أعلنت منظّمة الصحّة العالمية أن أكثر من 1200 من العاملين الأجانب في القطاع الصحّي في اليمن غادروا البلاد، منذ بدء الصراع في مارس 2015. وأشارت المنظّمة، في حسابها الرسمي على "تويتر"، إلى أن "النتائج الأوّلية تُظهر أن 50% من المرافق الصحّية في اليمن باتت لا تعمل، أو تعمل بشكل جزئي بسبب الصراع". يُذكر أنّ المستشفيات والمرافق الصحّية في اليمن تعاني من نقص الأدوية والمستلزمات الطبية.