لا ترمو أسهم الاتهامات الموجهة ضد مكيش . نشاهد جميع الأخوة الاعلامين يرمو اسهم "الاتهامات للاخ ": محمود مكيش مدير كهرباء ابين ويصفونه بصفات لم تخطر على راس أحد ماذنب مكيش.! ما بيدة حاجة فمكيش انسان نشيط ويحب الخير لمحافظتة هو ابن المحافظة ليس من خارج زنجبار حتى يحقد على محافظة ابين . واوجه رسالتي لكل كاتب اعلامي أن يتقي الله في نفسة ويقوم بكتابة المعلومات الصحيحة !!! يقال إن بعض الظن إثم فيجب ان لا تقوموا برمي أسهم الاتهامات على محمود مكيش يقال إن اصابع اليد لا تتساوا فلا تظلموا مكيش وتشبهوه بالغير ماذنبه وما حقدكم على مكيش ارضوا با القليل يأتي الكثير ارضو با الساعتان يأتيكم الخير والفرج (والله مع الصابرين) تعالت الأصوات والأدعية ضد مكيش وكثرت الكتابات وكثر الظلم والحقد علية من المواطنون. مكيش عمل كل ما باستطاعتة ويحاول ومازال يحاول لفعل الخير لزنجبار. لكن لم نتفق ان أحد المواطنون يقم بدفع فاتورة الكهرباء والغير لم يقم بدفع الفاتورة فكيف ترون انفسكم على حق ام على باطل يقال مثل قديم يد واحدة ماتصفق؟! واوجه رسالتي لكل اعلامي أن يتقي الله بنفسه ويكون صادق مع نفسه ثم مع الآخرون .