ان كان هناك من هو جدير أن نرفع له التحية والتقدير والعرفان والتهاني والتبريكات بمناسبة دخول الشهر الفضيل شهر الخير والبركة والرحمة والمغفرة شهر العبادة والصيام شهر رمضان المبارك هو الشيخ السلفي والقائد المقدام صالح سالم الشاجري قائد لواء الاماجد الذي يخوض مقاتلية الأشاوس أشرف معارك التحرير والفداء في جبهة مكيراس. استطاع هذا القائد يفعل ولا يصرح ولايتكلم أن يكسر حواجز الجمود في جبهة ثره /مكيراس طوال الخمس سنوات الماضية ويدخل بقوات لواء الاماجد في معارك مصيرية أمام جحافل الغزو والعدوان الكهنوت مليشيات الانقلاب الحوثية اذناب إيران. عند تشكيل لواء الاماجد بقيادة الشيخ الشاجري كان مثار جدل وتسائل الكثير الرجل الذي كان قائد ميداني منذ تفجير الحرب من الحوثيين العام 2015م ومعة مجموعة من الأسلحة بما فيها الدبابات ورجال من المقاومة بقي محتفظ بمعداتة وافرادة مع أن حرارة الحرب قد توقفت في رأس جبل ثره بيد الانقلابيين المجوس . لم يساوم على بيع جزء من الأسلحة مقابل المال ووالخ بل بقي في مترسة يدعم المقاومة في ثره ولاحقأ حظي بدعم وثقة من قبل الأشقاء في قيادة المملكة العربية السعودية وشكل اللواء وقام بتدريب وتأهيل منتسبية على يد خبراء من ضباط وصف ضباط الجيش المهنيين. حسنأ كانت الأعين تنظر إلى هدف الرجل بحسد وإلى أي خطوات يريد المضي فيها. رغم ادراكهم أن المهمة التي سيقوم بها كبيرة ووطنية حقيقية. وهي جبهة مكيراس أعقد جبهات القتال. أثناء انفجار الحرب الداخلية بين الجنوبيين الشرعية والانتقالي في أغسطس الماضي المشؤوم ، كان يطلب منه من طرفي الصراع الداخلي الدخول في القتال ؛ لكن رفض الرجل وقال كلمتة الفصل : هذا القتال لايعنيني ولايشرفني ، وهاهم الاخوه ألاعداء اليوم يشعرون بالندم من الدرس القاسي ، وبتلك الأحداث المؤسفة انقسم الجنوب وترحلت قضية شعب ضحى بآلاف الشهداء والجرحى ، بينما انطلق الشيخ العميد صالح الشاجري في رجال معركة المجد بأبطال الاماجد. الشيخ صالح الشاجري استحق ثقة الأشقاء في المملكة العربية السعودية وايضأ ثقة قيادة الوطن الشرعية ممثلة بفخامة الرئيس القائد الشرعي المعترف به دوليأ واقليميأ ومحليأ المشير عبدربه منصور هادي من الأيام الأولى للاسبوعين الماضيين يقاتل أبطال لواء الاماجد وحققوا انتصارات على الأرض في ثره ومكيراس دخلوا مناطق الإرسال وغيرها وكانت شبه مستحيل الوصول إليها. يقينأ قد يتعرض لبعض الخسائر والمعوقات لكن لدي ثقة انه سينتصر وما على تلك البشر والالوية الجامده الآن أن تلحق بلواء الاماجد في معارك الأرض والعرض والكرامة والشرف وإلا سيلعنها التاريخ والأجيال. تحية للرجل الصلب الشجاع صالح الشاجري وجنوده البواسل اينماء كانوا .. وللحديث بقية ودمتم (رئيس تحرير صحيفة وموقع الجيش )