في من ينتقد مقالي هذا وفي من يتجاوب معة وفي من يصحح كل ما يقال في هذا المقال المتواضع فالشكر ليس من تلك الأشخاص المراوقة والذي لها مصالح خاصة ستقولها سنتكلم ونتحدث على ما يمليه ضميرنا واخلاقنا وننصف تلك الشخصيات البارزة الذي لولها ما وصلت تلك المشاريع والمنظمات الدولية إلى المناطق الريفية وفسح لها المكان المناسب ومنها بيت الاستاذ محمد عوض مزنة عضو المجلس المحلي ب ردوم ذلك الرجل الاستثنائي الذي يمتلك عزيمة وهمة صلبة وصفاته المتواضعة ماتجده إلى ويحمل بين قلبة كل حب واحترام وتقدير لكل الناس سوى من قبيلته او من كافة القبل المجاورة .. فما تسأل على الاستاذ مزنة تجد ذكرة الطيب يجوب بكل أرجاء المحافظة والمديرية بكل فتلقى ذكره الطيب يعانق السماء كبرآ واحترامآ لمسيرته الخالدة المحتوية بالحب والعطاء تجاه مالمسها الجميع بتلك المناطق . بدأ بالتشمير وبتكثيف تحركاته ومتابعاته ليل ونهار وعمل كل مابوسعة لتنفيذ كافة المشاريع الذي تصب في مصلحة الأهالي .. هامة تربوية كبيرة بمنطقة ردوم تخرجت على يدية من مدرسة عمر بن عبدالعزيز تلك المدرسة الذي تخرج منها أجيال فمن منهم من هوا دكتور ومعلم وال اخر شخصية أمتزجت بمديرية الوضيع واعتلاء صيتها بالمديرية و بمناطق ردوم وجحرة والسواد بأكملها أنه الاستاذ محمد عوض مزنة عضو المجلس المحلي ردوم هذه الشخصية الذي تواجدت وسهلت كل شيء بالمناطق تجده السباق بكل شيء بالمناطق في عمل الخير ومتابعة المشاريع الذي تخدم أهالي تلك المناطق الريفية فما تحط رحال تلك المشاريع والمنظمات الخيرية تجده السباق قبل الكل بالترحيب لهم وفسح لهم المكان في بيته المتواضع بقرية ال أمبارك التابعة لمنطقة ردوم يعمل ويخدم أهاليها على حسابة وجيبة الخاص .. لن ننكر الأدوار الذي خلدها مزنة فمن لايشكر الناس لأيشكر الله تحياتي له فشموخة كبرياء وهامة تربوية ترعرع عليها أجيال كثيرة فميسرته العطرة تفوح بكل مكان والطريق الذي مشاء فيه لن ينسى حتى ولو خذله البعض سنظل اوفياء لذلك الشخص مهما كانت الظروف والخلفات الحاصلة الذي ينتقدها البعض .. الكثير الذي يكن له الحب والتقدير والاحترام الذي زرع محبته في قلوب الجميع ...