الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
وزارة الزراعة تؤكد استمرار قرار منع استيراد الزبيب الخارجي
وزير الخدمة المدنية يؤكد أهمية ربط مسار التدريب بالمسار العملي في وحدات الخدمة العامة
الصحفي الراحل الفقيد الدكتور خالد الصوفي
الكابوس الذي يطارد نتنياهو
الدوري الايطالي: ميلان يحسم الديربي ضد الانتر لصالحه
إعدام الأسرى جريمة حرب
أزمة وقود خانقة تدفع محافظة المهرة نحو كارثة إنسانية
إيران: مستعدون للرد على التهديدات
في حفل تكريم المتفوقين من أبناء الشهداء بالمسابقة الثقافية المنهجية بصنعاء: الوزير الصعدي: ماضون على خطى الشهداء في إطار الاهتمام بالعلم والمعرفة
تدشين مخيم طبي مجاني لأسر الشهداء في بني حشيش
نائب وزير الشباب يكرم طالبات مركز الشباب للتدريب والتنمية
الاستقلال القادم
(وَمَكرُ أُولَٰئِكَ هُوَ يَبُورُ) .. عملية أمنية اتسق فيها التخطيط مع التنفيذ
الشهيد العميد العصري .. شجاعة وإقدام
تحذيرات أرصادية من آثار نشاط بركاني في إثيوبيا قد يصل تأثيره إلى اليمن
فيرستابن يفوز بسباق لاس فيغاس ونوريس يقترب من اللقب
قراءة تحليلية لنص "أم شريف" ل"أحمد سيف حاشد"
المنتخب الوطني يصل قطر قبيل مواجهة جزر القمر في مباراة فاصلة للتأهل لكأس العرب
تنظيم وتوسيع التعدين الأهلي للذهب والمعادن قاطرة التنمية والبديل الاقتصادي في ظل الأزمات
تنفيذية انتقالي سيئون تناقش الاستعدادات الجارية للاحتفال بذكرى عيد الاستقلال 30 نوفمبر
مرض الفشل الكلوي (29)
الإصلاح.. ثباتٌ صلب في الشراكة والتوافق
تقرير دولي: توسع إماراتي لشبكة قواعد عسكرية حول البحر الأحمر وخليج عدن
يوم كانت المائة الشلن أهم من الوزير
عاجل: الرئيس الأمريكي يعلن نيته تصنيف الإخوان منظمة إرهابية
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة البرلماني الورافي ويشيد بمناقبه وأدواره
إطلاق التعويذة الرسمية لبطولة كأس العرب 2025
اختتام الدورة الثالثة لمسؤولي التيقظ الدوائي في المصانع الدوائية
الربيزي يعزّي مدير عام مكتب الصحة والسكان في لحج بوفاة والده
النفط مقابل الوهم.. العليمي يستولي على قطاع 5 ويمنح نجله نفوذاً نفطياً متصاعداً
الأورومو.. شظايا قنبلة موقوتة في عدن
صنعاء.. الحكم بالإعدام على قاتل فتاة الفليحي
استئناف إصدار وتجديد الجوازات بتعز
ليفركوزن يستعيد التوزان.. ودورتموند يتعثر بالتعادل.. وفرانكفورت يلقبها على كولن
سلوت: الخسارة مسؤوليتي.. وحاولنا التعديل ولم ننجح
الأرصاد يحذر المواطنين في المرتفعات الجبلية من الأجواء الباردة وشديدة البرودة
قراءة تحليلية لنص "حرمان وشدّة..!" ل"أحمد سيف حاشد"
الفيفا يكشف عن "سلسلة 2026" الموحدة بين الرجال والنساء
القوات الجنوبية تحبط هجومًا إرهابيًا في شبوة
لملس يبحث في فرنسا تعزيز الشراكات الاقتصادية واللوجستية بين عدن والمدن الأوروبية
انطلاق بطولة الطائرة للمؤسسات على كأس شهداء حكومة التغيير والبناء
برنامج الأغذية يقلّص مستفيدي المساعدات الانسانية في مناطق الحكومة
اليمن بين الانقسام والبحث عن طريق النجاة
مليشيا الحوثي تغلق مركزاً لتحفيظ القرآن وتحوله إلى سكن لأحد قياداتها
الاطلاع على أعمال ترميم وصيانة جامع معاذ بن جبل التاريخي في تعز
هيئة أسر الشهداء تُنفذ مشاريع تمكين اقتصادي بنصف مليار ريال
ظهور "غير اخلاقي" بقناة للمرتزق طارق عفاش يثير عاصفة جدل
الدوحة تفتتح مهرجانها السينمائي بفيلم فلسطيني مؤثر
قراءة تحليلية لنص "فرار وقت صلاة المغرب" ل"أحمد سيف حاشد"
وزير الصحة يوجه برفع مستوى التأهب الوطني لمواجهة فيروس "ماربورغ"
حديقة عدن مول تتحول إلى مساحة وعي... فعالية توعوية لكسر الصمت حول مرض الصرع
وزارة النفط: مرحلة سوداء صنعت الانهيار في الجنوب (وثيقة)
طنين الأذن واضطرابات النوم.. حلقة مفرغة يكشفها العلم
الأوقاف والخطوط اليمنية توقعان اتفاقية لنقل أكثر من 6 آلاف حاج
ميزان الخصومة
أهم مفاتيح السعادة
أيهما أفضل: العمرة أم الصدقة؟
يا حكومة الفنادق: إما اضبطوا الأسعار أو أعيدوا الصرف إلى 750
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
خواطر صائم بلا سحور
أبو الحسنين محسن معيض
نشر في
عدن الغد
يوم 09 - 05 - 2020
- تَمرٌ وبُنٌ :
العاصمة التاريخية (
صنعاء
) شلها الحوثيون .
العاصمة المؤقتة (
عدن
) بزها الانتقاليون .
كلاهما يمتلكان الأرضَ ، منها يحكمون ، يخططون ، ينطلقون .. فهم فعلياً على صعيدها رعاةٌ ، ولو قلنا أنَّهم انقلابيون ، محتلون ، غزاة .
فأين هي على الواقع اليوم عاصمتُكم يا حكومتنا الشرعية ؟!. لديكم
مأرب
شبوة
المهرة سيؤون .. فهلا في واحدة منها تستقرون ؟. ومنها تقررون العَقدَ والحَلَ ، بدلا من عيشة البدو الرحلِ . ولتعلموا طالما بقيت
الرياضُ
عاصمتكم ، فستظلون حكومةً عرفيةً لا شرعية ، وهمية لا حقيقية ، مسيرة لا مسيطرة ، سياحية لا وطنية .
لاَ يَصْلُحُ النَّاسُ فَوْضَى لاَ سَراةَ لَهُمْ
ولا سَرَاةَ إِذَا جُهَّالُهُمْ سَادُوا
كَيْفَ الرَّشَادُ إِذَا مَا كُنْتَ فِي نَفَرٍ
لَهُمْ عَنِ الرُّشْدِ أَغْلَالٌ وَأَقْيَادُ
أَعْطَوْا غُوَاتَهُمُ جَهْلًا مَقَادَتَهُمْ
فَكُلُّهُمْ فِي حِبَالِ الغَيِّ مُنْقَادُ
( الأفوه الأودي )
- لحوح وثريب :
لدينا ثلاثُ حكوماتٍ ، ثلاثة رؤساء ، شرعية ، انتقالية ، حوثية .. وكل واحد منهم ينظر نحو عاصمة محددة ،
الرياض
،
أبوظبي
،
طهران
... ، ينتظرُ الأمرَ لينفذَ المطلوبَ .
والمَلأُ منهم يتعاملون مع
العواصم
الراعية لهم والمالكة أمرهم .. على نهج الجدود الأقدمين " الأمر إليك فانظري ماذا تأمرين " . ذهبَ بأسُ الرجالِ وقوة الأبطال ، وحل شراءُ التبعيةِ وبيعُ الوطنيةِ ، درهم ، ريال ، دولار ، دينار . وإنهم بما أُرسِلَ إليهم من فتات الخيانة لفرحون .
إنَّ الشَّجاعةَ في القُلوبِ كَثيرةٌ
ووَجدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلا
ويدَلِّلونَ إذَا أريدَ قيادُهم
كالبهمِ تأنسُ إذْ ترَى التَّدليلا
يتلُو الرجالُ عَليهمُ شَهواتهم
فالنَّاجحون ألذُّهم تَرتيلا
( أحمد شوقي )
- سنبوسة وشتني :
في الوطن عامةً والجنوب خاصةً !! هل هناك أشدُ إيلاما من انقلاب الحوثي وغزوهِ لنا ؟!.
نعم .. خيانةُ التحالفِ والشرعية والانتقالي ، وتفريطُهم في سيادتنا وتفريقُ جمعِنا .
الحوثي لا يخفي عداءَه .. خصمٌ يواجه وجهاً لوجه .. عيانا ، نهارا ، كفاحا ، جهارا . لا يتقاعس عن واجبه ، ولو كان عدوانا . ولا يتخلى عن مسؤوليته ولو كانت طغيانا .
والتحالفُ يبطنون النكايةَ ويَدَّعون الحمايةَ ، يطعنون من الخلف .. غيلةً ، مكرا ، خُفيةً ، غدرا ، خذلانا ، تآمُرا . ومن يسبحُ في فلكهم ( شرعية وانتقالي ) تقلدا المهمة فانقادا ، بويعا فباعا ، تحملا المسؤولية فتخليا ، ترأسا فانسلا ، رفعا الراية فأقعيا ، فُوِضا فانفضا . ولا نامت أعينُ من خانَ الشعبَ ، وباع الوطنَ ، ونهب الأرض ، وتاجر بالقضيةِ .
إذا كشفَ الزَّمانُ لك القِناعا
ومَدَّ إليْكَ صَرْفُ الدَّهر باعا
فلا تخشَ المنية َوإقتحمها
ودافع ما استطعتَ لها دفاعاً
ولا تخترْ فراشاً من حريرٍ
ولا تبكِ المنازلَ والبقاعا
وحَوْلَكَ نِسْوَة ٌ ينْدُبْنَ حزْناً
ويهتكنَ البراقعَ واللقاعا
- شفوت وزبادي :
إني وكثيرين مثلي ، لنحملُ في شغافِ قلوبِنا وأصول فكرنا ، حبَ الجنوبِ تراباً وشعباً ، وإنَّنا لمدركون حيثياتِ قضيته ، وما تتطلبه من جهدٍ وتراصٍ للدفاع عنها ، وتحقيقِ العدل فيها . وإنَّ ذلك الحبَ والحرصَ منا ليَفوقُ ما يدعيه كثيرون ممن جعلوا من أنفسهم أوصياءَ على الجنوب أبداناً ، وأولياءَ على شعبه لساناً . يدَّعون حبَه والحرصَ عليه ، يتهافتون بالأقوال دفاعا عنه ، ويبادرون بالأفعال طعنا فيه ، وتشويها له ، ونهبا منه . وفي خضم المعمعة يصبحون أبطالا ، ويتمُ تصنيفنا خونةً وعملاء . وتلك تهمةٌ أبعدُ ماتكون عنا ، وأقرب ماتكون منهم .
إِذا أَظمَأتَكَ أَكُفُّ الرِجالِ
كَفَتكَ القَناعَةُ شبعاً وَريّا
فَكُن رَجُلاً رِجلُهُ في الثَرى
وَهامَةُ هِمَّتِهِ في الثُرَيّا
أَبِيّاً لِنائِلِ ذي ثَروَةٍ
تَراهُ لِما في يِدَيهِ أَبيّا
فَإِنَّ إِراقَةَ ماءَ الحَيا
ةِ دونَ إِراقَةِ ماءِ المُحَيّا
( علي بن أبي طالب )
- بسكت شمار وشاي
عدني
:
كما هو أيام الاحتلال الحوثي لها ، يتكرر المشهدُ في
عدنَ
مجددا .. عند الشدائد والمحن يغيبُ المتبخترون في الأطقم والمدرعات ، والمتشدقون في الصفحات والمنصات ، والنافخون في كير الفعاليات .!! . ولا يبقى على صعيدها الطاهرِ إلا أبناؤها الابطالُ الأخيارُ ، عيالُ الحوافي ، آصالةُ
عدنَ
وأصلُها ، يذللون الصعابَ ، يقهرون المستحيلَ ، يبعثون الأملَ ، يصنعون الحياةَ . سيظلون هنا رجالا يسطرون البطولة . فهل أدركتم معنى الرجولة يا مناضلي النقطة والجولة ؟! .
ولولا الهوى ما ذلَّ مثلي لمثلهم
ولا خَضعتْ أُسدُ الفَلا للثَّعالبِ
ستذكرني قومي إذا الخيلُ أصبحتْ
تجولُ بها الفرسانُ بينَ المضاربِ
فإنْ هُمْ نَسَوْني فالصَّوَارمُ والقَنا
تذكرهمْ فعلي ووقعَ مضاربيِ .
- حلوى صوري وحلاوة اللبن :
لهفي عليكِ يا
عدنُ
.. أصبحتِ في عهدِ ثلاثي الخذلان والتآمر مدينةً منكوبةً ، وأنت الوضاءةُ المحبوبةُ . جعلوك أرضَ عنفٍ ورعبٍ ، وأنتِ لؤلؤةُ رحمةٍ وحُبٍ . حولوك بؤرةً للفساد والوباء ، وأنتِ رحيقُ النقاء ، دواءٌ لكل داء .
صبرا
عدن
.. فلابد من يسر بعد عسرٍ ، وبعد الليل شروقُ فجرٍ ، ولابد لقيدِ الذل والقهر من كَسرٍ ، وبعد الكرب والشر سيحل بك فيضُ خيرٍ وبِرٍ ، وعبقُ عزٍ وفخرٍ .
لا تجزعنَّ إذا نابتكَ نائبة
ٌولا تضيقنَّ في خَطبٍ إذا نابا
ما يُغلق الُله باباً دونَ قارعة ٍ
إلاَّ ويفتحُ بالتَّيسير أبْوابا
( ابن المصنف المدني )
وَكَم أَمرٍ تُساءُ بِهِ صَباحاً
وَتَأتيكَ المَسَرَّةُ بِالعَشيِّ
إِذا ضاقَت بِكَ الأَحوالُ يَوماً
فَثِق بِالواحِدِ الفَردِ العَلِيِّ
وَلا تَجزَع إِذا ما نابَ خَطبٌ
فَكَم لِلّهِ مِن لُطفٍ خَفيِّ
(علي بن أبي طالب )
أبو الحسنين محسن معيض
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ليم وثريب وشاهي ملبن بالشيخ عثمان
اسعد إمرأة في العالم كتاب ل " الشيخ عايض القرني"
مقبل.. الوطني الذي علّمنا أن الوطن جسدُ وروح، لا ثوب نخلعه وقتما نريد
استطلاع: (عدن التي نغادرها ولا تغادرنا) ناسها يتحدون القهر.. وشبابها في انتظار بزوغ الفجر
استطلاع: (عدن التي نغادرها ولا تغادرنا) ناسها يتحدون القهر.. وشبابها في انتظار بزوغ الفجر
أبلغ عن إشهار غير لائق