كل ما اشوف قناة الجزيرة وما فيها من برامج واخبار لا اجد فيها ما يسر الخاطر ابدا حتى توقعت بأن هذه القناة لا تحصد ما تزرع لإنهاء تبثه من أخبار وبرامج وأحداث كلها سموم معلبة ومصطنعه ومقرفه وغير صالحة وغير واقعية ابدا في ما تقوله او تبثه من أخبار لا يصدقه عقل ولا منطقة حين تقوم هذه القناة الخنزيرة بالتدخل السافر و الماجور بشؤون الدولة والبلبله على قادتها المحبوبين من شعوبها عكس حكومة الحمدين البولسية للمنطقة والحرية وقناة الجزيرة هي القمع بايدهم لا فرق بينهم قناة كلها كذب وتزييف الحقائق بالأبواق والاسطوانات المشروخة التي أصبحت لا يفارقها ليل ولا نهار. و لا ملل ولا كلل حتى أصبحت هذه القناة مهزلة ومسخرة الي ابعد حدود مما أطلق عليها عدة ألقاب ومسميات مثل قناة الجزيرة الخنزيرة وقناة الفتن وقناة الاخونجية وقناة الشر وقناة شراء الذمم وغيرها لدرجة ما كانت تتوقعه هذه القناة بأنها أصبح بلا هوية ولا عنوان ولا اسم ولا قناة بالأصل بسماء الإعلام الشريف المنطقي الحقيقي الصادق الذي يرسل رسائل سامية و محترمة وصادقة وليس مثل ما تفعله قناة الجزيرة الخنزيرة التي ومنذ انطلاقة وهي تتآمر وتشن هجوم سافل على الدول وحكامها وشعبها طبق الاصل لحكومة قطر التي تآمرت على الدول المجاورة وغيرها من الدول ومازالت مستمرة تحاول ولا تقتنع بالفشل والهزيمة والصفعه التي لقيتها من قبل هذه الدول التي اكتفت بالمقاطع فقط وعملت عملها فيهم حتى جعلتهم يغربون ويشرقون لحل هذه الأزمة التي أثرت فيهم داخليا وخارجيا إلى حد كبير لم يتوقعونه حتى جاهم الرد لحل هذه الأزمة بشروط أولها إغلاق قناة الفتنة والاكاذيب قناة الجزيرة الخنزيرة وغيرها من الشروط الملزمة التي تؤمن استقرار المنطقة من شرهم وشر هذه القناة الخنزيرة ومن يعمل بها من مرتزقين الاعلام المحرض لغايات وأهداف شيطانية اقل ما يقال عليها اعوذ بالله من هذا القناة ومن شياطين الحكومة القطرية الذين اخذوا من المؤامرات لذة واستمتع في الإيذاء و التحريض والتدخل في امور لا تعنيهم ولا هي علي مقاسهم ولا علي حجمهم لنهم مجرد اقزام ومفلسين لا يهشون ولا ينشون أمام هذه الدول الكبيرة بحجمها وقوتها وتأثيرها الداخلي والخارجي المتلاحم مع شعبها وليس الذي عند حكومة الحمدين الذين ادخلوا شعبهم ووطنهم في متاهات وعزله وتخبطات وإذلال من الدول التي تحالفت معهم وهي إيران وتركيا التين صاروا يتحكمون بكل صغيرة وكبيرة على حكومة الحمدين الذين بدأوا يتقزمون اكثر أمام هذه الهيمنة الإيرانية والتركية على ما اقترفوا من سواد الوجه مع جيرانهم وإخوانهم والدول الاخرى وهذه قليل بحق حكومة الحمدين دون الشعب الذي لا حول له ولا قوة الذي نتمنى لهم كل الخير في تصليح ما افسدته حكومتهم الخاينة لهم ووطنهم الذي سلمه في طبق من ذهب لحكومة إيران وتركيا والاخونجية والارهابين ولكل من هب ودب والجاي اكثر اذا لم تفزع حكومة قطر إلى العقل والمنطق وتغير سياستها الداخلية والخارجية مع جيرانها وباقي الدول بحكمة ورزانة قبل مايقع الفاس بالراس وتصبحون من النادمين الخاسرين من القريب والبعيد .