تزايدت حالة السخط الشعبي في الضالع تجاه وزير الدفاع اليمني محمد ناصر أحمد بشكل تصاعدي بسبب ماأسموه عقدة الوزير الماضوية حيث يبدي مواطنون تخوفهم المتزايد من انتقام الوزير من أبناء الضالع عبر لواء ضبعان المرابط وسط المدينة من خلال الدعم اللوجستي والمعنوي والقتالي الذي يشرف عليه الوزير نفسه وأشاروا إلى ان حرب ضبعان على الضالع تأتي عادة بأوامر عليا حسب تصريح للوزير في وقت سابق أثناء زيارته لأمريكا وهو مايؤكد سعيه للانتقام من المحافظة وابنائها الشرفاء بطريقة غير مباشرة وحمل أبناء الضالع كلا من رئيس الجمهورية ووزير الدفاع من استمرار عنجهية وغرور وغرور القوة وبدعم مباشر لقتل موطنيين عزل يناضلون بطرق سلمية .