في محاولات عدة جرت من قبل نظام الاحتلال اليمني للجنوب كي يعتموا على انتصار المقاومة الشعبية وقوى الحراك واللجان الشعبية وقبائل المنطقة وشباب ملتقى لودر الابطال الذين دحروا العدوان الهمجي على مدينة الصمود لودر العصية هذا العدوان الفاشل ومحاولات اقتحام مدينة لودر الذي شنته قوى ومليشيات جماعات انصار الشر ومليشيات الاصلاح جناح الزنداني وإرهابيي الفرقة والجنرال المنشق جرت وتجري محاولات للتعتيم عليه من خلال ما يلي : 1- محاولات إعلام الاصلاح (سهيل) بالترويج ان الجيش اليمني يقاتل القاعدة وانصار الشر والحراك الجنوبي والجميع يعرف الزيف والدجل هذا ويعلم ان الحراك الجنوبي شريك في محاربة الإرهاب وفقد ما لايقل عن 13 شهيد من أنصارة ومن قياداته الشابة في لودر كشهداء للدفاع عن لودر 2- محاولة تجيير النصر الذي حققه أهالي وأبناء لودر ومعهم قوى الحراك الجنوبي لصالح جيشهم المنهار في لودر وفي أبين والجنوب عامة وهو الجيش الذي يسلم معداته ومعسكراته بسهولة ويسر لهذه القوى الظلامية بطرق ممنهجة أنكشفت كلها مؤخرا 3- الزعم الجديد ان جيش الاحتلال الذي يعيش ومعسكراته في تخوم زنجبارالمحتلة بأنها حققت انتصارات وأنها قد استعادة 70% من مدينة زنجبار والكل يعلم ان هذا كذبة كبرى ولا أساس لها من الصحة ويراد منها التعمية والتعتيم وحرف أنظار الإعلام العربي والغربي صوب زنجبار وعدم الالتفات الى انتصار المقاومة الشعبية الجنوبية في لودر الباسلة التي حققته من خلال تصديها ببسالة لجماعات "أنصار الشر" من دخول مدينة لودر كل ذلك حتى لا يرى العالم ان شعب الجنوب يمقت الإر هاب ويتصدى له في الوقت الذي يحاول نظام الاحتلال اليمني ان يوصم شعب الجنوب بالإرهاب من خلال زرعه ورعايته في مدن ومحافظات الجنوب المحتلة والأخطر من ذلك اليوم ارسال الالوية الجديدة الى الجنوب فيما يشبه تعزيزا لقوى الشر كي تعوض خسائرها بمعدات جديد من الوية جديدة تأتي الى الجنوب لكي تسلم معداتها بكل سهولة ويسر الى الجماعة الإرهابية أو ما يسمى ب "أنصار الشر" في محاولات عدة جرت من قبل نظام الاحتلال اليمني للجنوب كي يعتموا على انتصار المقاومة الشعبية وقوى الحراك واللجان الشعبية وقبائل المنطقة وشباب ملتقى لودر الابطال الذين دحروا العدوان الهمجي على مدينة الصمود لودر العصية هذا العدوان الفاشل ومحاولات اقتحام مدينة لودر الذي شنته قوى ومليشيات جماعات انصار الشر ومليشيات الاصلاح جناح الزنداني وإرهابيي الفرقة والجنرال المنشق جرت وتجري محاولات للتعتيم عليه من خلال ما يلي :1- محاولات إعلام الاصلاح (سهيل) بالترويج ان الجيش اليمني يقاتل القاعدة وانصار الشر والحراك الجنوبي والجميع يعرف الزيف والدجل هذا ويعلم ان الحراك الجنوبي شريك في محاربة الإرهاب وفقد ما لايقل عن 13 شهيد من أنصارة ومن قياداته الشابة في لودر كشهداء للدفاع عن لودر 2- محاولة تجيير النصر الذي حققه أهالي وأبناء لودر ومعهم قوى الحراك الجنوبي لصالح جيشهم المنهار في لودر وفي أبين والجنوب عامة وهو الجيش الذي يسلم معداته ومعسكراته بسهولة ويسر لهذه القوى الظلامية بطرق ممنهجة أنكشفت كلها مؤخرا 3- الزعم الجديد ان جيش الاحتلال الذي يعيش ومعسكراته في تخوم زنجبارالمحتلة بأنها حققت انتصارات وأنها قد استعادة 70% من مدينة زنجبار والكل يعلم ان هذا كذبة كبرى ولا أساس لها من الصحة ويراد منها التعمية والتعتيم وحرف أنظار الإعلام العربي والغربي صوب زنجبار وعدم الالتفات الى انتصار المقاومة الشعبية الجنوبية في لودر الباسلة التي حققته من خلال تصديها ببسالة لجماعات "أنصار الشر" من دخول مدينة لودر كل ذلك حتى لا يرى العالم ان شعب الجنوب يمقت الإر هاب ويتصدى له في الوقت الذي يحاول نظام الاحتلال اليمني ان يوصم شعب الجنوب بالإرهاب من خلال زرعه ورعايته في مدن ومحافظات الجنوب المحتلة والأخطر من ذلك اليوم ارسال الالوية الجديدة الى الجنوب فيما يشبه تعزيزا لقوى الشر كي تعوض خسائرها بمعدات جديد من الوية جديدة تأتي الى الجنوب لكي تسلم معداتها بكل سهولة ويسر الى الجماعة الإرهابية أو ما يسمى ب "أنصار الشر"