ارتفعت أسعار الأضاحي بشكل كبير والتي أرهقت كاهل المواطن واجبر المواطن على شرائها ، حيث قد يصل سعرها الى ثمانون الف ريالا وأكثر والاسعار الاخرى التي لم يستطع المواطن شرائها ومن ناحيه اخرى ارتفاع اسعار الملابس والتي لم يتمكن من شرائها المواطن الفقير الذي راتبه ثلاثون الف ريال . والذي كان املهم بألمعاش الذي ذكر سيصرف شهرين لكن تم تغير الموعد الصرف وفكرة الشهرين التي قد نشر بصرفهما حيث كان هذا الموطن منتظر لصرف المعاش المقرر لشهرين لاجل يمشي امور منزله من مواد غذائية وكسوة لاطفاله وتوفير الضحاه وتسديد جميع ديونه لاصحاب البقالات لكن لم يتمكن هذا المواطن من استلام معاشه الذي انتظره بفارق الصبر لأجل يوفر كل امور منزله ، لكن ارتفعت هذة الاسعار وخيبت احلامه واحلام أولاده . هذه تسمى حرب ضد المواطن فيجب على الاخوة الحاكمون في البلاد ضبط هذة العصابات التي تخلق حرب الاسعار ومن ناحيه اخرى تظهر لنا مفاجأة أخرى وهي بيع البترول في الاسواق السوداء وهم من يصنعون الأزمات والفقر في وطننا الحبيب فعلى الاخوة الحاكمون ان يحاربوا هؤلاء التجار الذين لا يهمهم سعادة هذا الوطن وهم من تسببوا بارتفاع العملات والغلاء الذي انتشر في وطننا ، ويصنعون الفقر للمواطن لأجل لأجل مصالحهم فلا يهمهم بناء هذا الوطن وأننا نشاهد العجز الكبير الذي تعانيه محافظه عدن وابين من اخفاء مادة الديزل الا يكفيهم العبرات بنا !! ولم يرعبهم فايروس كورونا والحروبات والفتن التي تجري بوطننا وقد تسببت بأزمات اخرى لوطني الحبيب . وهذه رسالتي أوجها الى الاخوة الحكام في هذه البلاد عليهم منع هؤلاء التجار الذي يصنعون أزمات تفقر المجتمع اليمني