أصبحنا نعيش بواقع مخيف يقوده الحقد والكراهيه .. جرائم يقودها أشخاص خارجين عن القانون وينفذونها بدم بارد ، نسمع ونشاهد فلان قتل ، وأختطف ابن فلان، واغتصب ابن فلان ، وتكثر الفضائح والكثير من الجرائم في وسط مجتمعنا. فإين الرحمه ، اصبحت الاسلحه في مقام الالعاب للتسليه في اوقات الضيق من يوقفهم عند حدهم يقتلون شباب وبدم بارد فاين الامان واين الاستقرار اصبحنا نعيش في واقع مرير جدا كله اجرام بشع . الى الاخوة في الرقابات والسلطات عليكم بمنع حمل السلاح فالكثير من يقوم بحمل السلاح بين اوساط الناس في الاسواق وغيرها من الاماكن المختلفه والفاجعه الكبرى بان الاطفال الذي يحملون السلاح الذي لايبلغون من العمر 15 يذهب الى الجبهات ويترك المدارس . فاين تلك العبارة "العلم نور والجهل ظلام" اصبحنا في عصر الجهل نتجاهل الاشياء المضره على الغير الكثير من يزق به الشيطان الى المصائب ذاك من يقتل اخاه وذاك من يقتل امه وذاك من يقتل صديقه وذاك من يخلق المصائب في المنزل مع احد من افراد اسرته وذاك من يقتل بلا شعور فتصبح مشارك للشيطان فتصبح صديقاً له ومشاركه في خططه تكتب المصائب والبلاء لنفسك بنفسك. فيجب على الاخوة في الرقابات وفي قسم الامن عليهم منع حمل السلاح ، ويسمح فقط لاشخاص محدده للعسكر . لم نعرف العسكري من المواطن اغلب المواطنون يخرجون الى الاسواق برفقة الاسلحه فلا نعرف بانه مواطن ام جندي. فعلى الاخوه في الرقابات والامن عليهم بتشديد الامان وطرح القوانين الاحترازيه بمنع حمل السلاح لغير العسكرين وسوف تقل الجرائم ويتشدد الامن ونصبح إمنين.