مع تزايد اعداد الوفيات الغامضة في عدن كان الكثير من الكوادر الطبية يعرف بوجود حالات كورونا بين المرضى بجانب وجود إصابات لبعض العناصر الطبية بذات الوقت . لكن بسبب أعمال الترهيب والبلطجة من "البعض" ضد الطواقم الطبية كان الجميع خائف من إعلان ظهور إصابات كوفيد-19 ماجعل من الجميع يعيش حالة تخبط إعلامي. "لانريد الترهيب بقدر مانحتاج الفهم الصحيح وزيادة الوعي المجتمعي" . بهذه الاوقات نحتاج الوعي، القوة، الإتحاد لخوض معركة الكفاح الوطني ضد كورونا " .
الفكر المضاد!
المؤسف ان تجد عدد ليس بقليل من أصحاب العقول الصغيرة تحاول اتهام كل شخص لايتوافق مع نمط تفسيراتها السياسية والاجتماعية بالانتماء للإصلاح.
كأحد أدوات الترهيب المستخدمة في الساحة الوطنية، كل من لا يتوافق مع هواك يصبح عضو بحزب الإصلاح للهروب من الفشل. "حماس وطني دون بصيرة"
"المعلوم اننا لن نترك الإعلام ولا الساحة السياسية الجنوبية لتسيطر عليها عقليات ذات مفاهيم محدودة بعلم السياسة ومنطق الكلام" . مايعني سنستمر مع جمع ضخم من الجنوبيين الأحرار برسائل التوعية السياسية والاجتماعية.
نموذج صورة الحائط :
احد الوطنيين الجدد يقول عن ابن الجنوب البار الدكتور عبدالفتاح السعيدي لقد انتصرت للإخوان المسلمين. ذنب الدكتور محمد تنفيذ مؤامرة الإصابة بكورونا.