطلق نحو السلام والتنمية وتلبية إحتياجات الناس .