كشف وكيل وزارة الإعلام محمد قيزان الأسباب التي قادت إلى الاعتراض على قرارات الرئيس عبدربه منصور هادي الأخيرة . وقال الوكيل محمد قيزان، إن الاعتراض ليس لمخالفة الدستور مثل ما رجوا لها، وانما للتهرب من تنفيذ الشق العسكري والأمني لاتفاق الرياض . وبين قيزان أن اعتراضهم على قرارات الرئيس لا لمعارضتها للدستور ولا لاتفاق الرياض وإنما التهرب من تنفيذ الشق العسكري والأمني واستمرار تواجد قوات الانتقالي في عدن وأبين وسقطرى. وأردف أن هذه الاعتراضات تأتي لعرقلة عمل الحكومة وإعاقة عودة بقية مؤسسات الدولة إلى عدن وابتزاز الرئيس للحصول على مزيد من القرارات الخاصة بعناصرهم. تعليقات القراء 519648 [1] نزع سلاح المليشيات اولا الأحد 17 يناير 2021 باسلم | اليمن الديمقراطية لا يوجد " شعب الجنوب" أو "شعب الشمال" ، شعب واحد يمن واحد. لا قضيه شمالية، لا قضية جنوبية . الحقيقة , قضية يمنيةواحدة. الانتقالي يحث على الفرقة ويغرس الكراهية بين اليمنيين في الشمال والجنوب. 519648 [2] لا عجب الأحد 17 يناير 2021 عبد الكريم | المهجر لا اعتقد انك تفهم شيئا عن الدستور او انك نفهم وتتصعلك عليه 519648 [3] عدن الغد | وكيل وزارة الإعلام : هذه الحقيقة التي تقف خلف الا الاثنين 18 يناير 2021 ام الشهيد | عدن عجبا من رئيس مغترب يسكن الرياض يحيل بن دغر للقضاء للتحقيق "اذا عليه اتهام" والا لما يحيله للتحقيق - وفي نفس الوقت يهينه رئيس مجلس الشورى ماهذا التصر الصبياني؟!! هو التصر بعينه الذي يعرقل عمل الجكومه واعاقى عودة بقيى مؤسسات الدوله ياقيران لانه اذا لم يصدر الرئيس هذه التعيينات ماكان يصير اي شيء من الذي تدعيه من عدم تنفيذ الشق العسكري والامني لاتفاق الرياض والذي