مما لا شك فيه إن الاعلام اليوم أصبح سلاح فعال ونافذ ويصل صداه الى أبعد مدى ولا شك إن الأقلام الوطنية تعمل على رفعة بلدها او على الاقل تعيش نبض الشارع اليمني وتنقله بمصداقية الى كافة فئات الشعب والى صاحب القرار والى كل اطياف الوطن السياسية لكن ان تباع الاقلام في سوق النخاسة وتصبح اقلام موجهة مقنعة تنفث سمومها عبر المواقع الالكترونية والنت عموماً فأنها تتحول الى أسلحة هدم ودمار ... أنيس منصور مثالاً المدعو انيس يحيى حميده او من يسمى بالصحفي والمراسل الذي اشغل الدنيا ضجيج وملاء مواقع النت صورا للحراك الانفصالي بصفته مراسل لمواقع محترم ومن خلال وظيفته هذه التي هي بمثابة قناع يتستر خلفه الحراكي انيس منصور استطاع ان ينقل للعالم كله صور ما كانت لتنقل لولا تطوع ونشاط وفبركته ومرض المدعو أنيس منصور . ومن خلال متابعتي لهذا الصحفي في كل منتديات الحراك الانفصالية الجنوبية وجدة ان اكثر المواضيع اثاره للفرقه بين ابناء الشعب واكثر الصور المعبره والمفبركة للحراك الانفصالي من اخراجه وتنفيذه . وكم كانت متفاجئاً لمن يبكي على انيس منصور عندما يعترضه احداً ما يسأله ولو سؤال وسرعان ما يوظف له مأرب برس والمصدر ومواقع اخرى ... كل مقومات الدفاع عن الحرية والصحافة . ومن خلال متابعتي للمدعو انيس منصور اتضح لي انه مراسل مزدوج في مواقع وطنيه ومواقع اخباري حراكية انفصالي منها " صدى عدن " موقع يسمي الجيش اليمني محتل ويسمي المواطن من المناطق الشمالية من ابناء الجمهورية العربية اليمنيه موقع ينقل كل ما يفرق بين ابناء الشعب الواحد هنا نتسائل هل الصحافة في اليمن وخاصة ماهو مضر بمصالح الشعب والدولة هل القانون ليس لدية الادوات والقاونين التي تحاسب امثال انيس منصور بياع الكلام وسوف انقل للقارئ الكريم في اليمن قاطبة وبالصور من هو انيس منصور القلم المأجور مراسل مأرب برس دلائل وصور عن ازدواجية المدعو أنيس منصور حميده محرر في مارب برس
وهنا انيس منصور المراسل المزدوج مراسلا لموقع صدى عدن الانفصالي
الصور بعدسة " صدى عدن " الاخبارية وكما يبدوا مراسل صدى عدن انيس منصور بجوار باعوم