اكدت القوات المشتركة محور ابين التزامها بوقف اطلاق النار. جاء ذلك في بيان للقوات المشتركة للجيش الوطني محور أبين بيانا جديدا جاء فيه مايلي: القوات المشتركة محور ابين تؤكد على التزامها بقرار وقف اطلاق النار منذ البداية وان أي قصف منذ البداية أو مستقبلا هو الرد على مصادر النيران التي تتعرض لها القوات في جميع الجبهات ولن تكون القوات المشتركة محور ابين إلا في موقع الدفاع وان الإلتزام بوقف اطلاق النار يأتي وفقا وتوجيهات القيادة السياسة ممثلة بالمشير الركن عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية القائد الاعلى للقوات المسلحة و قيادة وزارة الدفاع ورئاسة الاركان العامة وتلك التوجيهات لازالت نافذة والقوات المشتركة محور ابين تملك الحق في الرد على اية مصادر تقوم بالقصف وتشكل خطرا على افرادها في مواقعهم .. وان الجهود التي تقوم بها الجهات الاجتماعية والمشائخ والاعيان من مختلف المحافظات نرحب بها كما كان تعاطينا السابق مع مابذلت من جهود لرأب الصدع والتهدئة وتبادل الاسرى وان القوات المشتركة محور ابين تظل متمسكة بكل التوجيهات الرئاسية ووزارة الدفاع ورئاسة الاركان العامة لأنها الجهات الرسمية والمخولة باتخاذ القرار العسكري والسياسي وان ادراكنا بما يعانية المواطن من مشقة في ابسط مقومات الحياة نتيجة الحرب سنظل تحت خدمة هذا الشعب وسنكون عونا مساعدا في المجالات الخدماتية . تعليقات القراء 508009 [1] الانتقالي يماطل تنفيذ الجانب العسكري الأحد 29 نوفمبر 2020 Al adani | Yemen, adenاليمن الديمقراطية واضحا منذ البداية أن الانتقالي يوقع اتفاقات لإظهار "وجه طيب" لنفسه أمام السعودية وليكتسب الشرعية أمام المجتمع الدولي ثم يبتعد عن الاتفاق بالذرائع والافتراءات. كذب على السعودية والرئيس هادي. سيستمر الانتقالي في ألاعيبه الإعلامية ويظهر "استعداده لتنفيذ" الاتفاق وتحميل اللوم على الآخرين والاستمرار وفق سيناريو أولي وضعه بن زايد. الحوثي , الانتقالي وعفاش يتآمرون على الشرعية . أبناء الشيخ زايد عملاء للموساد ودورهم تدمير أي حركة ثورية . 508009 [2] الانتقالي ، عفاش و الحوتي وجهان لورقة نقدية واحدة الأحد 29 نوفمبر 2020 Abo Ali | Abian, Yemen أسوأ الناس وقاحة بلا أخلاق ومبادئ في اليمن هم من الضالع ويافع. نقول لهم اخرسوا لا جنوب لا شمال , شعب واحد يمن واحد. لم يكن هناك ولن تكون هناك دولة "الجنوب العربي" فقط في أدمغتهم المريضة.ولن نسمح لكم بحرماننا من هويتنا اليمنية ، ولن نثق بكم بعد الآن ، فأنتم دائماً ماكرون ، ومنذ عام 1967 لم تحافظوا على اتفاق واحد, لم تمتثلوا ولا تلتزموا بأي اتفاقية موقعة.