دعا حزب التجمع اليمني للإصلاح الى الكشف عن نتائج التحقيقات وهوية الجناة في حوادث الإغتيالات التي طالت العشرات من رجال الدين والناشطين الحقوقيين والمدنيين بالإضافة الى عناصر تابعة للجيش والأمن وكل حوادث الإغتيال التي شهدتها العاصمة المؤقتة خلال السنوات الأربع الفائتة. وقال رئيس المكتب التنفيذي لحزب الإصلاح في عدن، إنصاف مايو، إنه لم يعد مقبولا عرقلة اجراءات التقاضي في ملف الاغتيالات التي شهدتها مدينة عدن وراح ضحيتها المئات من الكوادر والشخصيات السياسية والاجتماعية والدينية. وأضاف في كلمة له بمناسبة الذكرى السنوية الرابعة لاغتيال الشيخ"صالح حليس" أن النيابة العامة مطالبة بالكشف عن سير ونتائج التحقيق وهوية المتهمين في قضية اغتيال المهندس الشيخ "صالح حليس"، وكل حوادث الاغتيال التي شهدتها عدن خلال السنوات الماضية. واغتيل رجل الدين المعروف الشيخ المهندس صالح حليس منتصف أغسطس من العام 2016 برصاص مسلحين مجهولين أثناء خروجه من مسجد الرضا بمديرية المنصورة. وأكد رئيس المكتب التنفيذي لحزب الإصلاح في عدن بقوله، نريد تحقيقا شفافا وعادلا يكشف المتهمين في اغتيال الشيخ "حليس" وكل عمليات الاغتيال الأخرى والجهات التي حرضت ومولت كل تلك الإغتيالات. وقال، أن مرور أربع سنوات دون تحقيق حقيقي يعد وصمة عار في جبين مؤسسة القضاء وسلطات الضبط القضائي. لافتاً الى إن الهدف من مسلسل الاغتيالات الرهيب الذي عصف بمدينة عدن هو إفراغها من رموزها المؤثرين . تعليقات القراء 484034 [1] ميليشيات قطاع الطرق من الضالع , يافع وردفان الاثنين 17 أغسطس 2020 باضافعي | الضالع , يافع وردفان كل عربي مناهض لإسرائيل ويحب وطنه ويريد الديمقراطية ويؤمن بوحدة الأمة العربية ،على الفور أعداء الأمة وعملائهم في العالم العربي يتهمونه بأنه إرهابي وإخوان.لم يشهد الجنوب شيئًا جيدًا من المجلس الانتقالي وأحزمة الإرهاب التابعة له ، نهب أراضي الدولة والممتلكات الشخصية للمواطنين ، واعتقال وقتل المواطنين الأبرياء 484034 [2] قربت ايامك ولا حتى قبيلة تنصفك لان الاصلاح دحابشة لا تهمهم الاثنين 17 أغسطس 2020 عيسى با ناعمه | المكلا اعتبر نفسك من ضمنهم واترك وصيه للادعاء العام ان يفتح ملف من الان للتعرف عن الذي ..... 484034 [3] ميليشيات قطاع الطرق من الضالع , يافع وردفان الاثنين 17 أغسطس 2020 Dr.Abdelbari | Yemen,Aden لقد عايشت جميع التغييرات في السلطة في جنوباليمن ويمكنني أن أقول بمسؤولية أن علي عنتر وصالح مصلح وعلي شايع ثوار ويفخرون بهويتهم اليمنية.لكنهم ارتكبوا أخطاء سياسية كبيرة لأنهم لم يكونوا ناضجين سياسياً أو أيديولوجياً وتسببوا في صراعات لا داعي لها في اليمن الديمقراطي أسفرت عن مقتل العديد من الأبرياء وأفراد الدولة ، وأطاح ظلماً بالرئيسين قحطان ورئيس الوزراء عبداللطيف الشعبي ، بعد ذلك قتل علي شايع شخصياً الرئيس سالمين.