صاحب مكتب جنيف للعقارات الملقب بوليد الخير لدى عامة الناس الذي ساعد شريحه واسعه من الناس وضمد جراح الفقير وتبنئ معالجة الجريح ودعم المحتاجين. الكرم فيه والشهامه ميزته نعم انه وليد الخير صاحب الخير والعطاء هو الوحيد الذي التفت لمعاناة الطلاب بعد غياب حكومة الشرعيه عن واجبها ممثله بوزارت التربيه فدعم المدارس وكرم الطلاب الاوائل زار اغلب كليات جامعة عدن وتم تكريم طلابها وعندما غابة البلديه ومكاتب التحسين عن مهامها ترجل بشموخ رجل الخير وليد الخير وتكفل بتنظيف ازقة وشوارع الضالع وفي عروسة البحر الاحمرعدن كانت له بصمات واضحة وتكفل بتنظيف شواطئ عدن ومنتزهاتها وكانت البدايه من ساحل ابين الجميل وعندما غاب مكتب الاشغال العامه والطرق عن التزاماته كان لوليد الخير والعطاء اليد الطولى ومد يده السخيه وسخر امواله لتوسعة وشق الطرقات الريفيه في الضالع نموذجاً يستحق الإشادة في سلوك هاذا الرجل السخي والشهم ، للعمل الطوعي المؤسسي في إطار دعمه السخي لخدمت الشعب المغلوب علئ امره . نحتاج كثيراً من امثال هاذا الرجل لترسيخ هذا السلوك في إطار المجتمع ، وان يدرك الجميع ويُسلم بأنه ملتزم بأداء واجبه حيثما تقتضي الحاجة والضرورة ووفق تقدير الشعب والمجتمع وليست الرغبة والميزاجيه كما يروق لها البعض خلال الفترات الماضية ناصر ودعم وضحي بأمواله وانتصر لوطنه في أحلك الظروف ،القاسيه والتي انهكت الحرب جسد المجتمع والشعب المتهالك نعم انه وليد الخير بكرمه واخلاقه وسخاء يده على خلق علاقة متينة مع أهله وناسه في هذه الارض التواقة للأمن والسلام. نأمل ان يكرّس الناشطون ، والإعلاميون الجنوبيون إهتمامهم لتشجيع هذا السلوك المشجع والمنضبط . وان يبتعدوا عن الاجتهاد بما يضر ولا ينفع ، ولندرك جميعاً بأننا في مرحلة مخاض وسنواجه الكثير من المطبات والازمات والمؤامرات ، التي تحاك ضد الشعب الجنوبي كيف نفوت على العدو المتربص بالجنوب وشعبه. اليوم المهندس وليد الخير نجده يدعم مستشفى الطوارئ الذي اسس مؤخرآ في مديرية البريقة خصيصآ لمرضى فيروس كورونا بالمعدات والاجهزه . ويتكفل بدعم مؤسسة طلائع الغد ودعم حملة الوقايه من، مرض كورونا للحيلوله دون انتشاره بين اوساط المجتمع الجنوبي هكذا هم الرجال الذي يخلدهم التاريخ عبر الاجيال وبصماتهم الخيريه هي التي تحكي عنهم في الحاضر والمستقبل.