كتب/يسلم الحفشاء تمر الايام ويتعاقب الليل والنهار ويظل الشيخ ناصر باحلة أبو فكري في مكانة ساطعا الانوار مثل النجم الزاهر في كبد السماء في ليلا حالك الظلام ، يرسم الابتسامات ويوزع الفرح والسرور في مشارق الأرض ومغاربها ، بالبذل والعطاء دون أحد أن يعلم ، فهو رجل الخير والإنسانية الذي سخرة الله سبحانه وتعالى لفعل الخيرات ومساعدة المحتاجين والمكروبين. من الصعب أن تجد رجلا أو شخصية مثلة لايفكر في الخسارة من حر مالة وانما يسابق الى الخيرات سباقا ، ورغم الضروف الصحية وانتشار وباء فيروس كورونا في المملكة العربية السعودية والحجر الصحي المفروض عليهم ، الا أنه متواصلا فاتحا ذراعية لتلبية أحتياجات المحتاجين والمعسرين مع حلول شهر رمضان المبارك ، شهر الخير والبركات والاجور العظيمة لمن استثمرها مثل الشيخ ناصر باحلة أبوفكري. الذي يعمل بصمت ويقدم المساعدات والمعونات للفقراء والمساكين والمحتاجين ، فهو يعتبر أبو المساكين إن جاز لي التعبير . وانا هنا ليس بصدد ماقام بة هذا الرجل والشخصية العظيمة ، وانما مادفعني للكتابة عنة هو مواقفة الإنسانية والخيرية الكبيرة التي يعملها لوجة الله ، دون من أو أذى ، مبتغيا للاجر والثواب من الله سبحانه وتعالى ، ومن حقنا أن نتكلم ونفتخر بمثل هولاء العظماء الذين يتاجرون مع الله ، مستثمرين أموالهم لعمل الخيرات ورسم الابتسامات والفرح والسرور على المحتاجين والمعوزين والبناء والمساهمة في المشاريع الخيرية . ومع قرب حلول شهر رمضان الكريم ، يعمل أبوفكري ليل ونهار لتأمين احتياجات رمضان للمحتاجين ، فالف تحية وشكر للشيخ ناصر باحلة الذي رغم عدم خروجة من منزلة وهو في الحجر مع عامة الشعب السعودي في المملكة العربية السعودية الا انة لم يحجر نفسة من عمل الخير في مساعدة المحتاجين قبل شهر رمضان الكريم لتلبية احتياجاتهم ، أنة نعم الرجل ونعم الإنسان المتقي المحب للخير دائما في السراء والضراء ..