سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
سيدي الرئيس أنهم يكيلون بمعايير مناطقية فحذرهم!! اتحاد العيسي يستمرئ الفشل!.. ومنتخبه يخسر من فريق الأهلي!! كيف سقط اسم عارف وحل مكانه الخميسي في ملعبي التدريب بصنعاء؟!!.. ولماذا غاب الأعسم؟!!
يمر الزمن والذكريات تبقى بحلوها ومرها، ويبقى الاتحاد العام لكرة القدم برئاسة أحمد صالح العيسي هو الفوضى التي عمت ولم تنته بعد القرارات العشوائية لم نعهدها إلا من هذا الاتحاد، التناقضات المضحكة لم تصدر إلا من أعضاء الاتحاد، ومع كل النصائح التي تم توجهيها للعيسي، ورغم الفشل المتواصل إلا أنهم لا يزالون يضربون بأحلام الوطن عرض الحائط، وعلى أقرب مواطن يحب الرياضة أن يتقبل الوضع الحاصل بشكله المعتاد وبرضا تام ما لم فليتقبله بالغصب، هذا لأن الاتحاد مدعوم من الجمعية العمومية، وهذه الجمعية لم تتحرك مرة واحدة على الأقل لزعزعة الركود الحاصل في الاتحاد. اتحاد العيسي مارس كثيرا (التفرقة) بين أبناء الوطن الواحد حتى على طريق اختيار اللاعبين، يرسل متعاقدين (أحباش) إلى الخارج للمشاركة في دورات هي حق من حقوق الكوادر اليمنية، يُرشح شيباني للجنة الأمن والملاعب التابعة للفيفا، ثم يخدعونا لاحقا بحكاية أن الاتحاد الدولي برئاسة الفاسد بلاتر اختار شيباني بشحمه ولحمه هذا لأن اللجنة الإعلامية باتحاد الكرة تمرر ما تشاء فقط من أخبار، وتجعل القرارات المهمة (لغزا) إن اكتشفناه كان بها وإن لم نحزر يظل الشيباني بطلا والعيسي أفضل رئيس اتحاد ومنتخبنا الذي يخسر من أهلي صنعاء في لقاء ودي هو نسخة طبق الأصل من المنتخب البرازيلي. ثمة تعامل مريب، وفظيع انتهجه اتحاد الكرة مؤخرا، مؤكدا أن سياسته ستمشي غصبا عن الحكومة والمواطن اليمني لأنه ليس هناك من يردعه أو يوقفه خوفا من أن يكون التدخل الحكومي سببا لقرار تجميد سيصدر من إمبراطورية الفساد الفيفاوية صد الكرة اليمنية، هذا القرار الذي اتخذه العيسي وشركائه يتمثل في تسمية أحد ملاعب التدريب بمدينة الثورة الرياضية باسم المرحوم عبد الواحد الخميسي، حسنا لنقل أن اتحاد الكرة يريد تجسيد المفهوم الحقيقي لتكريم الرموز الوطنية الإعلامية بتسمية الملعب باسم الفقيد الخميسي، وهو مقترح جميل، لكن الغرابة الشديدة التي تحيط دائما بالقرارات العيسية تنحصر في زاوية واحدة تشير درجتها المنفرجة على الآخر نحو عدد من رموز الإعلام والرياضة اليمنية ممن توفاهم الله عز وجل قبل وفاة الخميسي بمدة لا باس بها، ولم يحرك الاتحاد ساكنا تجاه تجسيد مفهوم التكريم الذي اعتبرنا مجازا أن اتحاد القدم يسعى لتنفيذه. تذكروا بأسى رمز إعلامي كبير كالمرحوم عادل الأعسم الذي كان أكثر الإعلاميين شهرة وصاحب كلمة الحق في وجوه الكثير ممن أذاقوا الكرة اليمنية والرياضة بشكل عام الأمرين.. تذكروا صاحب صحيفة الفرسان المتميزة والذي صعد سلم النجاح درجة درجة - يرحمه الله - ليحصل على لقب دبلوماسي وملحق في جمهورية مصر لم يكتب الله لنجاحاته الاستمرار لأن ما عند الله خير وأبقى. لماذا يتغاضى اتحاد الكرة عن تسمية ملعب أو معلم رياضي باسم الأعسم خاصة، وذكرى وفاته كانت بالأمس القريب تمر أمام الجميع، هل وطنية اتحاد العيسي عبارة عن (بوصلة) واحدة يشير محركها نحو الشمال فقط.. بينما رجل بحجم الأعسم الشهم الأصيل ابن الجنوب لا يستحق من الاتحاد أن يُعامل بالمثل حتى وإن كانت حروفه، قد أصابت كبد الحقيقة وكشفت الكثير من اختلالات اتحاد الكرة. لماذا يكيل هذا الاتحاد بمكيالين وما رأي زملاء المرحوم من هذه (العنصرية) الفجة التي يجسدها الاتحاد متحديا كل القيم الإنسانية وضاربا بمواهب زملائنا في عدن وغيرها عرض حائط التقاعس. تعالوا بنا إلى فقرة أخرى تؤكد أن هذا الاتحاد يلعب دور واحد وفي اتجاه معين، بالأمس القريب أيضا رحل عن هذه الدنيا الفانية المرحومان الموسوعة حسين النجاشي والحكم النويجي وهما من محافظة عدن ومع هذا لن نجد العيسي صاحب القرار الأوحد بالتشاور مع أمينه العام يمنحان هذان الرجلان ما يستحقان لا بتسمية معالم رياضية باسميهما ولا بذكرهما إطلاقا ولا ندري لماذا والإجابة عند أعضاء اتحاد الكرة وكبيرهم العيسي.! الغريب المريب في الأمر أن معلومات مؤكدة كانت قد تسربت بإطلاق اسم عارف عبدربه على احد الملاعب بحيث يكون اسم علي الأشول عنوان للملعب الآخر، قبل ان ينقلب الوضع ويتم تصحيح الخبر بعد تدخل أحد أعضاء الاتحاد حصل على نسخة من الخبر فاصدر توجيهاته بإعادة كتابة الخبر وتوزيعه مصحح ولكن بعد شطب اسم عارف وإقحام أحد أقربائه.. هكذا يتم الإقصاء، وهكذا تطعن العدالة وبهذه الطريقة يسيئون للوحدة اليمنية. ونستشف من قرار الاتحاد بتسمية الملعب باسم الفقيد الخميسي ضرورة أن تتواصل التسميات لرموز الوطن الإعلاميين والرياضيين طالما والاتحاد فتح هذا الباب فليس من المعقول أن يفاضل الاتحاد حتى بين الموتى وبقليل من التقريب ليس من المعقول أن يستمر الاتحاد في ظلم الأحياء والأموات على السواء على اعتبار أن الموتى ارتاحوا من زمن يحكم فيه من لا يفقه في الرياضة اليمنية (رياضتنا الكروية). لفخامة رئيس الجمهورية ******** فخامة رئيس الجمهورية لقد وصلت إلى كرسي الرئاسة بنيل ثقة الشعب، وساهمت الثورة ضد الفساد في أن تكون ولي الأمر، لذا أنت خير من يعرف ما معنى التفرقة العنصرية، وما معنى أن يقوم اتحاد القدم بالتفاعل مع البعض تاركين أوجاع أبناء عدد من المحافظات تتضاعف بمثل هذه التصرفات غير المدروسة والتي تؤجج لتزايد الألم النفسي لدى إخواننا في الجنوب وغير الجنوب الذين يطالبون بمواطنة متساوية مواطنة لا تخضع لابتزاز الصحافة عبر البعض ضد اتحاد القدم، ويكفي أن خليجي 20 الذي كان في عدن إدارته لجنة إعلامية بعيدة عن كوادر عدن وزملائنا الإعلاميين هناك خرجوا من مولدهم بلا حمص، لأنه كانوا ضيوفا عند الغرباء، ولا يستطيعون القيام بدورهم في أن يديروا أية فعالية كبرى في عدن، إما في العاصمة صنعاء فإنه يبدو حلم لن يتحقق حتى آخر العمر ما لم يرحل الفاسدون في رياضتنا وإعلامنا وكل مفاصل دولتنا الواحدة. سيدي الرئيس: أنت لا ترضى أن يتصرف اتحاد الكرة في حقوق أبناء الوطن الشرفاء بإرضاء فلان على حساب آخر، وتقسيم المناصب المعنوية وفقا لرغباتهم وتحت مظلة خوفهم من أن تتم مقاطعتهم إعلاميا من متنفذي الصحافة الذين يريدون إخضاع الجميع لسلطتهم، وأنت مطالب بأن لا تكرر غلطة الرئيس السابق الذي أظن أن (لعنة) تكريمه لمنتخب واتحاد فاشل هو سبب رحيله عن الحكم لأنه كان أمرا موجعا. مستحقات من يطالبون بحقوق الموظفين ********** من المؤسف بل من المؤلم أن يكون من يطالبون بحقوق الموظفين في وزارة الشباب والرياضة هم الأكثر دخلا فيها ومن يتحصلون على رواتب كبيرة ومكافآت مجزية حتى الذين جاؤوا ليدعموا من بعيد مستغلين تلك الوقفة الاحتجاجية للموظفين من أصحاب المطالب تغاضوا كثيرا عن حقيقة أن من يدفعونهم للاستمرار هم مرتاحين أصلا.. وبنظرة بسيطة سنجد أن هناك متعاقدين يحصلون على أربعين ألف ريال، وهو ما لا يحصل في أية منشأة حكومية أخرى، حيث نعلم جميعا أن رواتب المتعاقدين رمزية على التأكيد أن إبراهيم السفياني الذي كتبنا عنه مرة سابقة بأنه متعاقد في ذات الوزارة التي هو موظف فيها أصلا أكد في حوار على الفيس بوك أنه موظف مرتين، وليس متعاقدا بل وأتبع تهكمه على حقوق الموظفين بالقول (معي وظيفتين بقرارات وزارية وليس بعقد ومن قرح يقرح وعلى عين الحسود) والصورة نرفقها للحوار وسواء أنكر ما قال أو لم ينكر فقد ثبت صحة كلامه، ونضع وظيفتيه على طاولة وزير الشباب والرياضة وإليكم بعض التجاوزات التي نضعها أيضا على طاولة مدير عام صندوق النشء الأخت نظمية عبد السلام. ما نعرفه ويعرفه كثير من موظفي الوزارة نحتفظ به مؤقتا لكننا سننشره بالرقم والاسم وبالوثائق وليس بمجرد الادعاء الخالي من الإثبات..نحن نحذرهم قبل كشف مستورهم وعلى من بيته من زجاج ان لايرمي من بيته من حجار. خطوات التقليص في عهد الإرياني عمل وزير الشباب والرياضة على استقطاع 20% من مكافآت الوكلاء ومكافآته ليتم توزيع هذه النسبة على الموظفين وهو الأمر الذي دفع ببعض الوكلاء الجدد إلى تحريك بعض الموظفين ظاهرهم الصالح العام وباطنهم البكاء حزنا على تلك النسبة التي اعتمدها وزير الشباب للموظفين. كانت مستحقات كل وكيل تصل إلى 220 ألف ريال قبل قدوم الإرياني إلى الوزارة والذي بدوره قلصها إلى 182 ألف ريال لكل وكيل .. الأهم أن مستحقات وزراء الشباب والرياضة السابقين كانت تصل إلى 370 ألف ريال شهريا فخفض الإرياني هذا المبلغ إلى حوالي 260 ألف شهريا ما يعني أنه قلص من مستحقاته المالية من أجل الصالح العام. مبالغ القطاعات الشهرية في وزارة الشباب والتي كان الوكلاء يتحصلون على نصيب الأسد منها حولها أخيرا وزير الشباب لصالح الموظفين بعيدا عن تدخلات أي وكيل.