من منا لا يعرف ذلك الأسم الذي هو اشهر من نار على علم من منا لم يسمع بهذا الاسم الذي صال وجال لاعب وطنياً ممتازً ومدربا جيداً وادإرياً ناجحً في لعبة العاب القوى لعبة القوة والارادة والصبر والتحمل لعبة الجهد والاجتهاد. كيف لأحد ان يتعذر ويتحجج عن عدم رؤية ذلك البدر العدني وقد اشاع نورة الساطع الملاعب فمسيره الالف ميل بداءت من وحدة عدن لتنطلق نحو الوطنية والعربية والعالمية مشرفاً وممثل للوطن خير تمثيل وتشريف. مؤهلات... ومناصب .. ومشاركات خارجية عديدة ...في رصيده لا تكاد ان تعد و تحصى لذلك البدر كفيلة بإن تضع لة تمثال ورمز لهذه الهامة الرياضية و اقل شيء يمكننا ان نقدمة لة تجاه ما بذلة على مر السنين الطوآل تجاه معشوقتة "أم الالعاب الرياضية" ولأنك في بلاد تعتبر مقبرة النجوم والمواهب والابطال فحال ابن المدينة الجميلة عدن كان حاله كمن سبقوة من النجوم حيث لم يجآزى خير الجزاء ولم يقدموا لة مايستحقة ليس كرماً منهم له ولكن قليلاً لرد الجميل لأهل الجمال نظير ما قدمة خلال مسيرتة الرياضية الحافلة بالانجازات و التي لازالت مستمرة في الجانب القيادي لقيادة لعبة العاب القوى حيث لازال بدر عدن يشغل مناصب عضوا اللجنة الفنية لالعاب القوى في وزارة الشباب والرياضة ، ورئيس فرع العاب قوى م عدن ، ومازل عطاءه وخبرتة الواسعة مستمرة لخدمة الشباب والوطن دون كلل اوملل واخرها بطولة العاب القوى التنشيطية لاندية المحافظات المحررة حيث شغل الكابتن بدر مديراً لها وقادها بكل حنكة واقتدار. ومن هنأ نناشد قيادة وزارة الشباب والرياضة ممثلة بوزيرها الشاب نائف البكري بلفته نظر مستعجلة لتكريم هذه الهامة الرياضية الكبيرة والتي لازلت تعمل في الميدان ونجاحاتة متواصلة واخرها البطولة التنشيطة التي مضت قبل عده ايام لابطال المحافظات المحررة والتي نجحت نجاح باهر فاق كل التوقعات بشهادة كل من حضر وقائع هذه البطولة التنشيطية .