تتعدد الأساليب التي تتبعها الدول والشركات لرفع إنتاجية وقدرات الموظفين، إلا أن الجديد في هذا الشأن اقتراح لمنح "استراحة جنسية" للموظفين في السويد لتكون بذلك الدولة الأولى التي تقدم هذه الخدمة للموظفين. ويأمل السياسي السويدي، إريك ماسكوس، رفع معنويات الموظفين لأقصى حدودها بمنحهم "استراحات جنسية". ويتضمن اقتراح ماسكوس، عضو مجلس بلدية أوفرتورنيا، منح الموظفين استراحة لمدة ساعة، مدفوعة الثمن من قبل الشركة لهذا الغرض "العاطفي". ونقل موقع "ماشابل" عن ماسكوس قوله إن "هناك دراسات تفيد بأن ممارسة الجنس صحية جداً". ويعد نظام العمل في السويد من الأفضل في العالم، إذ يحصل الرجل على إجازة أبوة أو تمضية وقت أقل في المكتب.