قامت فرق عمل مؤتمر الحور الوطني فريق العدالة الانتقالية قام بنزول الميداني إلى الأمن السياسي والقومي ومكافحة الفساد ونازحين أبين وهناك فرق نزلت إلى محافظات الجنوبيةعدن وتعز وأبين ولحج والتقرير تناول العديد من القضايا وتم وضع معايير الدستورية وذلك بما يخص نهب الأراضي فوضعت محددات دستورية وتم تقديم رؤية القضية الجنوبية ودورها في هذه المرحلة من الحوار بين فرقاء القضية سوف نقوم بالمرحلة الثانية من الحوار بدراسة أسباب المشكلة (القضية الجنوبية ) والعمل على معالجة القضية الجنوبية ووضع الحلول والمعالجات والاتجاه العام لتحقيق العدالة ورفع المظالم في جنوب اليمن وتقديم الحلول للأبناء الجنوب ففريق الحكم الرشيد من خلال وضعه للتوصيات توافق مع توصيات القضية الجنوبية وهي توصية تقاسم السلطة بالمناصفة بين الجنوب والشمال . كما قام فريق الهيئات المستقلة مهمته صعبة وليس مثل الفرق الأخرى ولكن كفريق عمله مضاعف فيها توجهات واستقلاليات الأعمال والهيئات والاستقلال القضاء ومؤسسة المياه ومؤسسة الكهرباء والبنية التحتية وذلك من خلال تحقيق مبدأ المساواة في حقوق والواجبات وكذا تحقيق استقلال الهيئات وخاصة وزارة الإعلام ويرسخ الإعلام والنزولات الميداني والاقتراحات والإسراع في إبعاد الإخلال بالتوازن بمختلف القضايا منها القضية الجنوبية ومعالجات العديد من القضية الحكم الرشيد والقضية الجنوبية كما نزل فريق الأمن والجيش إلى محافظة حضرموت وقد قاموا بزيارة القيادات الأمنية في الدفاع والأمن ومنظمات المجتمع المدني وهيئة مكافحة الفساد وتم إعداد تقرير نهائي حول كيفية تقديم مشروع الصياغة الدستورية وتم إعداد التقارير الشهرين الماضيين وتم استخلاص النهائي بصياغة تشريعات قانونية .
لقاءات وتصوير / خديجة عبدالرحمن الكاف في البداية التقينا بالأخ محمد عبده مراد – عضو مؤتمر الحوار الوطني من فريق العدالة الانتقالية مجموعة الأراضي المنهوبة وتم تقسيم الفريق العدالة الانتقالية قضايا ذات البعد الوطني وثلاثة ذات البعد الوطني داخل مجموعة قضايا الصراعات السياسية والمخفيين قسريا والنازحين داخل وخارج والإرهاب والانتهاكات 2011م .
وفريق العدالة الانتقالية قام بنزول الميداني إلى الأمن السياسي والقومي ومكافحة الفساد ونازحين أبين وهناك فرق نزلت إلى محافظات الجنوبيةعدن وتعز وأبين ولحج .. مؤكد أن التقرير تناول العديد من القضايا وتم وضع معايير الدستورية وذلك بما يخص نهب الأراضي فقمنا بوضع محددات دستورية وذلك العدالة الانتقالية وهذا المؤتمر التوافق الكبير خروج الرؤى ونحن من خلال تقديمنا لتقرير رئاسة المؤتمر وعمل واستكمال بذاته الالتزام بالوقت تعنى خططتها البرنامج الزمني .
من جانبه قال الدكتور محمد بن موسى العامري - عضو مؤتمر الحوار عضو فريق القضية الجنوبية أن القضية الجنوبية وجذورها وهناك آمران تم تقديم رؤية القضية الجنوبية ورؤيتها ودورها في هذه المرحلة وإنما في المرحلة الثانية سوف نقوم بدراسة أسباب المشكلة (القضية الجنوبية ) والعمل على معالجة القضية الجنوبية ووضع الحلول والمعالجات والاتجاه العام لتحقيق العدالة ورفع المظالم في جنوب اليمن وتقديم الحلول للقضية الجنوبية وذلك بمناقشة استقلال الجنوب اليمن منها الجبهة القومية وممارسات الانتهاكات السياسية وثوابت منظمات المجتمع المدني والأحزاب ولا يعلو الحزب في عملية القتل ومنها الحريات والمساءلة وحصر المظالم والعلماء .. مؤكد ا أن القضية الجنوبية (90- 94م) وهناك مناكفات بين الشركاء والانتخابات 98م ما بعدو 94م وذلك إقصاء إشراك ومصاحبها من عبث ونهب ثروات وعبث بهذه المظالم وشكلت مساءلة النزول الميداني والاتفاق مخرج النزول .. ورسائل مطمئنة لشارع الجنوبي ومشكلات المسرحين قصرا تحسين وممارسات اليأس والهباط يخرج الشيء والاهباط خارجية مصلحة نفس أي جهود ماهي التقارير الحزب والعمل على وضع توصيات ورفع مستخلصات القضية الجنوبية لحزب الرشاد .. ونحن بدورنا نحمل المسؤولية على الدولة بشكل أساسي وحكومة الوفاق من انقطاعات الكهرباء على أبناء الجنوب بشكل أساسي وعلى المحافظات الأخرى ولكن لابد من وضع المعالجات والحلول بهذا الشأن أسرع مايمكن .
وأضاف العامري : أن على الحكومة تقوى الله في الشعب الجنوبي ومساعدته في المظالم ولا نزيد عليه والعمل على تحقيق العدالة والمصالحة ورد المظالم ورفعها والعمل على مطالبة بالحقوق التي تم انتهاكها .. نأمل من أبناء الجنوب اتخاذ الطريقة المثلى والتوافقية وذلك بتحقيق الرضاء.. محذرا أبناء الجنوب من أي دعوة خارجية تستهدف الجنوب .
من جهته قال الأخ ناصر محمد باجيل – عضو الحوار الوطني فريق الهيئات المستقلة إن فريق الهيئات المستقلة مهمته صعبة وليس مثل الفرق الأخرى إنما عمله مضاعف فيها توجهات واستقلاليات الأعمال والهيئات والاستقلال القضاء ومؤسسة المياه والبنية التحتية وان المواضيع استقلاليات الهيئات صعبة ويجب التعامل معها بكل أهمية ومرونة .. مشيرا أن النزولات الميدانية التي تم النزول إليها اللجنة العليا للانتخابات وزارة الخدمة المدنية وتم النزول إلى المحافظات وهي عدنوحضرموت وذمار.
وأشار إلى أن وزارة الخدمة المدنية وان فريق الأمن والجيش والهيئات المستقلة والعمل على تقرير نصف مرحلي وقد استندنا على الكثير من الدراسات وتم الاستفادة منها كتوصيات وتم تركيز على استقلاليات المؤسسات والوزارات فمثلا استقلال وزارة الإعلام وجعلها مستقلة ومحايدة وبعيدة من الحزبية ومحاكاة السياسية الهيئات المستقلة .. متمنيا من مؤتمر الحوار الوطني الشامل أن يهتم بقضايا الهيئات المستقلة لما لها أهمية بالغة على بنود الدستور .
تحدث الأخ سالم الخنبشي – عضو المؤتمر في فريق الحكم الرشيد حيث قال: إن النزول الميداني من قبل فرق العمل الى مجمل المؤسسات والهيئات الموجودة في أمانة العاصمة وكذا النزول النزول الميداني إلى المحافظات وقد نزل فريق الحكم الرشيد الى محافظة حضرموت وقد التقينا هناك بالقيادات الأمنية في الدفاع والأمن ومنظمات المجتمع المدني وهئية مكافحة الفساد وتم اعداد تقرير نهائي حول كيفية تقديم مشروع الصياغة الدستورية وتم إعداد التقارير الشهرين الماضيين وتم استخلاص النهائي بصياغة تشريعات قانونية بما يتطلب من فريق الحكم الرشيد .. مؤكدا انه تم إعداد مصفوفة تنص على أن :
*الناس سواسيه لافرق بالجنس أو اللون فلكل متساوي أمام القانون .
* هيئات الجهاز المركزي تعمل على نشر رسائل الديمقراطية وأضاف أن لجنة التوفيق من مخرجاتها التوافق مع مختلف القضايا والمساهمة بشكل فاعل في صياغة الدستور. أما الأخ حسين العزي – عضو مؤتمر الحوار من مكون أنصار الله فريق الحكم الرشيد قال أن مختلف القضايا والمشاكل والإشكاليات المتوقع وضع حلول ومعالجات لها من خلال تقديمنا كفريق الحكم الرشيد قمنا بنزول الميداني إلى محافظة تعز ولحظنا ولمسنا الواقع الموجود هناك من نماذج الإشكاليات منها الفساد المالي والإداري في مؤسسات الدولة وقمنا بزيارة قيادة المحافظة والجهاز الرقابي فيها والمشايخ وجامعة تعز .. موضحا أنه تم تلخيص التوصيات الموضوعة وذلك من خلال تحقيق مبدأ المساواة في حقوق والواجبات وكذا تحقيق استقلال الهيئات وخاصة وزارة الإعلام ويرسخ الإعلام .
وأكد النزولات الميداني والاقتراحات والإسراع في إبعاد الإخلال بالتوازن بمختلف القضايا منها القضية الجنوبية ومعالجات العديد من القضية الحكم الرشيد والقضية الجنوبية .. مشيرا إلى أن هناك مبادئ أخلاقية وذلك لوضع المعالجات المناسبة لكل قضية بجميع محاورها وإبعادها .
وفي ختام لقاءانا بالدكتور نزار عبدالله باصهيب – عضو فريق الحكم الرشيد أشار إلى الاختراقات المالية والإدارية التي ملاحظتها من خلال النزولات الميدانية إلى مختلف الوزارات والهيئات منها وزارة النفط والمالية وهيئة مكافحة الفساد وعدم التوازن والمكافئة في السلطة بين أبناء الجنوب والشمال .. مؤكدا أن فريق الحكم الرشيد قام بالنزول الميداني والتقى بالعديد من القيادات الجنوبية وغالبا هي قيادات شمالية وهذا يعتبر إخلال بالتوازن بمستوى المسؤولية .
وأوضح باصهيب أن التوصيات التي سوف يتوصل إليها فريق الحكم الرشيد لابد ان يتوافق مع توصيات القضية الجنوبية وممكن اعتبرها أهم توصية وهي تقاسم السلطة بالمناصفة بين الجنوب والشمال ذلك بين شركاء الوحدة سابقا.. مضيفا أن التوصيات الأخرى فرعية وهي قضايا مكافحة الفساد وقضية نهب الأموال والأراضي والثروة في الجنوب من قبل المتنفذين فمنا بوضع لعض المعالجات والحلول لقضاء على الفساد .