واصل وزير سابق ابان حكم الرئيس السابق علي عبدالله صالح هجومه على الحراك الجنوبي السلمي ورئيس الجمهورية عبدربه منصور ورئيس الحكومة محمد سالم باسندوة بحكم انحدارهما للجنوب . وقال وزير الاوقاف والارشاد السابق القاضي حمود الهتار في منشور على صفحته عبر الفيس بوك :" اذاكان للحراك المسلح علاقة مباشرة اوغير مباشرة بجريمة قتل 20 جنديافي حضرموت فان الاخوين رئساالجمهورية والوزراء لن يشاركا في التشييع ولن يرسلا برقيات التعازي.
وهذا الهجوم من قبل الهتار ليس هو الاول فقد سبق مرارا بش هجوم على الحراك الجنوبي وقياداته واصفا اياه بأنه حراكا مسلحا .