هذه بدايتها رسائل مرسلة الي الجميع بآن هذا الإتفاق لن يمر مرور الكرام وبأن هذا الاتفاق لن يري النور مهما كان والانفجار الذي حدث في مطار عدن هو اكبر دليل بان هناك عناصر او اشخاص او أحزاب او غيرهم وبدعم خارجي ضد هذا الإتفاق وهم معرفين عند الجميع وقد صرحوا بذلك في وسائل إعلامية ومنها قناة الجزيرة القطرية وغيرها وليس بعيد ان يكون لهم يد في ما حدث من انفجار هز مطار عدن وكان المقصود في هذا الانفجار هي الحكومة القادمة من المملكة العربية السعودية ولكن ما اردوا لم يتم ولم يتعرض احد من افراد الحكومة لإي شي . وحسب الاخبار بان كثير من الابرياء الذين كانوا داخل صالات المطار وقعوا في هذا الانفجار الارهابي المقصود الذي لا يمكن السكوت عليه وعلي من ورائه حتي لا تتكرر مثل هذه الاعمال الارهابية الخارجة عن مبادي اليمن وشعبة أرض الايمان والحكمة وعلي الحكومة والشعب ان تقطع ايادي من تسوية له نفسه ان يكون ادوات شر وخائن لجهات خارجية ضد اليمن وشعبة وضد أي اتفاق يصب فئ مصلحة الوطن وشعبة الذي يتطلع الي الاستقرار والآمن والمعيشية الكريمة للنهوض في الخدمات الشبه معدومة حاليا وعليه تعمدت الامال في الاتفاق في الحكومة الجديدة لعلي وعسي ان تنهض وتعمل بضمائر حية وخوف من الله ما أفسدوا الحكومات السابقة وهذا لم يتم اذا ضلوا هؤلاء اعداء استقرار اليمن وشعبة في خانة النسيان دون تحريك ساكنا معهم آو التصدي لهم والضرب من حديد معهم حتي يكنون عبره لغيرهم حتي لا تستمر مثل الاعمال الارهابية التي أهدافها واضحة بان يضل اليمن وخاصتا جنوباليمن في فوضى وعدم استقرار الي ابد الآبدين وهذا بعيد عنهم مهما طال الزمن او قصر ما دام هناك أوفياء مخلصين وطنين لليمن وشعبة وهذا إن شاء الله أزمة وتعدي عن قريب .